l'Ambassade du Suisse en Rabat
Adresse | Square de Berkane 10001 Rabat Maroc |
---|---|
Téléphone | local: international: |
Fax | local: international: |
rab. | |
Site Web | http:/ |
En français Notes | Visa: Ambassade de Suisse 12, rue Ouezzane 10001 Rabat |
Adresse | Square de Berkane 10001 Rabat Maroc |
---|---|
Téléphone | local: international: |
Fax | local: international: |
rab. | |
Site Web | http:/ |
En français Notes | Visa: Ambassade de Suisse 12, rue Ouezzane 10001 Rabat |
Commentaires au sujet de cette l'Ambassade
bonjour on aimerai savoir s'il y a des ecoles suisse au maroc mon adresse aya.albert@yahoo.fr merci
je suis revendique l'ambassade de suisse trouver rachid tmouh et soumaya tmouh voila mon adress svp fouzia.saya@gmail.com
bonjour je voulais savoir des informations pour étudier la bas pouvez vous m'aider
et si quelqu'un a des infos n’hésitez pas de m'envoyer un message au whatsapp
merci a vous attention
tele 212656350073
Slt,je suis vraiment intéressé d'aller étudier en suisse,je veux avoir des informations pour y aller.
Pouvez vous m'adresser un formulaire d'invitation? Merci.
je suis traumatologue orthopédiste installé a fés, j'ai un congrès médical a Genève du 1/6/2016 au 03/06/2016.
est ce que le visa Schengen que j'ai est suffisante pour participer au congrès ou je doit demandé un autre visa merci infiniment.
تطوان في
31/03/2016
إلى ابن إستها، الذي يعنيه الأمر.
المرجع: رسائلي المتعلقة بالفيفا.
الموضوع: خبرة أمنية مجانية، في عالم مثله،- في الحكم العربي الذي هبط من السماء،- كالذي يخرج من بطونكم.
ليبلغن الكتاب أجله،
أما بعد
أما عن مجانية الخدمة الأمنية، فذلك راجع إلى أمرين: أهمهما هو أنها إجبارية، لا تقدر بثمن في دنيا الأوغاد،( مثلك!) ، كما أنه لا رجعة فيها!!؟ و الآخر، والأخطر، هو كون البدلاء
الأمنيين في الساحة الوهمية ، و أعني بالتحديد الميدان البوليسي العقيم،- في الداخل أوالخارج،- جميعهن إناث؟ و لا كرامة.
و حتى لا أطيل، كما هي عادتي، أرجع بسرعة إلى أحداث الفيفا، موضوع هذه الرسالة
الأوحد!! لأؤكد لكم، أولا وقبل كل شيء، أن شيئا لم يتغير، و أن الفساد قد ترسخ بعمق أبعد غورا، و انكم، إذا، إنما ظلمتم القوم.
ثم أقرطس لكم ملف كأس العالم ٢٠٢٢، أي في بلد رعاة المعز السوداء، الذي بات يغزو فضاء المستحيل، كما يغزو أسواق تلك البراميل المعدة للحرق، و أعلن أن فائزكم،- في الحل النهائي (اليهودي الشيطاني)،- بتلك النسخة الحارة هي ألمانيا! و بذلك تبقى تلك التظاهرة البدوية غطاء إعلاميا فلكلوريا، لا غير، لإنجاز الغلاف المالي بين المشاركين: أي أن الأمور قد وثقت ، - في الحل النهائي،- دائما،- مع فوز ملف ترشيح ذلك البلد الذي لا يعرف له عنوان منذ أن التقطته إحدى الفضائيات في بعض السطوح.
و أزيدكم تشويقا، بالرجوع إلى كأس العالم ٢٠١٤، هذه المرة، و أعلن أن الألمان كانوا قد ربحوها،- كما سيفعلون بكم بالتأكيد عام ٢٠٢٢) ( إن شاء الله، في تلك البادية المكيفة،- وفق برنامج وهمي كان قد تم لهم منذ تاريخ تحديد البلد المنظم!!؟ وهو شبيه بالذي فعل بكم في نسخة الديكة الزرق... فهي بذلك تكون قد أقصت،- بكل تأكيد،- من طريقها خلال تلك المنافسة (الوهمية بالطبع)، عام ٢٠١٤ البلد المستحق للفوز بالكأس في أرض الواقع! و إذا أردتم رأيي الكروي المتواضع الذي لا يأنف من الحق، فهي فرنسا!؟؟؟ و لا يحق لكم التجاوز عن الإهانة التي لحقت بالبرازيل أمامهم: و هي نتيجة وهمية أعلنت عن حدوثها قبل اللقاء ( الذي لم أتابع بسبب ذلك؟؟) و هؤلاء الألمان هم الذين سرقوا،- تماشيا مع لعبة وهمية محكمة،- المتاع الرياضي
للاعبين (اختيروا على علم!!!) من حجرتهم الخاصة، قبل مباراة التتشامبيينز، نصف نهائي، عام ألفين و ثلاثة عشر). وكحل مضاد، في مرحلة أولى، كان، على الأقل، يجب وضع شكاية في أقرب محل للشرطة): حيث أن هؤلاء الألمان، الجنس الآلي المنسلخ من بشريته لجرب خبيث في جلده، يعتقدون أنكم خلقتم قردة لكي تلعبوا، وهم مردة لكي يربحوا...
و أما مسألة تحديد الفائز،- مسبقا،- منذ ملفات الترشيح، فلأن الحل النهائي عالم وهمي لا يعرف العنصر الزمني. وكمثال حي لذلك، قصة الحسن الثاني، فهو في أرض الواقع قتل عام ٩٩، وفق لعبة وهمية كانت،- في العالم الوهمي،- قد استوفت جميع عناصرها الإجبارية، بل و نجحت نهائيا، عام ١٩٨٦؟؟؟ و كذلك مع أميرتكم الإرلاندية: حيث تعاقد معها الإنجليز اللئام، وفق خطة وهمية محكمة، كذلك، تبدأ بزواج الأحلام، كما تنتهي في عاصمة الأحلام: فهي ببساطة،- في كلتا الحالتين،- رحلة مسطرة نهائية نحو القضاء المبرم!
و هي، في الحكم العربي، الذي هبط من السماء، خبرة أمنية فوق العادة، تهزء من متاهاتكم البديلة، ولا تتعامل بالشك!! تماما كما أن حلكم النهائي لا يعرف الشك إذا وفرت له شروط اللعبة الوهمية... و أما معنى ذلك، بالنسبة لي، فهو: أنه إذا كان خبر واحد مما ذكرت خاطئا فكل الأخبار الأخرى خاطئة بكل تأكيد... و كذلك ملفي في المحكمة الإدارية ضد محمد السادس المجرم، و راعيته المجرمة : فرنسا، كان ينبغي أن يكون مرفوضا، ساقطا، لاغيا و باطلا قد أغلق منذ البداية و للأبد ، غير أن الحال ليست كذلك و لا عذر لكم إذا فيها !!! و،
Toz, toz, toz
أعتقد أن الرئيس الروسي سيزور،- رغم الحرارة المفرطة!! ذلك البلد الباحث عن مكانه في الخريطة بواسطة الأقمار الصناعية المصنوعة محليا ، لأنه ألماني الأصل، و عنده " ألمانيا فوق كل شيء!" حتى و لو كن فتيات الليدو أو الطاحونة الحمراء، أو الحصان المجنون، أو الأحمق
ترى بعر الألمان في عرصاتها و قيعانها، كأنه حب فلفل. ( الملك الضليل)
مصطفى بن صبيح
L143789
musbens@gmx.fr
bonjour, ma tante reside en suisse et elle veut m envoyer une invitation alors quel sont les pieces que je dois l envoyer
mon email:lamouni.333@hotmail.fr
merci infiniment
en effet mon email : khouala_11@hotmail.fr
bonjour Mr , Mme :
je suis une jeune age 26 ans titulaire d'une licence en économie de gestion et actuellement je suis en 2éme année master management hôtelier et touristique je souhaite continuer et faire ma carrière en suisse j'attends votre réponse concernant la procédures ainsi que les offres possible .
je vous remercier par avance
cordialement
Écrivez un commentaire ici
Nous vous invitons à partager vos expériences avec l'Ambassade de Suisse — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.
Ce site web n'est pas fourni par la l'Ambassade et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du Suisse, et de telles matières seront supprimées.