France flag l'Ambassade du France en Rabat

AmbassadeurM. Jean-François THIBAULT
Adresse3 rue Sahnoun
Agdal
BP 602
Chellah
Rabat
Maroc
Téléphonelocal: (053) 768.9700
international: +212.53.768.9700
Faxlocal: (053) 768.9701
international: +212.53.768.9701
Site Webhttp://www.ambafrance-ma.org

» Puis-je visiter France sans visa?

Commentaires au sujet de cette l'Ambassade

mustapha bensbih
Sat, 23 May 2015 14:58 EDT
musbens@gmx.fr
-----Original message-----
Sent: samedi, 11 avril 2015 at 08:03:53
From: musbens@gmx.fr
To: cgf@consulfrance-rabat.org
Subject: ا حتفظوا باللعنة
لا يغرنك تقكب الذين كفروا في البلاد!! (آل عمران١٩٦)مصطفى بن صبيح: الأنفال٥٨ل.143789 رقم ت.377303تطوان في 08#08#2013إلى سفير الديوك لذى الجردانالموضوع: احتفظوا باللعنة!إن ما توعدون لآتأما بعدقبل كل شيء؛ أنبهكم إلى أنني لسب طامعا في ردكم! و لكن أحاول فقط ربط الإتصال بينكم و بين قساوة الجدار الوهمي الذي يقف في وجهكم؛ تاركا صلفكم الأعمى مزجر الكلب من المتنفس الأخير الذي كان قد يعود بعدوتكم العائمة إلى أرض الواقع؛ بعدما داعب أحلامكم السخيفة بخرافة جنة الدنيا الممتنعة بأوراقها؛ و صنادقها الوهمية؛ و دائرة نطومها الذهبية الساطعة..كمالاا يخفى علي مكانكم: أنتم الذين تطبلون لمنصب الشغل و تزمرون؛ لن اللعبة الحقيرة التي حصنت نفسها بالفراغ الذي خلفه كرسي عمل شاغر؛ أطلق العنان لتطلعات هستيرية بعيدة المهوى؛ عطلت ركبكم إلى أجل غير مسمى؛ تريد الإنفتاح على العالم بواسطة خشبها المسندة المعاقة بفكرها التافه؛ تحت وابل من التأثيرات الجانبية المكثفة؛ لعلها ترمم ملامح الصورة السمجة... في حين كانت عودتي إلى البلد نقطة عبور إجباريث؛ تولي ظهرها بهائيا لوجهة أبت إلا طرق باب المستحيل؛ لتلبية نداء الإنتماء الحقيقي؛ الذي رسم خريطته الإنسانية خارج حدود المكان و الزمان؛ لتبلغ كلمة الفصل النهائية ذروتها عند جاذبية الفطرة: الغنية عن التعريف.من أجل كل هذا؛ و نظرا للشلل العام الذي يكبل حراك جمهوريتكم الوهمية البائدة؛ الخاضعة لبرنامج الحل النهائي اليهودي الشيطاني المجرم؛ الذي أمكن شبحه المريب من سويداء القلوب العمياء؛ أجدني مجبرا؛-من جانب واحد؛- على تقييم حجم الأضرار المادية؛- دون المعنوية(حسابها آلى أجل مسمى؛)- التي تعرضت لها نتيجة إبعادي من العمل؛ بسبب خطتكم الإجرامية مع عملائكم و كلابكم الملكية هنا؛ بصفتكم كمستعمر يستعمر أشكاله من اللئام؛ في:(انظر الموضوع)؛ و مع شركة أمنديس ؛ الفرنسية الحقيرة المنحطة؛ بسبب لعبة العداد الإرهابية التي أقلقت راحتي؛ و استنزفت رصيدي البنكي؛ و أدت في النهاية إلى إخراجي من تلك الدار؛ و لا يزال مخنثكم اليهودي الصهيوني؛ مدير مجمع القوادة و الدعارة؛ يلعب بلاحدود؛ في:(انظر الموضوع)؛ مع أجر شهري يعادل أجرتي الشهرية اليوم في الأسلاك الإدارية: لن تفي صناديقكم الوهمية بحقوق صلاحيات تستمر حتى بعد موتي!!! و عندي اليقين أن مثل هذا لا يستفيد منه إلا من انماث قلبه في ملة الأشباح اليهودية الشيطانية؛ و لكن على الأقل بإصدار أحكامي العربية؛ المسموعة في السماء؛ النافذة في الأرض؛ أكون قد انتقمت من ضمير شرير يحمل لواء الغدر؛ و على غرار قفصه الجغرافي معوج الضلوع؛ و مذيل بطابع النجمة السداسية المضلة؛ التي أرهقت ظلمة حياتكم بوسوسة أحلامها الناعمة. كما سينخذل تربصكم المستمر أمام قبضة بالناصية ؛هذه المرة؛ لن ترى في جمود ردة فعلكم الدنيئة هذه إلا عجزا ماديا في المبدإ!؟ و لم لا ؛ أفتح دونكم مهلة لا تعوض لأداء دينكم صالتاهنا؛ من قريب؛ كي ما تجدوه سائلا ناطقا في الدرك الأسفل من النار الذي أعد للمجرمين الزرق أمثالكم بلا حساب و لا تأشيرة. و إن كان عندكم أحسن من هذا فالعرض ينتهي في جميع الأحوال ثلاثين يوما بعد التاريخ أعلاه: بعد ذلك لن يقبل منكم صرف و لا عدل؛ و عليكم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين..فالكافذ يرى مستوى معيشته صراعا دنيويا مقدسا تنتهك في سبيله كل المقدسات؛ حتى تلك التي يشهد العالم على أنه يعض علها بالنواجد!؟ كما أنه يسيل لعابه على الدوام؛ مهما تواضع بجنبه سقف القيمة الإنسانية المكافحة من أجل لقمة العيش؛ لأنها في النهاية كانت ؛بخفة ظلها؛ لا تمنع الهنتين بين لحييه و فخذيه من أن تسبرا غورهما أمام بركان الشهوة المجنونة التي تخامر خياله النشط . لينكمش في جلدبه خائب الظن؛ خاسيا؛ يموت كمدا في غيظه... و من ثم كانت انفعالاتكم المنغصة عملة صعبة وجدتموها سارية المفعول؛ اذ كانت تصفي ؛-اسهولة نفاقها في بلد القيم الساقطة؛- حساباتكم الدفينة مع ذوقها ألمهذب؛ الذي يبقي مارد لذتكم الأزرق يلهث في المنسئ على الدوام... و العجيب هو أنني مذ كنت لم أزل أقل شيء مؤونة على الأرض؛ و لن أزال كذلك أقل تكلفة؛ رغم أن الضربات الموجعة التي تلقيت؛-بتدبيركم الجبان؛- منذ الطفولة؛ تشي اليوم انني كنت دائما في حنديرة العين الزرقاء المنخسفة؛ التي أرغمها سياق الأحداث في عالم بات يرفض الواقع رفضا على خلع العذار لفضح النزعة العدوانية المتأصلة في صلب دائرت السوء المأفونة التي نصبت أهواءها إلاها يستضعف من يشاء لتتسع جنته السوقية المشتركة لنزوة بهيمية على مرأى و مسمع؛ آمنة الطمث؛ يؤخذ فيها بالساق على قدم من المساوات-- و لو شئت ؛-بصفتي كمستضعف؛ كئيب¤؛ قمه؛ مهزول؛ ملتصق المعى؛ عدو لليهود؛ يرى العيش بالقناعات الراسخة: تحت سقف الفقر؛ ألين من غطاءاتكم الإجتماعية المتداعية؛ التي تجاوزها سياق الأحداث اليوم من بعيد!!! و إنما تنعش معنويات مدخولة؛ تتعلق بالهوى وظول الأمل؛- لقلت: أنكم إنما أتيتم من جهة اغتراركم و فرحكم بعلمكم و صناديقكم ذات القعر الوهمي؛ فاتحين على أنفسكم حربا ليست كالحرب؛ ذميمة وبيأة؛ لن تقوم لها و الله حساباتكم؛ و لا مفاييسكم؛ و لا مفاهيمكم الإنسية!!؟ و أتفهم من جنتي تنكركم أمام حقائق باتت اليوم أكثر من ملموسة؛ و هي عندنا من المنقول و ليست من اختراع العقل في شيء. وذلك لأن غلوكم في ميدان الباطل و البهتان لم يترك لكم مجالا أفسح من الجري في دوامة ترهات فارغة؛ تمانعون بها جبهة الهواجس الصريحة التي تساور اليقين بخطورة تحدياتها المعجزة؛ مسلطين فيما ب7 ذلك كل الأضواء على مشاهد العورة المكشوفة و الموصوفة؛ ليستأنس رأيكم العام الأفيل بحلاوة جنته الدنيوية المنتنة... تماما كما تفعل النعامة إذا داهمها الخطر؛-على حد زعمهم؛- تدخل رأسها في الرمال الساخنة؛ ظنا منها أن ذلك يبقيها في مأمن؟ و هذا كلام لا يفهمه الحمير أمثالكم؛ الذين يسمون لعبة الفأر و القط الصبيانية؛ التي انجحرت لها مروأتكم ؛ عمل الذكاء ؛ و المخابرات؛ و أيضا و أيضا؛ لمحاربة الإسلام!!؟ معللين بذلك ليس إلا؛ ليستمر ضخ الميزانيات الضخمة التي تشبع الشهوتين المعلومتين عند فئة الخنازير السمينة العاملين في الذكاء. في حين لسنا نرى اليوم؛ في ما نجد حولنا؛ إلا تداعيات الحل النهائي اليهودي الشيطاني: ولا يتحاشى الخوض فيها إلا لن أترز الرعب لسانه؛ و أيقن أن " ولات حين مناص:ص3" ويقابله؛ بثقة و حجة؛ الحل المضاد؛ و هو الحل العربي؛ و هو الحكم العربي الذي هبط من السمائ: و به أثخن في أمكم؛ و في أم حلكم؛ و لا علاقة له بالأضب الشرقية العربوفونية المدربخة للخشب المسندة الغربية!! و هو معرض" لمن كان له قلب و ألقى السمع و هو شهيد:ق37". و أما ما عدا ذلك فإنما هي أخبار ملفقة أعدت لخدعة الغافل الحوشي " الذي يتمتع و يأكل كما تأكل الأنعام؛ و النار مثوى له: محمد 12"و على أي لستم هناكم...و اعلموا أنني لست في هذا بعكس ما تظنون!و اعلموا أنني لست في هذا كله على مابدا إلا آخر من يغلم ؛ وسوف تعلمون- مصطفى بن صبيح: الحج15. آخر عربي يمشي على الأرض¤depression profonde melancolique anorexique atavipue incurable

--------------------------------------------------------------------------------
Renvoyer
Répondre à tous
Transférer
Supprimer
Déplacer vers

--------------------------------------------------------------------------------
Retour Haut


--------------------------------------------------------------------------------
© 2015 1&1 Mail & Media Inc. Tous droits réservés.
Zabbouj moloud
Thu, 21 May 2015 15:24 EDT
Carte tomporaire
Afin de rejeter de France je demande Vo us pour aider au consolat pour accoster une tomporaire pour travailler en Franc je crie en distiguer
bensbih Mustapha
Wed, 20 May 2015 09:21 EDT
musbens@gmx.fr
En 2014, 140000 clandestins entrent en Europe,sauvées de la mer, rien que par les italiens!!? Sans compter ceux qui sont arrivés en kosto... Et vous prétendez qu' un Bensbih attend vos papiers pour franchir la frontière SUD de votre paradis de bétails ! À vrai dire vous avez des idées qui doivent fasciner un arabe, sans pétrole, comme moi?!?! Surtout si on tient compte des au moins 5000000 de marocains, tous aujourd'hui avec du sang français, universel et pourri, qui font des bébés avec papiers de circulation à l' appui, mais touchés un peu par le changement météo.ceci dit je doit être menteur si je dis qu' en 1988 vous m' avez fait venir chez vous pour vendanger clandestinement!!? Pour m' offrir des papiers que j ai d' ailleurs refusé!! Et dès lors vous auriez dû comprendre que votre doucefrance est trop souffrante de marocains??? Vous planifiez, en 1989, mon expulsion de la fac pour me faire revenir, et ce n' est pas pour autant que j allait rester dans un petit hexagone sans destin, et je part, sans retour cette fois!!! Pourtant, aveuglés par le projet criminel de votre paradis terrien, vous me faites revenir, en 1994, au consulat de Dijon!!? L' illusion est si forte qu' il faut sacrifier un président, miterrand ,(pour installe une fausse république adaptée au jeu de la solution finale judeo -satanique), une princesse, (Diana), et l' imam de la solution finale,(Hassan 2)... Moi même je n' aurais pas été épargné, selon les indices du parcours, si c' était utile pour l' aboutissement de votre rêve satanique!!! La preuve c' est l' accident -criminel - de voiture dont j étais objet, alors que l' objectif de la casser aurait pu être réussi sans ma présence dedans!!? Et pourtant, pour que le bonheur d' un français soit total, il fallait que je devienne un exclus, sans salaire fixe, sans domicile fixe, sans voiture fixe, sans rien de rien... C' est pour éviter cet état d' âme, de charognards, que les arabes vous ont laissé l'industrie de la ferraille volante!
En fin , si ceci est faux vous vous n' êtes pas des Sal juifs, et moi je suis menteur?!?!
musbens@gmx.fr
essiyar
Mon, 11 May 2015 17:34 EDT
demande de secoues /supprimer un message suspect .
je tiens a vous informez que le message qui a été rédigé sur mon nom est faut ...c' est n es pas moi qui a écrit ce message ..
prier de supprimer ce message sur le nom( ESSIYAR )
merci de votre compréhension.
mustapha
Sat, 11 Apr 2015 11:45 EDT
musbens@gmx.fr
بسم الله الرحمن الرحيم؛زين للذين كفروا الحياة الدنيا؛ و يسخرون من الذين آمنوا؛تطوان في: 08#08#2013مصطفى بن صبيح: (النمل91)ل. 143789؛إلى: سفير الولايات المتحدة الحميركية؛ شرطي لايساوي جناح بعوضة.الموضوع: احتفظوا باللعنة!!!أف لكم من بعدي؛ ألا بعدلن تحتاجوا لفهم هذه الرسالة إلى الذكاء الأميركي المركز؛ لن تحتاجوا إلى توصيل شعوكم بوفرة شمطاء: مثل وزيرك؛ أو وضع الباسنة تحتك كما تفعلون مع موسكو في الجاسوسية الهوليودية...أما بعددائما أشعر بنفس الحاجة إلى الكوكايين إذا أرغمت على مراسلتك؟! و وأقول هذا لما لم يكنس المسمى: الحل النهائي؛-(انظر رسالة الزرق)؛ وعليه فعليكم اللعنة أجمعين.و إذا قلتم اليوم ماذا يقول هاذا؟؟ فهذا أمر طبيعي: لأن خنازيركم السمينة كل يعمل على شاكلته؛ و السابق فيهن لا علاقةلها باللاحق إلا على مستوى تلكما الشهوتين: البطن و الفرج! و أما ما عدا ذالك فإنما هي أخبار ملفقة...و السبب في الحاجة إلى المخدر؛ راجع إلى كون العربي جبل على فطرة بشرية آدمية النشأة؛ لن تنسجم أبدا مع مزاج فاسد؛ ينتسب؛-بفخر؛- إذا ذكرت المعادن؛ إلى سلالة ناشزة؛ لم يزل الفكر الإنساني عبر العصور ؛ حتى فقهاؤكم أنتم؛يعدها نوعا من أنواع المسخ. و لهذالن تفي منشآتكم الضخمة؛ سواء الطائر منها أو العائم أو أو العاثرفي كل خطواته؛ على حمل عربي واحد إلى تلك الأرض اللعينة؛ محط اللقطاء و المجرمن و الآبقين من أرجاء العالم؛ أبناء الزواني في مراحض الحانات؛ الفرحين أكثر من اللزوم بعيشتهم الرغيدة؛-عالة على الآلة الموروثة؛- .. و إذا وجد بينكم عربوفنيون مشمعون فهم "أراذلنا بادئ الرأي": هود 27؛ و هم عندنا من حثالة الناس و رعاعهم؛ و سفلتهم؛ و أسقاطهم؛ و غوغائهم؛ الذين لا يقومون إلا على حرف. و أما من يدعي الإسلام فعليه أن يفر بدينه من كل بلد خبث! و إلا فهو عندنا من المألفة قلوبهم؛ الذين يسلمون على ما تيسر من الهمبورغر؛ الماكدولان.و لم يزل حليفكم الفرنسي يعلمونه منذ نعومة أظافره أن الأمريكي حمار و لو طار بالصاروخ؛ حيث يرونكم تعبدون اليهود طمعا في الجنة!!؟ و أما هم فيعبدونهم طمعا في جنتهم الدنيوية الموعودة فحسب؛ و الفرق بضع درجات تحت الصفر؛ فضلوا بها أنفسهم عليكم!؟و طالما نحتت العرب أصنامها من كل شيء بدعوى التقرب أثناء العبادة؛ و طالما بال العربي و استبول خيله في الفيافي الجافة على كومة من تراب ليصنع بيديه أي شكل يخاطبه؛ يمشي في نفس المعنى: ثم كانت مجرد فكرة جامدة سرعان ماتبددت مع هبوب أولى نسمات الوحي... و أما اليهودي فحجر جلمود؛ تحرك بأعجوبة في مخيلتكم حتى صار له قدم السبق في قصة تطوركم النوعي؛ التي تبدأ في القرن الإفريقي؛ و تنتهي بأعجوبة في البيت الأبيض؛ مع الرئيس الأسود؛ و عرسه : السيدة لوسي؛ التي أحرزت أخيرا على الأوراق الخضراء و المسدس؛ مثل خالتي في نيو يورك؟...وإذا عثرتم بقرد؛ أو خنزير؛ أو فأر؛ او حمار؛ أو فرنسي أزرق؛ في دنياكم التي تزعمون أنكم أحصيتم كل دابة فيها؛ فأولئكم حلفاؤكم اليهود. و أنا أقسم بالله أنني لم أدخل في الإحصاء؟ و لكن حجزتم منصبي المالي إلى لائحة أشباحكم؛ لتتسق به أركان عالمكم الوهمي؛ الذي يدور حول محور كرسي عمل شاغر.. و سيظل شاغرا للأبد لتذوقوا حظكم من ضنك العيش ؛ كما أذقتموه للمستضعفين في مشارق الأرض و مغاربها؛؛ و سترون حينئذ أين هو منها طبكم؛ و أين هي منها آلتكم؟!؟و امتازوا اليوم أيها المجرمون:يس 58.مصطفى بن صبيح: ضعيف مضعف
siham lamsadar
Sat, 28 Mar 2015 08:33 EDT
teaching
hello , i am so honored to contact Mr the Embassador to ask for a chance to teach in France, i am a Moroccan teacher of English i'm 23 years old, i have an experience in teaching children and adults, i find myself better in teaching foreigners ,so i would be much happier if i have access to a visa that will allow me to teach in france, thanks in advance.looking forward to hearing from you.
Ayoub Kail
Wed, 11 Mar 2015 07:13 EDT
Cherche emploi
Madame Monsieur l'ambassadeur Bonjour;
je suis un jeune marocain, j'ai 20 ans (26-05-1995), Célibataire,

Bac +3 Double licence; licence professionnelle: Gestionnaire Comptable et financier au université mohammed v rabat , et Assistant Comptable et Financier au Université Jean Monnet Saint-Étienne. (2014/2015)

Dans l'attente d'une réponce favorable madame monsieur veuillez agréer mes sincères salutations et mes respects Ayoub KAIL e-mail: A_kail@hotmail.com / GSM : +2126480145 50
Rachida
Wed, 4 Mar 2015 13:07 EST
Demande de visa
Je veux des renseignemnet concernant le visa,merci d'avance
Rachid
Mon, 2 Feb 2015 10:06 EST
Renseigenment
Je tiens à vous remercie pour ce forum, En 2004,j’étais sanctionné par l'ambassade de France à Alger pour 5 ans, raison d'un papier falsifier( dont j'ignore puis qu'il est fait par un cousin),actuellement je suis avec une femme Européenne , on envisage de se marier bientôt , mais en raison de la sanction, je ne voulais pas faire ce mariage puis vivre loin de ma femme et gâcher sa vie, ma question est de savoir si maintenant après plus de 10 ans sur la sanction, est ce que nous pouvons faire le mariage, et vivre ensemble que soit chez moi ou chez elle, merci
bourtal abdelkrim
Tue, 20 Jan 2015 14:58 EST
0696072610
bour avic

Écrivez un commentaire ici

Nous vous invitons à partager vos expériences avec l'Ambassade de France — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.

Votre nom
Titre
Votre message
Limité à 2000 caractères
 

Ce site web n'est pas fourni par la l'Ambassade et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du France, et de telles matières seront supprimées.