France flag l'Ambassade du France en Rabat

AmbassadeurM. Jean-François THIBAULT
Adresse3 rue Sahnoun
Agdal
BP 602
Chellah
Rabat
Maroc
Téléphonelocal: (053) 768.9700
international: +212.53.768.9700
Faxlocal: (053) 768.9701
international: +212.53.768.9701
Site Webhttp://www.ambafrance-ma.org

» Puis-je visiter France sans visa?

Commentaires au sujet de cette l'Ambassade

El ouafi bouchaib
Wed, 12 Aug 2015 13:56 EDT
Poste de chauffeur à l'ambassade
Monsieur l'ambassadeur, je vous remercie d'avoir accepter ma demande pour accéder à vos bureaux, avec mes souhaits les plus distingués. Je suis marocain, marié, je possède un permis de confiance, plus une bonne expérience dans le domaine. Merci d'avance... GSM 0661792168
bensbih Mustapha
Mon, 10 Aug 2015 11:02 EDT
Ha! les Sal juifs pourris.
لا يغرن تقلب الذين كفروا في البلاد!: (آل عمران"۱۹٦)۰
مصطفى بن صبيح
ب۰ت۰و۰: ل ۱٤۳٧۸۹ْ
تطوان في: ۲۰۱۳#۰۸#۰۸#
إلى : سفير الديوك؛ لدى الجردان


الموضوع: احتفظتم باللعنة!؟!!۰

إن ما توعدون لآت

أما بعد


قبل كل شيء، أنبهكم إلى أنني لست طامعا في ردكم!!و لكن فقط أحاول ربط الإتصال بينكم و بين قساوة الجدار الوهمي الذي يقف في وجهكم، تاركا صلفكم الأعمى مزجر الكلب من المتنفس الأخير الذي كان قد يعود بعدوتكم العائمة إلى أرض الواقع؟ بعدما داعب أحلامكم السخيفة بخرافة جنة الدنيا الممتنعة بأوراقها، و صناديقها السحرية، و دائرة نجومها الذهبية اللامعة۰۰۰
كما لا يخفى علي مكانكم،ـأنتم الذين تطبلون لمنصب الشغل و تزمرون،ـ من اللعبة الحقيرة، التي حصنت نفسها بالفراغ الذي خلفه كرسي عمل شاغر، أطلق العنان لتطلعات هستيرية بعيدة المهوى، عطلت ركبكم ألى أجل غير مسمى؟ تريد الإنفتاح على العالم بواسطة خشبها المسندة المعاقة بفكرها التافه، تحت وابل من التأثيرات الجانبية المكثفة، لعلها ترمم ملامح الصورة السمجة؟!۰۰۰
في حين كانت عودتي إلى البلد نقطة عبور إجبارية؟!! تولي ظهرها نهائيا !لوجهة أبت إلا طرق باب المستحيل؟تلبية لنداء الإنتماء الحقيقي، الذي رسم خريطته الإنسانية خارج حدود المكان والزمان؛ لتبلغ كلمة الفصل النهائية ذروتها عند جاذبية الفطرة!: الغنية عن التعريف...من أجل كل هذا؛ ونظرا للشلل العام الذ يكبل حراك جمهوريتكم الوهمية البائدة؛ الخاضعة لبرنامج الحل النهائي اليهودي الشيطاني المجرم؛ الذي أمكن شبحه المريب من سويداء القلوب العمياء؛ أجدني مجبرا،ـ من جانب واحد!،ـ على تقييم حجم الأضرار المادية،ـ دون المعنوية"۱"،ـ التي تعرضت لها نتيجة إبعادي من العمل؛ بسبب خطتكم الإجرلمية مع كلابكم الملكية و عملائكم،، ـ هنا،ـ بصفتكم كمستعمر يستعمر أمثاله من الأوغاد!! في

؛ احتفظنم باللعنة!و مع شركة أمنديس فييوليا الفرنسية اللئيمة المنحطة المفلسة!! مجمع القحب المحجبات والقوادة الملتزمة باللحية؛ بسبب لعبة العداد الإرهابية! التي أقلقت راحتي!!! و استنزفت رصيدي البنكي، ـ عمدا!!؟۰ـ و أدت في النهاية إلى إخراجي من تلك الدار؛ـ بمساعدة السلطات المحلية اللاهثة من فرط الحر بباب المعهد الثقافي الفرنسي،ـ و لا يزال مخنثكم الحلقي اليهودي يلعب بلا حدود!!؟ في: احتفظتم باللعنة، طبعا.

.

و لا يغيب عني أن مثل هذا لن يستفيد منه إلا من انماث كيانه في ملة الأشباح "اليهودية الشيطانية"المريضة القلب!!ولكن ،ـ على الأقل،ـ بإصدار أحكامي العربية؛ النافذة في الأرض!! المسموعة في السماء ،ـ بدون حجاب!!!،ـ أكون قد انتقمت من ضمير إجرامي يحمل لواء الغدر! وعلى غرار قفصه الجغرافي الضيق مشوه الضلوع؛ ومذيل بطابع النجمة السداسية المضلة؛ التي أرهقت ظلمة أبصاركم بوسوسة أحلامها الكاذبة!؟
كما سينخذل تربصكم المستمر،ـأمام أخذة بالناصية هذه المرة! لن ترى في جمود ردة فعلكم الدنيئة،ـ هذه!ـ إلا عجزا ماديا في المبدئ؟ و لم لا؟؟أفتح دونكم مهلة لا تعوض!! لأداء دينكم المادي،ـ دون المعنوي"۱"،ـ صامتا، هنا!!، من قريب؛ كيما تجدوه سائلا نا طقا في الدرك الأسفل من النار! الذي أعد للمجرمين الزرق ،ـأمثالكم!!،ـ بدون حساب و لا تأشيرة۰۰۰و إن كان عندكم أفضل من هذا، فالعرض ينتهي،ـ في جميع الحالات؟ـ شهرا بعد تاريخ الرسالة، أعلاه، بعد ذلك لن يقبل منكم صرف و لا عدل، و عليكم لعنة الله و الملائكة؛ و الناس أجمعين: و هو الذي ارتاحت له عريكتكم!!؟
فالكافر يرى مستوى معيشته صراعا دنيويا مقدسا؛ تنتهك في سبيله كل المقدسات؟؟ حتى تلك التي يشهد العالم على أنه يعض عليها بالنواجد!!؟ كما أنه يسيل لعابه على الدوام؟ مهما تواضع بجنبه سقف القيمة الإنسانية المكافحة من أجل لقمة العيش؟ لأنها في النهاية كانت،ـ بخفة ظلها،ـ لا تمنع الهنتين ؛ بين لحييه و فخذيه؛ من أن تسبرا غورهما أمام بركان الشهوة المجنونة التي تخامر خياله النشط! لينكمش في جلدته خائب الظن؛ خاسيا؛ يموت كمدا في غيظه.. و من ثم، كانت انفعالاتكم المنغصة عملة صعبة؛ وجدتموها سارية المفعول!؟ إذ كانت تصفي،ـ بسهولة نفاقها في بلد القيم الساقطة،ـ حساباتكم الدفينة مع ذوقها المهذب، الذي يبقي مارد لذتكم الأزرق يلهث، في المنسئ، على الدوام۰۰
و العجيب هو أنني مذ كنت لم أزل أخف شيء مؤونة على الأرض! ولن أزال كذلك أقل تكلفة رغم أن ااضربات الموجعة التي تلقيت،ـ بتدبيركم الجبان!ـ منذ الطفولة الأولى؟؟! تشي اليوم بأنني كنت دائما في حنديرة
العين الزرقاء المنخسفة؛ التي أرغمها سياق الأحداث في عالم بات يرفض الواقع رفضا!!؟على خلع العذار لفضح النزعة العدوانية المتأصلة في صلب دائرة السوء المأفونة، التي نصبت أهواءها إلها يستضعف من يشاء؟؟؟لتتسع جنتها السوقية المشتركة لنزوة بهيمية،ـ على مرأى و مسمع؟؟!ـ آمنة الطمث؟ يؤخذ فيها بالساق على قدم من المساوات۰۰ و لو شئت لقلت؛ـ بصفتي : كمستضعف ، كئيب"۲"، قمه، مهزول، ملتصق المعى، عدو لليهود! يرى العيش بالقناعات الراسخة ؛ تحت سقف الفقر؛ ألين من غطاءاتكم الإجتماعية المتآكلة؛ التي تجاوزها سياق الأحداث اليوم من بعيد!! و إنما تنعش معنويات مدخولة، تتعلق بالهوى و طول الأمل،ـ لقلت: أنكم إنما أتيتم من جهة اغتراركم و فرحكم بعلمكم و صناديقكم ذات القعر الوهمي؟ فاتحين على أنفسكم حربا ليست كالحرب!!؟ذميمة وبيئة؛ لن تقوم لها ؛ـ و الله؛ـ حساباتكم و لا مقاييسكم، ولا مفاهيمكم الإنسية الكلاسبكية!!؟ و أ تفهم من جهتي تنكركم أمام حقائق باتت اليوم أكثر من ملموسة!!! وهي عندنا من المنقول؛ وليست من اختراع العقل في شيء؟؟ و ذلك لأن غلوكم في ميدان الباطل و البهتان لم يترك لكم مجالا أفسح من الجري في دوامة ترهات فارغة؛ تمانعون بها جبهة الظنون الصريحة، التي تساور اليقين بخطورة تحدياتها المعظلة!!؟ مسلطين فيما بين ذلك كل الأضواء على مشاهد العورة المكشوفة و الموصوفة، ليستأنس رأيكم العام الأفيل بحلاوة جنته الدنيوية المنتنة؛ تماما كما تفعل النعامة إذا أحدق بها الخطر،ـ على حد زعمهم؟!ـ تدخل رأسها في الرمال الساخنة؛ ظنا منها أن ذلك يبقيها في مأمن؟!! و هذا كلام لا يفهمه الحمير،ـأمثالكم!ـ الذين يسمون لعبة الفأر و السنور التي انجحر ت لها مروأتكم، عمل الذكاء و المخابرات، و أيضا و أيضا... لمحاربة الإسلام!!؟ معللين بذلك،ـ ليس إلا،ـ ليستمر ضخ الميزانيات الضخمة التي تشبع الشهوتين الآنفتي الذكر؛ عند فئة الخنازير السمينة؛ المشتغلين في الذكاء؟؟؟ في حين لسنا نرى اليوم فيما نجد على سطح الأرض إلا تداعيات الحل النهائي "اليهودي الشيطاني"، و لا يتحاشى الخوض فيه إلا من أترز الرعب لسانه، و أيقن أن " ولات حين مناص!": ـ ص"۳"ـ ؛ و يقابله ،ـ بثقة وحجة! ـ الحل المضاد؛ و هو الحل العربي؛ و هو الحكم العربي الذي هبط من السماء؛ و به أثخن في أمكم؛ و في أم حلكم... و لا علاقة له بالأضب الشرقية العربوفنية؛ المدربخة للخشب الغربية المسندة؛ و هو معرض "لمن كان له قلب، و ألقى السمع و هو شهيد" : ق ـ۳٧ـ؛ و أما ما سوى ذلك، فإنما هي أخبار ملفقة، أعدت لخدعة الغافل الحوشي : " الذي يتمتع و يأكل كما تأكل الأنعام؛ و النار مثوى له" : محمدـ۱۲ـ ؛ بتصرف۰۰۰

و على أي لستم هناكم!!!
و اعلموا أنني لست في هذا بعكس ما تظنون؟؟؟
و اعلموا أنني لست في هذا كله على ما بدا إلا آخر من يعلم!!؟
وسوف تعلمون!!!: التكاثر "۳ـ٤"۰۰۰
مصطفى بن صبيح: الحج "۱٥"
آخر عربي يمشي على الأرض!


"۱" : إ داؤها لا تقوم له عملتكم الصعبة! ۰
2: depression profonde; melanconique anorexique; atavique; incurable!!
bensbih
Mon, 10 Aug 2015 10:26 EDT
coopération des Vaux rien
الكلب و ابن الكلب والكلب جده/// و لاخير في كلب جاء من كلب


قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء
مصطفى بن صبيح. \\٥شارع مولاي يوسف٦تطوان
ب.ت.و: لـ.۱٤۳٧۸۹-رقم التأجير:۳٧٧۳۰۳
تطوان في ۰۸/۰۸/۲۰۱۳
إلى محمد السادس ، معوق تواركة،
ملك الجردان

:الموضوع: ابتليت بك، ولم تبتلى بي.وإني صارعك بعون الله.
كما صرعت الزامل بوك من دون أن أشعر!!؟

ألا إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك
أما بعد
في ۱۰-۱۱-۱۹۹۸، أصدرت خارجيتك البودشيشية السافلة برقيتها عدد:۱۸۸۸۸/۲۰۳/ف۱ التي تقرر إبعادي النهائي من العمل!!؟

و كانت كبوة لن تستقيلوا منها يد الدهر؛و زلة قيدتكم بالإتجاه الخاطئ الذي يتخبط في العماية!من جهتي لم أخسر شيءا يستحق الذكر؟بل و من دون أن أشعر قطعت خلال التجارب المتعاقبة أشواطا مستحيلة، لم تكن لتدخل في حساباتي قط!؟فمنها مثلا، أنني لما انقضت لعبة القنصلية: الفرنسية التواركية المشتركة؛ ، وكانت مؤيدا صماء! عدت... و لأن سمت المواقف الصعبة لن يحن أبدا لماديات صرفة، تشبع الميولات البهيمية عند فئة ملكية وصولية، لئيمة بالفطرة، متفتحة حدا على الأجنبي،ـولو كان فرنسيا موبوءا!- و مشتاقة على الدوام: لأنها إما أن تشتهي ما لا تجد، او أن تجد ما لا تشتهي!!؟۰۰۰
كما أنني لم أخلف ورائي شيءا يذكر؟إلا ما كان من هذا الصدى المتأخر، الذي يحكي عن جنة خلد دونها أوراق دونها أوراق!!و ملك فلكلوري لا يبلى،يعد بوطن مفقود،ّّّفي حين لم أزل أنفض غبار السراب الكاذب، الذي يرقص على الخراب و الرسوم البالية، و يتغنى بمأكلة يهودية دسمة أخنت عليها الأيام۰۰۰
و أما ما وجدت فلا يمكن أن يغمط: وجدت بلدا لا يستقر ولن تستقر عليه حال!و من قال غير ذلك فإنما هو ناطق بلسان المشهد الكاذب الذي استعار أساليب اللبس و التخرف ليرى مكان قناديله الباهتة وهج الثريا الممتنعة؟ و أما ما وراء الصورة فهي الحقيقة المرة التي قطعت لبانتها مع الضمير الحي، وغمست حلفا مع النوايا السيئة، ذات الكبرياء الأعمى، الذي يجري في هامش الواقع المعاش بسرعة جنونية قصاراها نقط ميتة، هنا و هناك، تربط أطراف الخريطة البائسة بشبكة الطرق السيارة التائهة۰۰۰
و أما الواقع المعاش فينتظر في ظل دعم مغشوش، إنما يبقي على النظام المجرم هاجعا تحت الرماد،طالما ترعبل السواد الأعظم بنار التكلفة المستعرة
و العجيب هو أن هذا النظام السنيد، رغم تمتعه بحصانة الأوغاد المكتسبة، التي تعفي من الفيزا و تفتح الحسابات السرية فيما وراء البحار ، ما فتئ يختنق في فضاءه الوهمي الذي لا يخلو من شيء، بل و يمس الثريا بالأصبع! بل و بات أخيرا يعد الشعب المسحوق بغطاء اجتماعي ـمثل فرنسا؟ـ يقيه مما لا أدري ماذا؟! و يحشو له الدجاج من دبره بالرخويات المتبلة؛ بعدما كان أعد لمشروعه النهائي المجرم جيشا من الأشباح المتعاظلة تحقق له المستحيل، و تنفي الحساسيات بعصا سحرية تغني عن الرصاص الحي!۰۰۰
وأما تبعات البرقية الجبانة،فهي الإرث الخبيث الذي قطع دابر السلالة اللعينة العميلة، عابدة الشيطان، و المدلة بحليف كافر متمرد على الأخلاق،ـفرنسا،ـبصمته المجرمة لا تخفى على العالم، و فوق كل هذا لا يسكن إلى الثقة!! و مهما تكلفتموه فلن يعدو مشهدكم الكاذب قدره الذي يخضع لثقب الكامرات الضيق؛ سواء أكان كبرياؤكم الأعمى فلكلوري الأبعاد، أو مشبعا بالخيلاء المتعددة الأعراق، المترجمة جميعها عن حلم بلا حدود، بات يقض المضجع، و يؤزم العيش يوما بعد يوم۰۰۰
بيد أنه على الأقل قد يزيد في الطين بلة!!؟۰۰۰
و لا بأس،في النهاية، في التلميح إلى حيلة الأجرة التي شكلت نقطة نظام إجبارية،لجأ إليها تكتل الأشباح المجرم،"بخيله و رجله" في كل مرة عميت عليه فيها الأنباء؟ و إلى شبيه بها فزع قبلكم فرعون لينال من سحرته،ـ كما جاء في الصحاح!ـ لما رأى عصيه السحرية حطبا في التنور... و تقضي هذه الحيلة الغبية ببساطة بنتف الريش نتفا مؤزرا!! لقطع الطريق ،ـمن خلاف،ـ على الحسابات الجارية، و شد الخناق حول الكرافات، بذلك يصبح المنصب الشاغر مكسبا دينيا عند ملك الفقراء الزاهد فيما في يديه، الراغب فيما في يدي غيره، الحاسد على القليل، الساخط على الكثير، الجذل الظاهر، الحزين الباطن: كدرهمه القسي... غير أنه غشيه من السيولة ما غشيه۰۰۰
و لا يبرد الغليل الماء!!؟
مصطفى بن صبيح : القمر ٥٥
musstapha
Mon, 10 Aug 2015 10:14 EDT
new édition
يرجو السلامة ركب خرق متلف@و من الخفير جاءهم الإخفار
تطوان في: ۲٧ شتمبر۲۰۱٤
مصطفى بن صبيح: آخر دبلماسي يمشي على الأرض؛ في الحكم العربي الذي هبط من السماء!!!
ب۰ت۰و۰ لـ ۱٤۳٧۸۹

الموضوع: ثلاثة رابعهم الشيطان.
بعضكم لبعض عدو،
أما بعد،

يتحدث الجميع، و بثقة مسترسلة،عن لقاء وشيك فاصل، مؤكد؛ بات ضروريا في منطقة لم تعد تطيق وجودكما معا؛ـفي حكم الحل النهائي"اليهودي الشيطاني"، هذا الأخير، الذي يدبر بطبيعته النارية، خريطة جنتكم الدولية السعيدة، بغض النظر عن مزاجكم المنافق، الطيني العنصر، المنتن المكسر!!ـ عنوانه: البقاء، و ليس الصحراء الغربية لمن؟؟!۰۰۰
بالنسبة إليكم، فهي ورطة حقيقية أوقعكم فيها تطلع هستيري،حلم بإطلالة على المحيط،تقطعت دونه الأسباب وسط مهمهة جرداء،لم نسمع أن الوزغ شق غبارها من ذي قبل. ?سوى أنكم تحريتم مناورات ضمير بشري ميت،بيض حب الشهوات بعينه؛يندب اليوم بحسرة آخر عهده بالإنسانية،حيث ألم بهم طيف جاهلي المس،لما انتبهوا له كان ذهب!! غير مرغوب فيه في ملة جاحدة، قليلة الحياء؛ اختارت تأمين سقف معيشتها في جوار كرسي عمله الشاغر، لرقة دبلوماسية في الحواشي، لم تشتمل جمهورية وسخ الأنابيب،ـ حيث كانت أيضا نشأتكم الأولى، بعد ثورة المليون طليل،ـ على مثلها : و ذلك لخوض المفازة في أمان، في كنيفه المنحرف أركانه الستة عن القصد، المبعد في المتاهات، و مقرب البعيد بنفث كلماته الزرقاء الساحرة..."كما اجتاب أردية السراب إكامها!!؟"...
إلا أن دلوكم علقت بدلو الحل النهائي،أعلاه، الذي رأى دائما أن ما في جوف تربتكم يغنيكم إلى ما لا نهاية، عن طلب النجعة في حماه،،بالنفخ كالوزغ - من بعيد،ـبفضل سعة احتياطية من المحروقات ،ـ على نار الفتنة!! معرضين سفاقة جبهتكم لكيه؛ مداوي الأهواء الفاسدة: داء العصر العياء... ليجركم جرا إلى ساحة المييدان لتقرير مصيركم أنتم لا غيركم، من كثب هذه المرة، و بوافر من الأسلحة، في آجال من قال: ـ"ادخلوا عليهم الباب خير لكم، من قبل أن يأتي يوم!"۱"ـ!!! أي تغدوا الجدي قبل أن يتعشاكم:۲؟ّّّ و أما إذا لزمتم دبر كلبماسية فرنسا المجرمة، اللاهثة بزفرات حارة و لعاب غزير،لفرط شهوة مجنونة تئز في جنبات قفصها، المتميز عن سائر االأقفاص بشوه فادح في بعض تلك الضلوع، تقدمون رجلا في تندوف، و تأخرون أخرى مع الجردان في ظهر وزارة الخارجية و التعاون، اليهودية، البدشيشية، الصهيونية، الأمازيغية، الهمجية الحقيرة، عميلة فرنسا:ـمثل خارجيتك،ـ ناظرين ثلاثتكم، بفارغ من الوقت،ـ أن يقع لكم العجل في المحظور: ليطبل طبلكم ، ويزمر زمركم، على نغمات " لمارسيييز،" خفيف الأول بإطلاق الوسطة! فلن يخرج أنفكم من ذلك الحش إلا راغما،بتخلفكم عن موعد محقق،لا ريب فيه!أنتم أثبتموه،بل وأججتموه بكل طاقتكم؛حتى عنيتم بمعادلة بقاء نهائية لن يفلت منها مجمعكم الإنسي التافه،المسيس بكوادن الدراسات المعمقة في مستنقع المؤلفة أحلامهم ضد الواقع، لإخلاء زمانهم بلا رجعة!؟ من أجل فرصة لا تعوض۰۰۰ كما أنه لن يبقي عليكم بعد فوات فرصتكم النهائية؛بعدها تصبح جزائركم بظراء شاغرة برجليها،تؤتى أنى شئتم، و لن ينفع فيها ذلك السلاح الروسي! لأنها وقتئذ ستكون عليكم حربا ليست كالحرب التي تعلمتم؟ و أما ثروتكم الجوفية فهي لا محالة: ش۰ش۰م۰ و قد قيل في المعنى: "من مأمنه يؤتى الحذر!؟"

ولا ينبئك مثل خبير! فاطر ۱٤ ْ
مصطفى بن صبيح :الدخان ٥۹ ْ

النذير العريان

۱ : كوكطيل مائدة، نور، بقرة أو إبراهيم... بتصرف!!؟

۲ : أيوب بن القرية: قتله الحجاج على صدق وعيدها!
Tazi Btissam
Wed, 24 Jun 2015 21:55 EDT
Inscription à l'admission francaise
Bonjour Monsieur l'ambassadeur
Mes deux enfants n'ont pas étè accepter aux etablissements francais sachant que j'ai mom fils ainè à paul cezanne,prière de bien vouloir me trouver une solution .je souffre vraiment ainsi que mes enfants .0661211172 /benkrachid@hotmail.com
Zabbouj moloud
Sun, 14 Jun 2015 15:15 EDT
12 o4 1972
Je vais tard au consolat mes problèmes en frrance tous es annuler le temps es passer ni mariage je demande pour une carte tompaire afin le je suis in s'écrie au France afin de rejeter au trubinal amenstratif de Nice en 04 03 2004 ke le juge temps annulation Zabbouj Moloud car ma mère au Maroc le plus bonne es décidé en 04 12 2012 en charge de père ´merci de maccipter de résidence en France
bensbih
Fri, 5 Jun 2015 01:02 EDT
une science qui ne sert à rien
Les français logent chez eux des activistes marocains pour soit disant nous défendre de là bas. Comme quoi nous ici on ne peut pas dire ce qu'un réfugié rongeur de la baguette parisienne peut faire chez eux: la parole doit donc rester courte du moment où elle émane de l' autre rive , et ne rime pas. Mais prend forcément de l' élan et colle bien si le rat activé depuis Paris, traite le sujet sans appliquer les morsures de la vérité: qui risquent de convertir leur paradis soutenu par des tours d' illusion en réalité amère!!! L' art du Jeux consiste à défendre le diable tout en se servant du vocabulaire de la conscience humaine, ou bien tout le monde deviendra prophète chez soit!!?
Pour les français il faut être comme ça, sinon on ne croquera pas la Vie!? ...et puis c'est tellement transparent que l' entourage impliqué de très proche doit prendre notes de ces changements, bien lisibles d'ailleurs, qui dorénavant prendront le dessus sur leur lois communautaires classiques, tel le"Q" et les quatre temps, et cette concurrence qui complique le quotidien!!
Et c'est ainsi, en suivant la même dérive, que moi,p.ex, je doit être expulsé, comme agent consulaire indésirable, de leur petit hexagone paradisiaque:" hasta la bambalacha siempre", et ceu pour qu'un pd français,, et ce n'est pas une insulte c'est vrai, vienne chez moi s' offrir son éden, et gagner 300 000 dirhams, hors primes et privilèges!!? Et pourquoi non!! "Amendis Veolea" n' est elle pas, elle même, un paradis pour les putes avec Hijjab et maquereaux moustachus, fleur et crème du régime monarchique chérifien? Comment, sinon, pourrait un pd français passer de son omelette républicaine faite avec les épinards du jardin, aux repas généreux de Mr le " pd G" et compagnie, à 10 000 dirhams la table, payés par les factures, "compte-gouttes froides" sur le dos des misérables très heureux de Tétouan.
De toutes façons je n' y peux rien... Ce sont quand même les amis des USA et Russes! Si vous voulez savourer le festin à la française comme eux (USA, CCCP), traitez les français comme eux: comme vos alliés privilégiés et partenaires de Lux respectivement, même si les français les traitent respectivement d' ânes et de singes: ce n'est pas une blague c' est vrai!
...eh bien... Alors tant pi
Ce bonheur à la française me laisse indifférent...il m' inspire plus tôt une vie basée sur l' autosuffisance comme l' escargot merveilleux de Mr Aladin, me servant des deux pieds quasi nus pour le déplacement, et de la force du poignet pour soulager mes oignons du jardin 1 Dh le kilo joule.
Triplomatiquement votre
Le sans rien du tout pour soit...pour les beaux yeux bleus des Français.
Mustapha
Tue, 2 Jun 2015 10:19 EDT
musbens@gmx.fr
Les français logent chez eux des activistes marocains pour soit disant nous défendre de là bas. Comme quoi nous ici on ne peut pas dire ce qu'un réfugié rongeur de la baguette parisienne peut faire chez eux: la parole doit donc rester courte du moment où elle émane de l' autre rive , et ne rime pas. Mais prend forcément de l' élan et colle bien si le rat activé depuis Paris, traite le sujet sans appliquer les morsures de la vérité: qui risquent de convertir leur paradis soutenu par des tours d' illusion en réalité amère!!! L' art du Jeux consiste à défendre le diable tout en se servant du vocabulaire de la conscience humaine, ou bien tout le monde deviendra prophète chez soit!!?
Pour les français il faut être comme ça, sinon on ne croquera pas VIe ...et puis c'est tellement transparent que l' entourage impliqué de très proche doit prendre notes de ces changements, bien lisibles d'ailleurs, qui dorénavant prendront le dessus sur leur lois communautaires classiques, tel le"Q" et les quatre temps, et cette concurrence qui complique le quotidien!!
Et c'est ainsi, en suivant la même dérive, que moi,p.ex, je doit être expulsé, comme agent consulaire indésirable, de leur petit hexagone paradisiaque:" hasta la bambalacha siempre", et ceu pour qu'un pd français,, et ce n'est pas une insulte c'est vrai, vienne chez moi s' offrir son éden, et gagner 300 000 dirhams, hors primes et privilèges!!? Et pourquoi non!! "Amendis Veolea" n' est elle pas, elle même, un paradis pour les putes avec Hijjab et maquereaux moustachus, fleur et crème du régime monarchique chérifien? Comment, sinon, pourrait un pd français passer de son omelette républicaine faite avec les épinards du jardin, aux repas généreux de Mr le " pd G" et compagnie, à 10 000 dirhams la table, payés par les factures, "compte-gouttes froides" sur le dos des misérables très heureux de Tétouan.
De toutes façons je n' y peux rien... Ce sont quand même les amis des USA et Russes! Si vous voulez savourer le festin à la française comme eux (USA, CCCP), traitez les français comme eux: comme vos alliés privilégiés et partenaires de Lux respectivement, même si les français les traitent respectivement d' ânes et de singes: ce n'est pas une blague c' est vrai!
...eh bien... Alors tant pi
Ce bonheur à la française me laisse indifférent...il m' inspire plus tôt une vie basée sur l' autosuffisance comme l' escargot merveilleux de Mr Aladin, me servant des deux pieds quasi nus pour le déplacement, et de la force du poignet pour soulager mes oignons du jardin 1 Dh le kilo joule.
Triplomatiquement votre
Le sans rien du tout pour soit...pour les beaux yeux bleus des Français.
Zab bouj moloud
Wed, 27 May 2015 19:15 EDT
12 04 1972
Es ce je suis accipeter je rejeté pour la durée de convocation ou ma mère ki Été deccides Amon paye 04 12 2002 c la police ki veus as rejeter jamais des vitesses j'aurai un acte es j'ai pas vu sa fais déverser es ce je vais au consolat pour retourner pour travailler j'ai perdu 08 huit ans ni mariage ni France
mustapha
Sun, 24 May 2015 09:56 EDT
musbens@gmx.f
rDerrière cette petite rubrique, qui représente un palier de décompression pour ces misérables qui exhibent ici un bonheur motorisé, mais qui restent désespéré avec l' absence d' une identité crédible, se cache une fenêtre, pour les criminels que vous êtes, habitué pour vous sentir satisfait, à vous dépayser dans la misère et le malheur des autres, et ceu afin de soulager l' impact de l' ennuis qui vous à laisser sans issu jusqu'à la fin des temps: sinon, ma foi , un vrai diplomate ne doit pas quitter Paris ou Washington, pour gagner les indemnités journalières à Rabat ou Tanger. Sinon c' est un chien de paille.

Écrivez un commentaire ici

Nous vous invitons à partager vos expériences avec l'Ambassade de France — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.

Votre nom
Titre
Votre message
Limité à 2000 caractères
 

Ce site web n'est pas fourni par la l'Ambassade et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du France, et de telles matières seront supprimées.