l'Ambassade du États-Unis en Rabat

sort de chez moi
membre du PJD/أين العدل يا وزير العدل؟
mardi 09/02/2016
من رأى منكم منكرا فليغيره:
MADAME,marine:
je te le jure que ce message est posté credit 3 dh.
mon anniversaire/ samedi 20/22/2016///الموافق ل 11 ربيع الثاني 1399 هجرية
les américains qui traînent a kenitra a l'aide des autorités marocaines, me poussent pat tous les moyens a contacter l’église et l'ecole DON BOSCO, pourquoi? comment?,,,,,,,,,,,,,,,,??????????????????????????????
manque d'argent + souffrance moral appareil cerveau + derangements a l'aide des autorités marocaines.................y a t'il une explication?
بالعربية بالمغربية الدارجة،
المسؤول الأمريكي وفريقه يريدون العيش على ظهور المغاربة عامة و زهير داودي خاصةً..إقترفوا الكوارث و يريدون المكافأة على هذا العمل...
en francais/
par un tour de magie, ils essayent d'inverser le sens du courant..

À la recherche sans relâche de midi à 14 heure ...au bout de ses peines, correction for donkeys lake ...
لا يستحق اللقطاء المجرمون أمثالكم كلاما يبدأ بالقرآن؛ ولهذا سوف أحذف ما ورد منه في الأصل.!!
تطوان في 08/08/2013.
مصطفى بن صبيح
L 143789.
Tél: 0534259424
0654529007
إلى سفير الولايات المتحدة الحميركية
شرطي الزب
الموضوع: أف لكم من بعدي
أما بعد،
لن تحتاجوا لفهم هذه الرسالة إلى الذكاء الحميركي المركز: لن تحتاجوا إلى توصيل شعوركم و عاناتكم بالأشقر، و وضع المحشى والكيرنج تحتكم ، كما تفعلون مع موسكو في تلك الجاسوسية الهولويدية..
أما بعد
لم أزل أشعر بالملل والقنوط و اليأس و الإحباط في كل مرة أكون مجبرا على مراسلة بعثتكم الساقطة! و أقول هذا لما لم يكن عندي شك أن بلدك اللئيم،-الذي ورث اللؤم عن وطنه الأم،- كان دائما حاضرا، جنبا لجنب، مع حليفته المجرمة فرنسا عدوة الإنسانية، التي تبنت اللعبة اليهودية الشيطانية الخاسرة: و عليه فما صدر في حقهم،( أنظر رسالة الديوك و الفئران)، لاحق بكم كما هو لاحق بهم، على التمام و الكمال، في الآجال المحددة! و إلا فعليكم كما عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين: و هو الذي اخترتم تماشيا مع رغبتهم التي تصرفكم كيف شاءت؟؟
و إذا قلتم اليوم ماذا يقول هذا!؟ فهذا أمر طبيعي: لأن خنازركم السمينة، أعني المنغمسة في الذكاء، كل يعمل على شاكلته، و السابق فيها لا علاقة له باللاحق إلا على مستوى تلكما الشهوتين، ( البطن و الفرج)، و أما ما عدا ذلك فإنما هي أخبار ملفقة....
و أما سبب اليأس و الرغبة في الإنتحار ،- و لكن انتاحارا مليحا من برج إيفيل القصدير المطلي سنويا، من أجل السياح العميان،- راجع إلى كون العربي مجبول على فطرة بشرية ،آدمية النشأة!!! لن تنسجم أبدا مع مزاج فاسد، ينتسب، - بفخر علمي!!!؟_ إذا ذكرت المعادن، لسلالة ناشزة، لم يزل الفكر الإنساني عبر العصور، - حتى بعض مشايخكم أنتم اليوم،- يعدها نوعا من أنواع المسخ!! و لهذا لن تفي منشآتكم الضخمة، سواء الطائر منها أو العائم أو الراكب ردعه، حلى حمل عربي واحد إلى تلك الأرض اللعينة، محط اللقطاء، و المجرمين، و الآبقين عديمي الأصل، من كل الجهات، و الفرحين أكثر من اللزوم بعيشتهم الرغيدة، عالة على الآلة الموروثة! و إذا وجد بينكم عربوفنيون مشمعون فهم،- مبدئيا،- أراذلنا، و هم عندنا من حثالة البشر و سفلتهم و غوغائهم و أسقاطهم و رعاعهم و الوسخ الذين لا يقومون إلا على حرف. و أما من يدعي الإسلام فواجب عليه أن يفر بدينه من كل بلد خبث،( كالقارة الأميركية المنتهية صلاحيتها في الحل النهائي اليهودي الشيطاني)، و إلا فهو معدود في زمرة المؤلفة بطونهم على ما تيسر من الزبالة الحافلة عندكم بما لذ و طاب!!؟
و لم يزل حليفكم، المجرم الفرنسي، يعلمونه منذ نعومة أظافره أن الأميركي حمار و لو طار بالأجنحة في الفضاء من شدة الفرح بنفسه!!؟ حيث وجدوكم تعبدون اليهود طمعا في الجنة، و أما هم هم فيعبدونهم طمعا في جنة دنيوية فرنسوية عالمية!!!؟ لا غير... و الفرق كما ترون بضع درجات تحت الصفر، فضلوا بها أنفسهم عليكم؟ و طالما نحتت العرب أصنامها، من كل شيء، بدعوى التقرب أثناء العبادة. و طالما بال العربي، و استبول مطيته في الصحاري اليابسة، على كومة تراب، ليصنع بيده أي شكل يخاطبه! يمشي في نفس المعنى... ثم كانت مجرد فكرة جامدة، سرعان ما تبددت مع مع هبوب أولى نسمات الوحي.. و أما اليهودي فحجر جلمود، تحرك بأعجوبة في جماجمكم حتى صار له قدم السبق في قصة تطوركم النوعي، التي تبدأ في القرن الإفريقي بتطوان، و تنتهي بأعجوبة في البيت الأبيض، مع الرئيس الأسود من مواليد درب غلف بالدار البيضاء، و عرسه السيدة لوسي، من نفس الحي، التي فازت في قرعة الاوراق الخضراء و المسدس،- طبعا،- مثل خالتي في ن.ي.. و تنتهي أيضا في هوليود مع الفنانين الإسبان ٱكلوا الخنزير " پور كولو"، أبطال حلبة مصارعة البهائم البكماء.
و إذا عثرتم بقرد أو خنزير ، أو فأر، أو حمار، أو فرنسي في جنتكم الدنيوية التي تزعمون أنكم أحصيتم كل دابة فيها، فأولئكم حلفاؤكم اليهود. و أنا أقسم بالله أنني لم أدخل في الإحصاء!!! و إنما حجزتم منصبي المالي إلى لائحة أشباحكم "البدلاء"، لتتسق به أركان عالمكم الوهمي، الذي لا يساوي جناح بعوضة، و الذي يدور حول محور كرسي عمل شاغر يتسع لجميع البدلاء السعداء!؟ ... و سيظل شاغرا للأبد لتذوقوا حظكم من ضنك العيش، كما أذقتموه للمستضعفين في أرجاء الأرض، و سوف ترون حينئذ أين هو منها طبكم... و أين هي منها آلتكم..
مصطفى بن صبيح
ضعيف مضعف

À la recherche sans relâche de midi à 14 heure ...au bout de ses peines
لا يستحق اللقطاء المجرمون أمثالكم كلاما يبدأ بالقرآن؛ ولهذا سوف أحذف ما ورد منه في الأصل.!!
تطوان في 08/08/2013.
مصطفى بن صبيح
L 143789.
Tél: 0534259424
0654529007
إلى سفير الولايات المتحدة الحميركية
شرطي الزب
الموضوع: أف لكم من بعدي
أما بعد،
لن تحتاجوا لفهم هذه الرسالة إلى الذكاء الحميركي المركز: لن تحتاجوا إلى توصيل شعوركم و عاناتكم بالأشقر، و وضع المحشى والكيرنج تحتكم ، كما تفعلون مع موسكو في تلك الجاسوسية الهولويدية..
أما بعد
لم أزل أشعر بالملل والقنوط و اليأس و الإحباط في كل مرة أكون مجبرا على مراسلة بعثتكم الساقطة! و أقول هذا لما لم يكن عندي شك أن بلدك اللئيم،-الذي ورث اللؤم عن وطنه الأم،- كان دائما حاضرا، جنبا لجنب، مع حليفته المجرمة فرنسا عدوة الإنسانية، التي تبنت اللعبة اليهودية الشيطانية الخاسرة: و عليه فما صدر في حقهم،( أنظر رسالة الديوك و الفئران)، لاحق بكم كما هو لاحق بهم، على التمام و الكمال، في الآجال المحددة! و إلا فعليكم كما عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين: و هو الذي اخترتم تماشيا مع رغبتهم التي تصرفكم كيف شاءت؟؟
و إذا قلتم اليوم ماذا يقول هذا!؟ فهذا أمر طبيعي: لأن خنازركم السمينة، أعني المنغمسة في الذكاء، كل يعمل على شاكلته، و السابق فيها لا علاقة له باللاحق إلا على مستوى تلكما الشهوتين، ( البطن و الفرج)، و أما ما عدا ذلك فإنما هي أخبار ملفقة....
و أما سبب اليأس و الرغبة في الإنتحار ،- و لكن انتاحارا مليحا من laبرج إيفيلl القصدير المطلي سنويا،- راجع إلى كون العربي مجبول على فطرة بشرية ،آدمية النشأة!!! لن تنسجم أبدا مع مزاج فاسد، ينتسب، - بفخر علمي!!!؟_ إذا ذكرت المعادن، لسلالة ناشزة، لم يزل الفكر الإنساني عبر العصور، - حتى بعض مشايخكم أنتم اليوم،- يعدها نوعا من أنواع المسخ!! و لهذا لن تفي منشآتكم الضخمة، سواء الطائر منها أو العائم أو الراكب ردعه، حلى حمل عربي واحد إلى تلك الأرض اللعينة، محط اللقطاء، و المجرمين، و الآبقين عديمي الأصل، من كل الجهات، و الفرحين أكثر من اللزوم بعيشتهم الرغيدة، عالة على الآلة الموروثة! و إذا وجد بينكم عربوفنيون مشمعون فهم،- مبدئيا،- أراذلنا، و هم عندنا من حثالة البشر و سفلتهم و غوغائهم و أسقاطهم و رعاعهم و الوسخ الذين لا يقومون إلا على حرف. و أما من يدعي الإسلام فواجب عليه أن يفر بدينه من كل بلد خبث،( كالقارة الأميركية المنتهية صلاحيتها في الحل النهائي اليهودي الشيطاني)، و إلا فهو معدود في زمرة المؤلفة بطونهم على ما تيسر من الزبالة الحافلة عندكم بما لذ و طاب!!؟
و لم يزل حليفكم، المجرم الفرنسي، يعلمونه منذ نعومة أظافره أن الأميركي حمار و لو طار بالأجنحة في الفضاء من شدة الفرح بنفسه!!؟ حيث وجدوكم تعبدون اليهود طمعا في الجنة، و أما هم هم فيعبدونهم طمعا في جنة دنيوية فرنسوية عالمية!!!؟ لا غير... و الفرق كما ترون بضع درجات تحت الصفر، فضلوا بها أنفسهم عليكم؟ و طالما نحتت العرب أصنامها، من كل شيء، بدعوى التقرب أثناء العبادة. و طالما بال العربي، و استبول مطيته في الصحاري اليابسة، على كومة تراب، ليصنع بيده أي شكل يخاطبه! يمشي في نفس المعنى... ثم كانت مجرد فكرة جامدة، سرعان ما تبددت مع مع هبوب أولى نسمات الوحي.. و أما اليهودي فحجر جلمود، تحرك بأعجوبة في جماجمكم حتى صار له قدم السبق في قصة تطوركم النوعي، التي تبدأ في القرن الإفريقي بتطوان، و تنتهي بأعجوبة في البيت الأبيض، مع الرئيس الأسود من مواليد درب غلف بالدار البيضاء، و عرسه السيدة لوسي، من نفس الحي، التي فازت في قرعة الاوراق الخضراء و المسدس،- طبعا،- مثل خالتي في ن.ي.. و تنتهي أيضا في هوليود مع الفنانين الإسبان ٱكلوا الخنزير " پور كولو"، أبطال حلبة مصارعة البهائم البكماء.
و إذا عثرتم بقرد أو خنزير ، أو فأر، أو حمار، أو فرنسي في جنتكم الدنيوية التي تزعمون أنكم أحصيتم كل دابة فيها، فأولئكم حلفاؤكم اليهود. و أنا أقسم بالله أنني لم أدخل في الإحصاء!!! و إنما حجزتم منصبي المالي إلى لائحة أشباحكم "البدلاء"، لتتسق به أركان عالمكم الوهمي، الذي لا يساوي جناح بعوضة، و الذي يدور حول محور كرسي عمل شاغر يتسع لجميع البدلاء السعداء!؟ ... و سيظل شاغرا للأبد لتذوقوا حظكم من ضنك العيش، كما أذقتموه للمستضعفين في أرجاء الأرض، و سوف ترون حينئذ أين هو منها طبكم... و أين هي منها آلتكم..
مصطفى بن صبيح
ضعيف مضعف

footez
مصطفى بن صبيح
رسالة للإختصاص
الموضوع: كأس العالم ۲۰۲۲
المرجع: رسالتي إلى الفيفا في صيف ۲۰۰۲،ـ عقب انتهاء كأس العالم،ـتحت إشراف سفارة سويسرا؛ بعنوان:" يا أسفا على الكرة!!!" ۰

أما بعد


جاءت العملية على صعيد الفيفا متأخرة جدا، و إن كانت قد ضربت في الصميم. غير أن الفساد ،ـ في علمي المتواضع،ـ أعمق من ذلك؛ و كما جاء في الرسالة؛ المرجع أعلاه؛ فإنما عنيت أن الكرة قد خضعت، هي الأخرى، لبرنامج الحل النهائي؛"اليهودي الشيطاني" المدمر و لا يمكن أن ينتفع بها اليوم إلا المجرموم؛ مثل الفرنسيين و أشياعهم، و ذلك على حساب هذه اللعبة و جمالها. و كمثال حي لذلك أن يفوز بلد بدوي متخلف؛ـ لا أعرف مكانه في الخريطة؛ـ و هم عندنافي الحكم العربي الذي هبط من السماء الذين قيل فيهم: الحفاة العراة، رعاء الشاة البهم المتطاولون في البنيانْْْبتنظيم أكبر تظاهرة كروية في العالم؛ و الأعجب من لك هو أن هذا تأتى لها بين منافسين من الحجم الثقيل!؟؟: أي أن الوهم قد بلغ مداه الأقوى داخل تلك المأسسة. و إذا لم تتوقف هذه المهزلة، و تم لهم ذلك، فهذا يعني أن جهودكم كاذبة تمثيلية؛ و أنكم ظلمتم بعض الناس!! و أما ذلك البلد المنظم المجهري، و أشباهه فيمكنهم توظيف دولاراتهم البترولية في شراء الفرق كما هو الشأن مع باريز التافهة الحقيرة؛ و بناء ناطحات التبان۰۰۰

Chauffeur vtc
Bonjour monsieur l'ambassadeur je suis chauffeur professionnel vtc 18 ans expérience à paris de double nationalité marocaine et française
Titulaire d'un permis B et permis vtc depuis maintenant 19 ans je dispose encore de tous mes points en dépit d'un kilométrage quotidien élevé. Je témoigne d'une solide expérience dans le domaine routier après avoir travaillé pendant 18 ans dans ce domaine
En vous remerciant par avance de l'attention que vous porterez à ma candidature, je vous prie de croire, Madame, Monsieur, en ma considération distinguée. Voici mon numéro 06 55 61 49 97 actuellement je réside à Rabat

demande d emploi
Je suis un homme age de 55 ans, militaire Marie avec deux enfants,j Ai un permis de conduire type B avec experience, j ai un certificat de Bonne conduite militaire de l aviation, je suis presentable sympa,je cherche un emploi de chauffeur ,j habits a Rabat
mon tel 0662662235 thank you very much.

The final count down
أريد حياته و يريد قتلي%%عذيرك من خليلك من مراد!۰

كنت في مراسلة بريدية؛ إلى تلك السفارة؛ بعنوان: " من القرد إلى الحمار"؛ أشرت إلى مسألة "العد العكسي النهائي" الذي يجري نحو حتفكم!۰۰۰ و لا يهمني أن تكونوا تسلمتموها أم لا؟ و لكن الذي يهمني؛الآن؛ هو إن تعلموا أن هذا العد العكسي "النهائي" ؛- و في سياق هذا الوضع "الخارق للعادة!" الذي اختير لي، بإجماع لا شك فيه؛ـ قد توقف عندي بشكل لا رجعة فيه! و ذلك لأنني،ـ مهما حصل،ـ لست خاضعا، و لن أخضع لحلكم النهائي!۰
على أنه في المقابل لا يزال جاريا عندكم؟ إلا أن شأنه لم يعد يعنيني في شيء! بقدر ما لا أستأخر فيه ساعة... و لا أستقدمها!!؟
و بوضوح شديد: أي أنه في الحل النهائي يكون زمانكم (القارة الأميركية) قد انقضى؛ و أما الحكم العربي فلا يرى مكانكم۰

مصطفى بن صبيح
من أنتم!۰

قتلانا في الجنة؛ و جيفكم في النار
ترهبون به عدو اللــــــــــه و عدوكم، و آخرين من دونهم؛ لا تعلمونهم؛ اللــــــــــه يعلمهم

لم أعرف لماذا أصبح للفرنسيين، اليوم، حضور ملفت للنظرفي تطوان: "البلدة المحرمة،ـ في الحل النهائي!- على المغاربة، و الإسبان، و الفرنسيين!!"..ثم ازددت تعجبا؛ بعدما اطلعت على الخبر السعيد الذي حدث لهم في باريز: عاصمة التفاهة العالمية و التافهين؛ حيث عاد بي ذلك إلى ما عاينته من غرابة،هنا، بما أنني سأقرأ المشهد، هذه المرة، بمعجم الحل النهائي المعبر؟ إذ أنهم جاءوا يقولون أنهم؛ـ رغم نوعية الضربة،ـ راضون؛ بل وقانعون بالحال!!؟ ما دامت تطوان في حوزتهم؛ ممثلين بما يفوق الكفاية بالمعهد الثقافي "المحروس!"، و المدير العام لشركة "أمنديس فييوليا" ، الذي يكون له و لشركته الإستعمارية الفرنسية؛ شأن آخر،ـ خطير جدا!- ، في لعبة الحل النهائي الشيطانية، و ذلك لأنه واحد من أخطر البدلاء الذين نشرتهم فرنسا المجرمة في العالم أجمع ( بدعوى تشابه الكمر؛ لا غير!) : لتعويض الفراغ الأمني الناجم عن عزلي "الوهمي!" من العمل؛ في سياق رهانها الأعمى على الحل النهائي ؛ الذي يسلم لهم مفاتيح جنة دنيوية مليحة، على شهوتهم۰۰۰و ذلك لما لهؤلاء البدلاء من تأثيرات سلبية: بما أنهم ، باختصار شديد، يوجهون المعادلات "الوهمية!" التي تمكن قبضة الشيطان العدوة ، نفسه، من سر الحياة الذي كان مجهولا عنده!!؟ و خير مثال لذلك، ما سميتموه: الإحتباس الحراري، وما هو إلا تحكم الشيطان في عالم الأرصاد؛ و كل ما يليه على الأرض؟؟ و لا داعي، إذا، للكذب على أنفسكم في تلك المؤتمرات الفارهة، بالتحليلات الجامعية الفارغة من أية صحة!!۰
إلا أن الأخطر من ذلك، هو أن القتل وحده غير كاف للتخلص من معضلة هؤلاء البدلاء؛ بل يجب تصفيتهم أمام عدسة الكامرات؛ التي تشكل عين الحل النهائي التي يلمس بها عالم المحسوسات!؛ و إن كان يميز،ـ بواسطة نظام القرائن "الخفي"،ـ بين حيكم و ميتكم۰
و أسلوب التصفية ،هذا، هو الصالح مع الفرنسيين، و حلفائهم المجرمين من المغارلة والإسبان؛ و أشياعهم حيث أنهم وباء يعصف بالعالم أجمع؛ و لن يوقفه إلا الإستأصال!۰ و أما تعريضكم أنني معتقل عند أوباش و حراكة محمد السادس؛ فهذا صحيح، لأنه عندنا في الحل المضاد، وهو الحكم العربي، أنني لكي أكون مؤمنا ، ينبغي أن أستشعر حالة الإعتقال؛ و ليس في تطوان أو المغرب فحسب؛ بل في العالم ( سجن المؤمن)؛ و الذي تسمونه جنتكم السعيدة!؟؛ و إلا فإني أفقد إنسانيتي! و أما عن كوني أحمق، فقد قيل شبيه بهذا؛ و أكثر، ؛ لمن هم خير مني؛ و لم يؤثر ذلك من شأنهم. كما أن النكتة اليهودية الصهيونية لم تتسنى لكم إلا بوجود أحمق حقيقي على دكة البدلاء؛ يسوقه أبناؤه سوقا إلى تلك المشفى. و هو الوحيد من بينهم الذي لا يقتل!!۰
و لهذا لو وجه الروس و الحميركيون جهودهم مع الحق ؛ و ضد عدوتهم الحقيقية فرنسا؛ و أعارونا جماجمهم وقنابلهم النووية العنيفة، لكان ذلك خيرا لهم. و أما إذا كان الشرق الأوسط يشفي غليلكم: فموسى اللــــــــــه أحد، و قبضته أشد!!!۰


مصطفى بن صبيح
إرهابي بامتياز؛ و لكن ضد الإرهابي الحقيقي!۰

demande aide de fonds pour une creche pour les bèbè vulnerable
MONSIEUR BONJOUR JE SOUHAITERAI OBTENIR DE AIDE POUR LA REALISATION D'UNE CRECHE POUR LES BEBE VULNERABLES AU CAMEROUN . S.TP AIDE MOI A REALISER CE PETIT PROJET . VEUILLEZ AGREES MONSIEUR MES SALUTATIONS DISTINGUEES .

0632401852
Je cherche un travail

3awnona lah yarham la walidin fach ma kan la khadma m3a la marroc la 3ala9a