Embassy of France in Rabat

Services of French Consulat
Good Morning Mr. Embassador and Consulate General,
I have a family member who is applying for student visa. His school starts first week of September in France. His school is asking him to be in France by end of August. Your employees at the consulate in Casablanca gave him an appointment for mid September. His parents have been calling and sending e-mails to your consulate without any response. They went to Casablanca to speak with your employees they told we can do nothing you have to go to Rabat. They went went to Rabat they were told no you need to go to Casablanca, and they kept getting played between the two offices.
This is very embarrassing to have such service by your offices in Morocco.
My self I tried to help them. I am an American citizen, Human Rights Commissioner, and called many times your consulate and Embassy and no response.
It is very sad how you treat the Moroccans who have been your support in WWII, and you consider a good friend. Over all It is very sad how you treat human being who is seeking nothing but an opportunity for education.

Respectfully
American Citizen

Des gardiens de la Pest pour défendre le diable
Si un effort,- comme le votre,- est récompensé par un mépris universel,- dont le miens,- il Vaux mieux partir sans retour...
Un jour!

mustapha bensbih
un jour, il a bien bossé pour vous!?
Quand même!

قتلانا في الجنة؛ و جيفكم في النار
ترهبون به عدو اللــــــــــه و عدوكم، و آخرين من دونهم؛ لا تعلمونهم؛ اللــــــــــه يعلمهم

لم أعرف لماذا أصبح للفرنسيين، اليوم، حضور ملفت للنظرفي تطوان: "البلدة المحرمة،ـ في الحل النهائي!- على المغاربة، و الإسبان، و الفرنسيين!!"..ثم ازددت تعجبا؛ بعدما اطلعت على الخبر السعيد الذي حدث لهم في باريز: عاصمة التفاهة العالمية و التافهين؛ حيث عاد بي ذلك إلى ما عاينته من غرابة،هنا، بما أنني سأقرأ المشهد، هذه المرة، بمعجم الحل النهائي المعبر؟ إذ أنهم جاءوا يقولون أنهم؛ـ رغم نوعية الضربة،ـ راضون؛ بل وقانعون بالحال!!؟ ما دامت تطوان في حوزتهم؛ ممثلين بما يفوق الكفاية بالمعهد الثقافي "المحروس!"، و المدير العام لشركة "أمنديس فييوليا" ، الذي يكون له و لشركته الإستعمارية الفرنسية؛ شأن آخر،ـ خطير جدا!- ، في لعبة الحل النهائي الشيطانية، و ذلك لأنه واحد من أخطر البدلاء الذين نشرتهم فرنسا المجرمة في العالم أجمع ( بدعوى تشابه الكمر؛ لا غير!) : لتعويض الفراغ الأمني الناجم عن عزلي "الوهمي!" من العمل؛ في سياق رهانها الأعمى على الحل النهائي ؛ الذي يسلم لهم مفاتيح جنة دنيوية مليحة، على شهوتهم۰۰۰و ذلك لما لهؤلاء البدلاء من تأثيرات سلبية: بما أنهم ، باختصار شديد، يوجهون المعادلات "الوهمية!" التي تمكن قبضة الشيطان العدوة ، نفسه، من سر الحياة الذي كان مجهولا عنده!!؟ و خير مثال لذلك، ما سميتموه: الإحتباس الحراري، وما هو إلا تحكم الشيطان في عالم الأرصاد؛ و كل ما يليه على الأرض؟؟ و لا داعي، إذا، للكذب على أنفسكم في تلك المؤتمرات الفارهة، بالتحليلات الجامعية الفارغة من أية صحة!!۰
إلا أن الأخطر من ذلك، هو أن القتل وحده غير كاف للتخلص من معضلة هؤلاء البدلاء؛ بل يجب تصفيتهم أمام عدسة الكامرات؛ التي تشكل عين الحل النهائي التي يلمس بها عالم المحسوسات!؛ و إن كان يميز،ـ بواسطة نظام القرائن "الخفي"،ـ بين حيكم و ميتكم۰
و أسلوب التصفية ،هذا، هو الصالح مع الفرنسيين، و حلفائهم المجرمين من المغارلة والإسبان؛ و أشياعهم حيث أنهم وباء يعصف بالعالم أجمع؛ و لن يوقفه إلا الإستأصال!۰ و أما تعريضكم أنني معتقل عند أوباش و حراكة محمد السادس؛ فهذا صحيح، لأنه عندنا في الحل المضاد، وهو الحكم العربي، أنني لكي أكون مؤمنا ، ينبغي أن أستشعر حالة الإعتقال؛ و ليس في تطوان أو المغرب فحسب؛ بل في العالم ( سجن المؤمن)؛ و الذي تسمونه جنتكم السعيدة!؟؛ و إلا فإني أفقد إنسانيتي! و أما عن كوني أحمق، فقد قيل شبيه بهذا؛ و أكثر، ؛ لمن هم خير مني؛ و لم يؤثر ذلك من شأنهم. كما أن النكتة اليهودية الصهيونية لم تتسنى لكم إلا بوجود أحمق حقيقي على دكة البدلاء؛ يسوقه أبناؤه سوقا إلى تلك المشفى. و هو الوحيد من بينهم الذي لا يقتل!!۰
و لهذا لو وجه الروس و الحميركيون جهودهم مع الحق ؛ و ضد عدوتهم الحقيقية فرنسا؛ و أعارونا جماجمهم وقنابلهم النووية العنيفة، لكان ذلك خيرا لهم. و أما إذا كان الشرق الأوسط يشفي غليلكم: فموسى اللــــــــــه أحد، و قبضته أشد!!!۰


مصطفى بن صبيح
إرهابي بامتياز؛ و لكن ضد الإرهابي الحقيقي!۰

French language course
Sir/Madame,



Good afternoon,



I am organising French language training in Morocco for my colleagues in the British Army who are travelling to Morocco this summer.



Please could you recommend some language schools or private tutors who could provide basic level French training for our soldiers. The specific information I require from these language schools/tutors is as follows:



Approximate cost of group language lessons
How long do courses run for?
Cost of private tuition
Cost of combining French learning with accommodation with local family
Suggestions of language schools in the area if you have no vacancies


Many thanks,