États-Unis flag l'Ambassade du États-Unis en Rabat

Adresse2 Avenue de Mohamed El Fassi
Rabat
Maroc
Téléphonelocal: (053) 776.2265
international: +212.53.776.2265
Faxlocal: (053) 776.5661
international: +212.53.776.5661
Site Webhttp://rabat.usembassy.gov/
Heures d'ouvertureMonday - Friday, 8:00 - 17:30

Commentaires au sujet de cette l'Ambassade

Oublal
Mon, 17 Aug 2015 06:57 EDT
Recherche d'emploi
Bonjour, je suis fran¢aise installée à Rabat et je souhaiterai postuler au sein de vos entités de Rabat;j'ai travaille pour Apple à Casablanca.

Voici mon email : nazhaoublal@yahoo.fr

Merci d'avance pour l'étude de ma demande.

Cordialement
musbens@gmx.fr
Tue, 11 Aug 2015 01:52 EDT
takk
طانك يو!!۰
bensih
Mon, 10 Aug 2015 10:55 EDT
Ha ! Les Sal juifs...
لا يغرن تقلب الذين كفروا في البلاد!: (آل عمران"۱۹٦)۰
مصطفى بن صبيح
ب۰ت۰و۰: ل ۱٤۳٧۸۹ْ
تطوان في: ۲۰۱۳#۰۸#۰۸#
إلى : سفير الديوك؛ لدى الجردان


الموضوع: احتفظتم باللعنة!؟!!۰

إن ما توعدون لآت

أما بعد


قبل كل شيء، أنبهكم إلى أنني لست طامعا في ردكم!!و لكن فقط أحاول ربط الإتصال بينكم و بين قساوة الجدار الوهمي الذي يقف في وجهكم، تاركا صلفكم الأعمى مزجر الكلب من المتنفس الأخير الذي كان قد يعود بعدوتكم العائمة إلى أرض الواقع؟ بعدما داعب أحلامكم السخيفة بخرافة جنة الدنيا الممتنعة بأوراقها، و صناديقها السحرية، و دائرة نجومها الذهبية اللامعة۰۰۰
كما لا يخفى علي مكانكم،ـأنتم الذين تطبلون لمنصب الشغل و تزمرون،ـ من اللعبة الحقيرة، التي حصنت نفسها بالفراغ الذي خلفه كرسي عمل شاغر، أطلق العنان لتطلعات هستيرية بعيدة المهوى، عطلت ركبكم ألى أجل غير مسمى؟ تريد الإنفتاح على العالم بواسطة خشبها المسندة المعاقة بفكرها التافه، تحت وابل من التأثيرات الجانبية المكثفة، لعلها ترمم ملامح الصورة السمجة؟!۰۰۰
في حين كانت عودتي إلى البلد نقطة عبور إجبارية؟!! تولي ظهرها نهائيا !لوجهة أبت إلا طرق باب المستحيل؟تلبية لنداء الإنتماء الحقيقي، الذي رسم خريطته الإنسانية خارج حدود المكان والزمان؛ لتبلغ كلمة الفصل النهائية ذروتها عند جاذبية الفطرة!: الغنية عن التعريف...من أجل كل هذا؛ ونظرا للشلل العام الذ يكبل حراك جمهوريتكم الوهمية البائدة؛ الخاضعة لبرنامج الحل النهائي اليهودي الشيطاني المجرم؛ الذي أمكن شبحه المريب من سويداء القلوب العمياء؛ أجدني مجبرا،ـ من جانب واحد!،ـ على تقييم حجم الأضرار المادية،ـ دون المعنوية"۱"،ـ التي تعرضت لها نتيجة إبعادي من العمل؛ بسبب خطتكم الإجرلمية مع كلابكم الملكية و عملائكم،، ـ هنا،ـ بصفتكم كمستعمر يستعمر أمثاله من الأوغاد!! في

؛ احتفظنم باللعنة!و مع شركة أمنديس فييوليا الفرنسية اللئيمة المنحطة المفلسة!! مجمع القحب المحجبات والقوادة الملتزمة باللحية؛ بسبب لعبة العداد الإرهابية! التي أقلقت راحتي!!! و استنزفت رصيدي البنكي، ـ عمدا!!؟۰ـ و أدت في النهاية إلى إخراجي من تلك الدار؛ـ بمساعدة السلطات المحلية اللاهثة من فرط الحر بباب المعهد الثقافي الفرنسي،ـ و لا يزال مخنثكم الحلقي اليهودي يلعب بلا حدود!!؟ في: احتفظتم باللعنة، طبعا.

.

و لا يغيب عني أن مثل هذا لن يستفيد منه إلا من انماث كيانه في ملة الأشباح "اليهودية الشيطانية"المريضة القلب!!ولكن ،ـ على الأقل،ـ بإصدار أحكامي العربية؛ النافذة في الأرض!! المسموعة في السماء ،ـ بدون حجاب!!!،ـ أكون قد انتقمت من ضمير إجرامي يحمل لواء الغدر! وعلى غرار قفصه الجغرافي الضيق مشوه الضلوع؛ ومذيل بطابع النجمة السداسية المضلة؛ التي أرهقت ظلمة أبصاركم بوسوسة أحلامها الكاذبة!؟
كما سينخذل تربصكم المستمر،ـأمام أخذة بالناصية هذه المرة! لن ترى في جمود ردة فعلكم الدنيئة،ـ هذه!ـ إلا عجزا ماديا في المبدئ؟ و لم لا؟؟أفتح دونكم مهلة لا تعوض!! لأداء دينكم المادي،ـ دون المعنوي"۱"،ـ صامتا، هنا!!، من قريب؛ كيما تجدوه سائلا نا طقا في الدرك الأسفل من النار! الذي أعد للمجرمين الزرق ،ـأمثالكم!!،ـ بدون حساب و لا تأشيرة۰۰۰و إن كان عندكم أفضل من هذا، فالعرض ينتهي،ـ في جميع الحالات؟ـ شهرا بعد تاريخ الرسالة، أعلاه، بعد ذلك لن يقبل منكم صرف و لا عدل، و عليكم لعنة الله و الملائكة؛ و الناس أجمعين: و هو الذي ارتاحت له عريكتكم!!؟
فالكافر يرى مستوى معيشته صراعا دنيويا مقدسا؛ تنتهك في سبيله كل المقدسات؟؟ حتى تلك التي يشهد العالم على أنه يعض عليها بالنواجد!!؟ كما أنه يسيل لعابه على الدوام؟ مهما تواضع بجنبه سقف القيمة الإنسانية المكافحة من أجل لقمة العيش؟ لأنها في النهاية كانت،ـ بخفة ظلها،ـ لا تمنع الهنتين ؛ بين لحييه و فخذيه؛ من أن تسبرا غورهما أمام بركان الشهوة المجنونة التي تخامر خياله النشط! لينكمش في جلدته خائب الظن؛ خاسيا؛ يموت كمدا في غيظه.. و من ثم، كانت انفعالاتكم المنغصة عملة صعبة؛ وجدتموها سارية المفعول!؟ إذ كانت تصفي،ـ بسهولة نفاقها في بلد القيم الساقطة،ـ حساباتكم الدفينة مع ذوقها المهذب، الذي يبقي مارد لذتكم الأزرق يلهث، في المنسئ، على الدوام۰۰
و العجيب هو أنني مذ كنت لم أزل أخف شيء مؤونة على الأرض! ولن أزال كذلك أقل تكلفة رغم أن ااضربات الموجعة التي تلقيت،ـ بتدبيركم الجبان!ـ منذ الطفولة الأولى؟؟! تشي اليوم بأنني كنت دائما في حنديرة
العين الزرقاء المنخسفة؛ التي أرغمها سياق الأحداث في عالم بات يرفض الواقع رفضا!!؟على خلع العذار لفضح النزعة العدوانية المتأصلة في صلب دائرة السوء المأفونة، التي نصبت أهواءها إلها يستضعف من يشاء؟؟؟لتتسع جنتها السوقية المشتركة لنزوة بهيمية،ـ على مرأى و مسمع؟؟!ـ آمنة الطمث؟ يؤخذ فيها بالساق على قدم من المساوات۰۰ و لو شئت لقلت؛ـ بصفتي : كمستضعف ، كئيب"۲"، قمه، مهزول، ملتصق المعى، عدو لليهود! يرى العيش بالقناعات الراسخة ؛ تحت سقف الفقر؛ ألين من غطاءاتكم الإجتماعية المتآكلة؛ التي تجاوزها سياق الأحداث اليوم من بعيد!! و إنما تنعش معنويات مدخولة، تتعلق بالهوى و طول الأمل،ـ لقلت: أنكم إنما أتيتم من جهة اغتراركم و فرحكم بعلمكم و صناديقكم ذات القعر الوهمي؟ فاتحين على أنفسكم حربا ليست كالحرب!!؟ذميمة وبيئة؛ لن تقوم لها ؛ـ و الله؛ـ حساباتكم و لا مقاييسكم، ولا مفاهيمكم الإنسية الكلاسبكية!!؟ و أ تفهم من جهتي تنكركم أمام حقائق باتت اليوم أكثر من ملموسة!!! وهي عندنا من المنقول؛ وليست من اختراع العقل في شيء؟؟ و ذلك لأن غلوكم في ميدان الباطل و البهتان لم يترك لكم مجالا أفسح من الجري في دوامة ترهات فارغة؛ تمانعون بها جبهة الظنون الصريحة، التي تساور اليقين بخطورة تحدياتها المعظلة!!؟ مسلطين فيما بين ذلك كل الأضواء على مشاهد العورة المكشوفة و الموصوفة، ليستأنس رأيكم العام الأفيل بحلاوة جنته الدنيوية المنتنة؛ تماما كما تفعل النعامة إذا أحدق بها الخطر،ـ على حد زعمهم؟!ـ تدخل رأسها في الرمال الساخنة؛ ظنا منها أن ذلك يبقيها في مأمن؟!! و هذا كلام لا يفهمه الحمير،ـأمثالكم!ـ الذين يسمون لعبة الفأر و السنور التي انجحر ت لها مروأتكم، عمل الذكاء و المخابرات، و أيضا و أيضا... لمحاربة الإسلام!!؟ معللين بذلك،ـ ليس إلا،ـ ليستمر ضخ الميزانيات الضخمة التي تشبع الشهوتين الآنفتي الذكر؛ عند فئة الخنازير السمينة؛ المشتغلين في الذكاء؟؟؟ في حين لسنا نرى اليوم فيما نجد على سطح الأرض إلا تداعيات الحل النهائي "اليهودي الشيطاني"، و لا يتحاشى الخوض فيه إلا من أترز الرعب لسانه، و أيقن أن " ولات حين مناص!": ـ ص"۳"ـ ؛ و يقابله ،ـ بثقة وحجة! ـ الحل المضاد؛ و هو الحل العربي؛ و هو الحكم العربي الذي هبط من السماء؛ و به أثخن في أمكم؛ و في أم حلكم... و لا علاقة له بالأضب الشرقية العربوفنية؛ المدربخة للخشب الغربية المسندة؛ و هو معرض "لمن كان له قلب، و ألقى السمع و هو شهيد" : ق ـ۳٧ـ؛ و أما ما سوى ذلك، فإنما هي أخبار ملفقة، أعدت لخدعة الغافل الحوشي : " الذي يتمتع و يأكل كما تأكل الأنعام؛ و النار مثوى له" : محمدـ۱۲ـ ؛ بتصرف۰۰۰

و على أي لستم هناكم!!!
و اعلموا أنني لست في هذا بعكس ما تظنون؟؟؟
و اعلموا أنني لست في هذا كله على ما بدا إلا آخر من يعلم!!؟
وسوف تعلمون!!!: التكاثر "۳ـ٤"۰۰۰
مصطفى بن صبيح: الحج "۱٥"
آخر عربي يمشي على الأرض!


"۱" : إ داؤها لا تقوم له عملتكم الصعبة! ۰
2: depression profonde; melanconique anorexique; atavique; incurable!!
bensbih
Mon, 10 Aug 2015 10:40 EDT
otage sans papiers
كلوا و تمتعوا قليلا؛ إنكم مجرمون!!!۰ المرسلات: "٤٦"۰

مصطفى بن صبيح، المنصب المالي: ۳٧٧۳۰۳
C.N.I. : 143789
ملف ضد النظام الملكي المجرم؛ مع راعيته المجرمة فرنسا؛ في المحكمة الإدارية!۰

تطوان في: ۲۰۱٤#۲۱# مارس

إلى:
المديرية العامة للأمن؛ الإنقلابية؛ الخائنة؛ العميلة؛ اليهودية؛ الصهيونية؛ على غرار ملككم المعوق؛ الزاني في أمه و قاتل أبيه۰

الموضوع: هذا بلاغ!۰ (إبراهيم "٥٤")۰

ألا لعنة الله على الظالمين: الأعرف "٤۳-هود "۱۸"۰


أما بعد،
في فاتح يناير ۱۹۹۹؛ و في عجالة مفرطة؛ أرجعت من قنصلية ديجون!!؟۰
كان الرهان بالغ الأهمية! والعزل المخطط تنفيده،ـ بجرة قلم تجري ضد الساعة؟ كان هناك لا يتواءم مع أسس لعبة محكمة! قرنته بتعيين في الوزارة: - لإخراج الصلاحيات الأمنية من سباتها الغارق في حلم التعويضات اليومية؛ المكافئة عندهم على الإنسلاخ من الهوية؟! - و ليس خارج قبضة اليد؛ ...؟؟! ثم تأتي جرة قلم ناسخة؟ تسابق القدر،ـ هي الأخرى بقضائها المبرم،ـ !؟ و أعاد إلى الأسلاك: فاتح يناير ۲۰۰۰ ؛ بعدما أمضى اختفاء المنصب المالي: مهمة " الكرسي المفعل بشغوره!!؟۰" على طريقة العصي السحرية؟؟!۰
و لم أكن لأرتاح لتسوية،ـ كهذه!!ـ تزر وزر العزل؛ بتجاوزها الأعمى عن ملابسات شغار؛ بدون عازل يستر الفضيحة!؟ خاصة وأن الخارجية: "مكتب المصالح الفرنسية في الرباط ؛ على حساب مالية بو قبييب" في موقفها المتعنت من عدم تسليم القرار الرسمي!؟ بعدما أكد مكتب النزاعات فيه انتمائي لمصلحة الأمن؛ ( التابعة لمديرية الموظفين و تكوين الحراكة الكلبماسيين؛) ذات الصلة الأكيدة ب: حسنكم الثاني!!؟؛ و لا ينبغي أن يخفى هذا المعنى الأكاديمي على ذوي السبق في مؤسستكم الخائنة ؛ الوفية لمكانها بباب الماخور الثقافي الفرنسي... و لما فهمت: أعطيت الملف للمحامي؛ ذ. رشيد بنعبد الرحمن؛ ـ هيئة الرباط،ـ ( فاتح فبراير ۲۰۰۱)۰۰ رغم أن الأجرة وقتها كانت تجري في مهب تلك الرياح!!؟۰
و يبدو أن التوقيف، و الطرد، و العزل؛ مراجع عقائدية في شرع رحلة سرية المعالم؟؟ لا ترقب في مؤمن إلا ولا ذمة،إذا تعلق الأمر بتخفيف الطريق من عبء الواقع!!؟ و هكذا، و بلمسات سلفية تربط الحاضر بأصوله العريقة في السقم، طردت عام "۱۹۸۲" ، خمسة عشر يوما من الدراسة! لأسباب تبقى مجهولة؟؟ بدون مجلس تأديبي!! ( مثل الخارجية) ۰! بل و ضد مبادئه الأساسية، التي تنزه تلميذا حصل على لوحة الشرف من بعيد!؟ ... ثم من كلية العلوم؛(۱۹۸۹)۰۰ في إجماع غير مسبوق!! جعلكم سواسية " كأسنان الحمار " ؛ أثار هذه المرة حساسيات الحل النهائي؛ "اليهودي الشيطاني"؛ المطلع على الأهداف المتنكرة في تضاريس الساحة، من خلال الصعداء المضطربة في أفق المطلوب؛ خارج مستنقع الطالب: ليضع بذلك حدا لمرحلة الإنتماء الإجباري؛ـ المعبر عنه بحمل بطاقة التعريف؛ـ بالشروع ؛ـ من غير انتظار!!؛ـ في مرحلة الخار جية؛ التي تعوض إجبارية الإنتماء بإجبارية أخرى؟؟؟ لن أبين طبيعتها: لأسباب أمنية۰۰۰ على أن هذه النقلة النوعية، تعني في لغة الحل النهائي " اليهودي الشيطاني" الذي يعتنقه النظام " شرعة و منهاجا!! " أن الإ نقلاب المنشود غير صالح لكم!!!۰
والعجيب هو أن الشكل لم يستقم بعد عند المحكمة الإدارية؛ رغم أن التوقيعات تفقؤ عين الصواب بجرأتها على الورق؟! ولهذا كان من الأشبه تعليق مصير قضية عادلة، بسلبيات مشروع أعمى؛ معاق بجمود عقاربه خارج الساعة؛ يريد اليوم بسط نفوذه الرجعي -؛ المعتد بجوار الشيطان!: و هو نفسه الذي عصمهم من دخول المحكمة قبل " ۲۰۱۲" ؛ و ليس أي تقصير من جهتي!!- . على مصداقية الملف المتجددة؛ بالإلتفاف على مادة القانون العالمي المثبت لحقوقه المشروعة؛ و ذلك لتبرير إجراءات اليد المجرمة؛ العابثة في الخفاء!؛ و المتهمة بالشطط في مسألة العزل... و لن أرجع إلى عزل "۲۰۰٧"؛ ( مع نفس المحامي؛) لأنها في الأخيليست سيرة ذاتية؛ و لكن خبرة أمنية فوق العادة!۰
و لست هنا أحاول إقناع مؤسسة إجرامية عميلة؛ تدور في فلك الحبل المألف بين عنقك و باب السفارة الفرنسية؛ و لكن أتهمكم في المقام الأول بغض الطرف في ظهر الأمر الواقع، المتميز بعلو كعبه في حلبة الصراع على البقاء؛ لإسباغ الظل الوارف على مسيرة انقلابية تنجرف على قدم و ساق في غيبوبة ضميرها الميت، المطالب بأعلى صوته بضرورة الرجوع إلى المنطلق الفاسد؛ الفرنسي النزعة؛ـ لإخراج القدرات الحية هازمة الأحلام بحظوظها الثابتة في المرتبات الآمنة؛ من السباق؟ و ذلك لبناء مستقبلها السيار في فسحة الكراسي الخاوية،ـ على هواها!ـ المعشش في كنيف الجمهورية الفرنسية " الوهمية"؛ قاتلة ميطران!!! في نفس السياق... و هي باختصار رحلة وزيركم الخائن، الذي أفنى حياته لينتهي به المطاف على حافة قبر ضم حسنكم الثاني ينضح حياة في كفنه؛ بعدما أثبتته الشعوذة!؟ ؛ـ لتقر عين فرنسا؟؟؟ ـ في سفرته البحرية العارمة، التي أقتت على علم!! في فترة العزل الوهمي الأول؛ ( ۱٤ يوليوز الجمهوري ۱۹۹۹)۰۰، أي: بدون تلك الوقاية الإضافية؛ و الإجبارية!؛ التي خصه بها الحل النهائي نفسه!!! تحرزا من تلك القتلة بالذات؟؟ و التي كان الأمر فيها قد حسم بين فرنسا و القاعدة الإنقلابيية الخائنة في المغرب: (۱)۰۰ عام ۱۹۸٦!!؟ ليودع العالم أمام قوته الجرارة، من منصة فارعة، مطلة على حلم بلا حدود، يراود الكبرياء الأعمى عن نزوة عابرة للهوى، منطقتها لا تتسع لحزام أمني مهضوم الكشح في السروال!!؟
و صلاحياتي الأمنية أسمى و أرقى من أن تجاري لعبة تافهة، يبيت أزلامكم فيها من الليل يعوون بردا تحت سور المعهد الثقافي الفرنسي؛ حرصا على كتب انتشلت هناك من الزبالة؛ كما أنه لا بد لكم فيها من تسويق الأحاديث الملفقة، بكل الوسائل،ـ ليتحرك خطر شبحكم في واهمة رأي عام كل تركيزه فيما وراء البحار.. وهو تطلع معقول في بيئة مزموتة؛ مدعمة ضد الإنفجار؛ تغص بأملها المعقود في النوايا السيئة؛ـ الفرنسية المبدإ؛ـ التي تجردت من إنسانيتها لبلوغ غاية أعيت دونها الحيل؟ و لأنتم أحقر عندي من أن أرفع قلمي هذا؛ الوحيد على الأرض الناطق بلسان الواقع المحاصر بالأحقاد السامة راجمة العقل مرهق طاقتها المحدودة بنظرته الثاقبة؛ و لكن السكوت على المجرم إذا كان مبطنا،ـ كهيئتك!،ـ يقوي عنده المناعة ضد الشعور بمواطن عوراته في مجال العين المجردة... و إذا لم يكن حسنكم الثاني أخذ فيها فعلا من مأمنه، فليت شعري ما وزن ذلك الأمن في الحارجية، من جهازه المرعب، فائق الدقة!! سواء المعلن منه : من فئة "Formula 1"
المسابقة للسيارة الملكية ب" واله من قبيض الشد غيداق!؛ أو الصراصير المخفية: مطايا الجن؛ و

لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله(فاطر "٤۳")
مصطفى بن صبيح: ( الصافات "۱٧٤-۱٧۸)۰

من أشد مني قوة ( فصلت "۱٤")۰ بتصرف

"۱": وزارة التعليم ـوزارة الخارجية ـ المالية ـ العدل ـ أنتم و صراصيركم ـ الوزير الأول ـ قوات ال
Gay
المسلحة الملكية۰
ONEP
و لو شئت لعددت أكثر۰۰۰۰
Mustapha
Mon, 10 Aug 2015 10:33 EDT
coopération souris Cauchon
الكلب و ابن الكلب والكلب جده/// و لاخير في كلب جاء من كلب


قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء
مصطفى بن صبيح. \\٥شارع مولاي يوسف٦تطوان
ب.ت.و: لـ.۱٤۳٧۸۹-رقم التأجير:۳٧٧۳۰۳
تطوان في ۰۸/۰۸/۲۰۱۳
إلى محمد السادس ، معوق تواركة،
ملك الجردان

:الموضوع: ابتليت بك، ولم تبتلى بي.وإني صارعك بعون الله.
كما صرعت الزامل بوك من دون أن أشعر!!؟

ألا إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك
أما بعد
في ۱۰-۱۱-۱۹۹۸، أصدرت خارجيتك البودشيشية السافلة برقيتها عدد:۱۸۸۸۸/۲۰۳/ف۱ التي تقرر إبعادي النهائي من العمل!!؟

و كانت كبوة لن تستقيلوا منها يد الدهر؛و زلة قيدتكم بالإتجاه الخاطئ الذي يتخبط في العماية!من جهتي لم أخسر شيءا يستحق الذكر؟بل و من دون أن أشعر قطعت خلال التجارب المتعاقبة أشواطا مستحيلة، لم تكن لتدخل في حساباتي قط!؟فمنها مثلا، أنني لما انقضت لعبة القنصلية: الفرنسية التواركية المشتركة؛ ، وكانت مؤيدا صماء! عدت... و لأن سمت المواقف الصعبة لن يحن أبدا لماديات صرفة، تشبع الميولات البهيمية عند فئة ملكية وصولية، لئيمة بالفطرة، متفتحة حدا على الأجنبي،ـولو كان فرنسيا موبوءا!- و مشتاقة على الدوام: لأنها إما أن تشتهي ما لا تجد، او أن تجد ما لا تشتهي!!؟۰۰۰
كما أنني لم أخلف ورائي شيءا يذكر؟إلا ما كان من هذا الصدى المتأخر، الذي يحكي عن جنة خلد دونها أوراق دونها أوراق!!و ملك فلكلوري لا يبلى،يعد بوطن مفقود،ّّّفي حين لم أزل أنفض غبار السراب الكاذب، الذي يرقص على الخراب و الرسوم البالية، و يتغنى بمأكلة يهودية دسمة أخنت عليها الأيام۰۰۰
و أما ما وجدت فلا يمكن أن يغمط: وجدت بلدا لا يستقر ولن تستقر عليه حال!و من قال غير ذلك فإنما هو ناطق بلسان المشهد الكاذب الذي استعار أساليب اللبس و التخرف ليرى مكان قناديله الباهتة وهج الثريا الممتنعة؟ و أما ما وراء الصورة فهي الحقيقة المرة التي قطعت لبانتها مع الضمير الحي، وغمست حلفا مع النوايا السيئة، ذات الكبرياء الأعمى، الذي يجري في هامش الواقع المعاش بسرعة جنونية قصاراها نقط ميتة، هنا و هناك، تربط أطراف الخريطة البائسة بشبكة الطرق السيارة التائهة۰۰۰
و أما الواقع المعاش فينتظر في ظل دعم مغشوش، إنما يبقي على النظام المجرم هاجعا تحت الرماد،طالما ترعبل السواد الأعظم بنار التكلفة المستعرة
و العجيب هو أن هذا النظام السنيد، رغم تمتعه بحصانة الأوغاد المكتسبة، التي تعفي من الفيزا و تفتح الحسابات السرية فيما وراء البحار ، ما فتئ يختنق في فضاءه الوهمي الذي لا يخلو من شيء، بل و يمس الثريا بالأصبع! بل و بات أخيرا يعد الشعب المسحوق بغطاء اجتماعي ـمثل فرنسا؟ـ يقيه مما لا أدري ماذا؟! و يحشو له الدجاج من دبره بالرخويات المتبلة؛ بعدما كان أعد لمشروعه النهائي المجرم جيشا من الأشباح المتعاظلة تحقق له المستحيل، و تنفي الحساسيات بعصا سحرية تغني عن الرصاص الحي!۰۰۰
وأما تبعات البرقية الجبانة،فهي الإرث الخبيث الذي قطع دابر السلالة اللعينة العميلة، عابدة الشيطان، و المدلة بحليف كافر متمرد على الأخلاق،ـفرنسا،ـبصمته المجرمة لا تخفى على العالم، و فوق كل هذا لا يسكن إلى الثقة!! و مهما تكلفتموه فلن يعدو مشهدكم الكاذب قدره الذي يخضع لثقب الكامرات الضيق؛ سواء أكان كبرياؤكم الأعمى فلكلوري الأبعاد، أو مشبعا بالخيلاء المتعددة الأعراق، المترجمة جميعها عن حلم بلا حدود، بات يقض المضجع، و يؤزم العيش يوما بعد يوم۰۰۰
بيد أنه على الأقل قد يزيد في الطين بلة!!؟۰۰۰
و لا بأس،في النهاية، في التلميح إلى حيلة الأجرة التي شكلت نقطة نظام إجبارية،لجأ إليها تكتل الأشباح المجرم،"بخيله و رجله" في كل مرة عميت عليه فيها الأنباء؟ و إلى شبيه بها فزع قبلكم فرعون لينال من سحرته،ـ كما جاء في الصحاح!ـ لما رأى عصيه السحرية حطبا في التنور... و تقضي هذه الحيلة الغبية ببساطة بنتف الريش نتفا مؤزرا!! لقطع الطريق ،ـمن خلاف،ـ على الحسابات الجارية، و شد الخناق حول الكرافات، بذلك يصبح المنصب الشاغر مكسبا دينيا عند ملك الفقراء الزاهد فيما في يديه، الراغب فيما في يدي غيره، الحاسد على القليل، الساخط على الكثير، الجذل الظاهر، الحزين الباطن: كدرهمه القسي... غير أنه غشيه من السيولة ما غشيه۰۰۰
و لا يبرد الغليل الماء!!؟
مصطفى بن صبيح : القمر ٥٥
Mustapha
Mon, 10 Aug 2015 10:22 EDT
new
يرجو السلامة ركب خرق متلف@و من الخفير جاءهم الإخفار
تطوان في: ۲٧ شتمبر۲۰۱٤
مصطفى بن صبيح: آخر دبلماسي يمشي على الأرض؛ في الحكم العربي الذي هبط من السماء!!!
ب۰ت۰و۰ لـ ۱٤۳٧۸۹

الموضوع: ثلاثة رابعهم الشيطان.
بعضكم لبعض عدو،
أما بعد،

يتحدث الجميع، و بثقة مسترسلة،عن لقاء وشيك فاصل، مؤكد؛ بات ضروريا في منطقة لم تعد تطيق وجودكما معا؛ـفي حكم الحل النهائي"اليهودي الشيطاني"، هذا الأخير، الذي يدبر بطبيعته النارية، خريطة جنتكم الدولية السعيدة، بغض النظر عن مزاجكم المنافق، الطيني العنصر، المنتن المكسر!!ـ عنوانه: البقاء، و ليس الصحراء الغربية لمن؟؟!۰۰۰
بالنسبة إليكم، فهي ورطة حقيقية أوقعكم فيها تطلع هستيري،حلم بإطلالة على المحيط،تقطعت دونه الأسباب وسط مهمهة جرداء،لم نسمع أن الوزغ شق غبارها من ذي قبل. ?سوى أنكم تحريتم مناورات ضمير بشري ميت،بيض حب الشهوات بعينه؛يندب اليوم بحسرة آخر عهده بالإنسانية،حيث ألم بهم طيف جاهلي المس،لما انتبهوا له كان ذهب!! غير مرغوب فيه في ملة جاحدة، قليلة الحياء؛ اختارت تأمين سقف معيشتها في جوار كرسي عمله الشاغر، لرقة دبلوماسية في الحواشي، لم تشتمل جمهورية وسخ الأنابيب،ـ حيث كانت أيضا نشأتكم الأولى، بعد ثورة المليون طليل،ـ على مثلها : و ذلك لخوض المفازة في أمان، في كنيفه المنحرف أركانه الستة عن القصد، المبعد في المتاهات، و مقرب البعيد بنفث كلماته الزرقاء الساحرة..."كما اجتاب أردية السراب إكامها!!؟"...
إلا أن دلوكم علقت بدلو الحل النهائي،أعلاه، الذي رأى دائما أن ما في جوف تربتكم يغنيكم إلى ما لا نهاية، عن طلب النجعة في حماه،،بالنفخ كالوزغ - من بعيد،ـبفضل سعة احتياطية من المحروقات ،ـ على نار الفتنة!! معرضين سفاقة جبهتكم لكيه؛ مداوي الأهواء الفاسدة: داء العصر العياء... ليجركم جرا إلى ساحة المييدان لتقرير مصيركم أنتم لا غيركم، من كثب هذه المرة، و بوافر من الأسلحة، في آجال من قال: ـ"ادخلوا عليهم الباب خير لكم، من قبل أن يأتي يوم!"۱"ـ!!! أي تغدوا الجدي قبل أن يتعشاكم:۲؟ّّّ و أما إذا لزمتم دبر كلبماسية فرنسا المجرمة، اللاهثة بزفرات حارة و لعاب غزير،لفرط شهوة مجنونة تئز في جنبات قفصها، المتميز عن سائر االأقفاص بشوه فادح في بعض تلك الضلوع، تقدمون رجلا في تندوف، و تأخرون أخرى مع الجردان في ظهر وزارة الخارجية و التعاون، اليهودية، البدشيشية، الصهيونية، الأمازيغية، الهمجية الحقيرة، عميلة فرنسا:ـمثل خارجيتك،ـ ناظرين ثلاثتكم، بفارغ من الوقت،ـ أن يقع لكم العجل في المحظور: ليطبل طبلكم ، ويزمر زمركم، على نغمات " لمارسيييز،" خفيف الأول بإطلاق الوسطة! فلن يخرج أنفكم من ذلك الحش إلا راغما،بتخلفكم عن موعد محقق،لا ريب فيه!أنتم أثبتموه،بل وأججتموه بكل طاقتكم؛حتى عنيتم بمعادلة بقاء نهائية لن يفلت منها مجمعكم الإنسي التافه،المسيس بكوادن الدراسات المعمقة في مستنقع المؤلفة أحلامهم ضد الواقع، لإخلاء زمانهم بلا رجعة!؟ من أجل فرصة لا تعوض۰۰۰ كما أنه لن يبقي عليكم بعد فوات فرصتكم النهائية؛بعدها تصبح جزائركم بظراء شاغرة برجليها،تؤتى أنى شئتم، و لن ينفع فيها ذلك السلاح الروسي! لأنها وقتئذ ستكون عليكم حربا ليست كالحرب التي تعلمتم؟ و أما ثروتكم الجوفية فهي لا محالة: ش۰ش۰م۰ و قد قيل في المعنى: "من مأمنه يؤتى الحذر!؟"

ولا ينبئك مثل خبير! فاطر ۱٤ ْ
مصطفى بن صبيح :الدخان ٥۹ ْ

النذير العريان

۱ : كوكطيل مائدة، نور، بقرة أو إبراهيم... بتصرف!!؟

۲ : أيوب بن القرية: قتله الحجاج على صدق وعيدها!
bensbih
Mon, 27 Jul 2015 06:59 EDT
musbenss@gmx.fr
مصطفى بن صبيحِ (٥شارع مولاي يوسف٦)تطوانْ
الموضوع:تصحيح رسالتي إلى السيد:سفير الولايا ت المتحدة الحميركية.بتارييخ۸/۸/۲۰۱۳أف لكم من بعدي.
زين للذين كفروا الحياة الدنيا و يسخرون من الذين آمنوا(البقرة۲۱۰)۰أما بعد:لن تحتاجوا لفهم هذه ارسالة إلى الذكاء الأميركي المركز. لن تحتاجوا إلى وفرة شمطاءـمثل وزيرك، و إلى وضعالباسنة، كما تفعلون مع موسكو في الجاسوسية الهولودية.
أما بعد:
لم أزل أشعر بالملل والقنوطفي كل مرة أجبر فيها على مراسلتكم؟؟ وأقول هذا لما يكن عندي شك ان بلدك اللئيم،الذي ورث اللؤم عن وطنه الأم،كان دائما حاضرا،جنبا لجنب،مع حليفته المجرمة،فرنسا،التي تبنت اللعبة اليهودية الشيطانية الخاسرة: وعليه فكل ما هو لاحق بهم فهو لاحق بكم على التمام والكمال،،و إذا قلتم اليوم:ماذا يقول هذا؟فهذا أمر طبيعي،لأن خنازيكم السمينة كل يعمل على شاكلت،و تلسابق فيها لا علاقة له باللاحق إلا على مستوى تلكما الشهوتين: البطن و الفرج، واما ما عدا ذلك فإنما هي أخبار ملفقة...
و سبب الرغبة في الحشيش و القفز من فوق برج إيفيل، فراجع إلى كون العربي مجبول على فطرة بشرية آدمية النشأة،لن تنسجم أبدا مع مزاج فاسد ينتسب،بفخر، إذا ذكرت المعادن إلى سلالة ناشزة، لم يزل الفكر الإنساني عبر العصور، حتى البعض منكم، يعدونها نوعا من المسخ؟؟ إلا ما كان من أمر الإسبان، المتمسكين بأصلهم الدي لا لا يقبل الشك.
و لهذا فلن تفي منشآتكم الضخمة،سواء الطائر منها أو العائم أوالمصروع لرأسه، بحمل عربي واحد إلى تلك الأرض الخبيثة، محط اللقطاء و المجرمين و أبناء الزواني في مراحض الحانات. الفزحين أكثر من اللزوم بعيشتهم الرغيدة، عالة على الآلة الموروثة. و إذا وجد بينكم عربفونيون مشمعون، فهم أراذلنا بادئ الرأي، و هم عندنا من حثالة الناس وغوغائهم وسفلتهم و أسقاطهم الذين لا يقومون إلا على حرف.وأما من يدعي الإسلام فواجب عليه إن يفر بدينه من كل بلد سوء:وإلا فهو عندنا من المؤلفة بطونهم على ما تيسر من الهامبورغر ماك دولان. ولم يزل حليفكم الفرنسي يعلمونه منذ نعومة أظافره،أن الأميركي حمار و لو طارمن الفرح بنفسه،حيث يرونكم تعبدون اليهود طمعا في الجنة؟و أما هم فيعبدونهم طمعا في الدنيا لا غير؟ والفرق كما يظهر درجات تحت الصفر فضلوا بها أنفسهم عليكم!و طالما نحت العربي أشكالا،من كل شيء،يناجيها،بدعوىالتقرب،أثناء التعبد!و طالما بال العربي و استبول خيله في الفلوات الجافة على كومة تراب ليصنع بيديه أي شيء يمشي في نفس السياق، ثم كانت مجرد فكرة جامدة سرعان ما تبددت مع أولى نسمات الوحي.و أما اليهودي فحجر جلمود، تحرك بأعجوبة في واهمتكم حتى صار له قدم السبق في قصة تطوركم النوعي، التي تبدأ في القرن الإفريقي، مع القرد لوسي، و تنتهي بأعجوبة عندكم في هولوود، مع الأبطال الإسبان،
!!?
Conneries de singe
Singeries de con.
العجب للاسبلني كيف صار بطلا في هولود و بالامس كان يعفج كل شيءيتحرك في الحظيرة،من كلب و ديك و خنزير،وفرنسي-يستسلحه فوق التبن(۱), وبطيخ،استبدل به أمه لوخزكالإبر كان يجده تحتها،ـو
السياح من ذوي الحوافر، وكل ما يتحمل الوطء، مع الأقرلص: اتقاء للحبل.
حقا:
جنس الإسبان
makes trou a very very dream land
(1): pdG
إذا كبر الإنسان الشعر، و نتف شعرته التحتانية نتفا مؤزرا،ـمثل اللايدي،ـ و فعل في الإصطبل كل شيء،إلا التبن و السيد السفير،هل تعطوه الفيزا ليضع ذكره في الإسمنت مع النجوم،مثل الفنان :صنيور هيلي هيلي طورو دي مييردا، ثم يعود إلى البلد فورا قبل أن يشم الهواء؟
bensbih
Sun, 26 Jul 2015 08:18 EDT
demnde de viza
إذا كبر الإنسان الشعر، و نتف شعرته التحتانية نتفا مؤزرا،ـمثل اللايدي،ـ و فعل في الإصطبل كل شيء،إلا التبن و السيد السفير،هل تعطوه الفيزا ليضع ذكره في الإسمنت مع النجوم،مثل الفنان :صنيور هيلي هيلي طورو دي مييردا، ثم يعود إلى البلد فورا قبل أن يشم الهواء؟
bensbih
Sun, 26 Jul 2015 07:26 EDT
musbens@gmx.r
العجب للاسبلني كيف صار بطلا في هولود و بالامس كان يعفج كل شيءيتحرك في الحظيرة،من كلب و ديك و خنزير،وفرنسي-يستسلحه فوق التبن(۱), وبطيخ،استبدل به أمه لوخزكالإبر كان يجده تحتها،ـو
السياح من ذوي الحوافر، وكل ما يتحمل الوطء، مع الأقرلص: اتقاء للحبل.
حقا:
جنس الإسبان
makes trou a very very dream land
(1): pdG
Jérôme Amundala Munganga
Thu, 2 Jul 2015 08:01 EDT
Proposition d'interprétation-traduction et services auxiliaires
Salut! Juste pour savoir si auprès de qui, pourrais-je obtenir des informations concernant la proposition que je vous soumets, à savoir les services d'interprétation-traductions et autres auxiliaires.
Merci

Écrivez un commentaire ici

Nous vous invitons à partager vos expériences avec l'Ambassade de États-Unis — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.

Votre nom
Titre
Votre message
Limité à 2000 caractères
 

Ce site web n'est pas fourni par la l'Ambassade et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du États-Unis, et de telles matières seront supprimées.