France flag le Consulat Général du France en Annaba

Consul GénéralM. Gérald MARTIN
Adresse1 rue Gouta Sebti
23000 Annaba
Algérie
Téléphonelocal: (038) 860.583
international: +213.38.860.583
Faxlocal: (038) 860.594
international: +213.38.860.594
Site Webhttp://www.ambafrance-dz.org/rubrique.php3?id_rubrique=178

» Puis-je visiter France sans visa?

Commentaires au sujet de cette le Consulat Général

une personne
Fri, 20 May 2011 16:10 EDT
reclamation
comment vous donnez un visa de 30 jours dans 40 jours alors que mon gongé débute apres la datte de fin de visa c'est redicule ce que vous faite a moins que ce soit une erreur comment faire merci
ryma
Fri, 20 May 2011 09:44 EDT
ah ah ah
الإعلام الغربي ورغبته في تشويه صورة الإسلام والعرب

ما زالت الحملات الإعلامية المسمومة علىالشرق الإسلامي والعربي مستمرة ، لكنّ الأساليب تطوّرت ، فالغرب يمتلك كبريات الصحفوالقنوات الفضائية ومحطات الراديو وكبريات دور النشر ومدن صناعة الأفلام والسينما،وقسم كبير منها يتم توظيفه لتشويه سماحة الإسلام والعرب.

ودائماً يحاولونالربط بين الإسلام والإرهاب من خلال الأعمال غير الديمقراطية وغير الأخلاقية،ويربطون بين التأخّر الثقافي والصناعي وبين الشرق العربي الإسلامي، ويحاولون تصديرمزاعمهم إلى الشرق نفسه، بينما يظهر "الرجل الأبيض " كمنقذ للبشرية، ويعمل علىتطهير الكون من كلّ "الشوائب ".

ومن يتسنّى له مشاهدة فيلم أمريكي سوف يصاببالذهول لِما يبثّه من سموم ضدنا وتزييف للحقائق التاريخية والإنسانية.

أذكر أنّني شاهدت فيلماً للمدعو "رامبو " عن تحرير أفغانستان من الاحتلالالروسي، ولا أبالغ إذا قلت أنّه يُخيّل للذي لا يعلم الحقيقة أن "رامبو" هو الذيدرّب المجاهدين الأفغان، وهو الذي جلب الأسلحة، وهو الذي قتل مائة ألف جندي روسي،ولولا وجوده لما غادر الروس أفغانستان!

والطفل أو الفتى الأفغاني أو المسلمأو العربي الذي يشاهد هذه الأكاذيب قد يصدّقها !!

هناك فيلم آخر اسمه "أكاذيب حقيقية" وهو أيضاً فيلم أمريكي يصوّر العرب على أنّهم إرهابيين يعملون علىامتلاك أسلحة مدمّرة من أجل تدمير العالم!! ولا تُمنع الكارثة عن العالم إلاّ بفضلأمريكي واحد يتسلل إلى " المعسكر العربي " فيقضي عليه، وكأنّ من فيه ليسوا سوى دمىلا تحرّك ساكناً ... وهكذا يمنع وقوع الكارثة!!

هكذا كان الغرب منذ قررالتصادم العسكري مع الشرق الإسلامي ففشل وتمّ دحره، لذا قرر تجنيد وتوظيف ملايينالملايين من الدولارات والإعلاميين واستخدامهم في الصدام الحضاري مع الشرق، مستغلاًالتفوق التكنولوجي والهيمنة الإعلامية لبثّ السموم والأكاذيب ولتزييفالتاريخ.

إنني اقترح إقامة مدينة للسينما الإسلامية رداً على مدينة "هوليوود " الأَمريكية، وإخراج أفلام إسلامية تجسّد شموخ الحضارة الإسلامية والإنسان العربيوقيمه المثلى التي يفتقر إليها الإنسان الأبيض، لتعزيز ثقة المسلم والعربي بشخصيتهودحر الأفكار الانهزامية التي بدأت تتغلغل فينا بواسطة الإعلام الغربي. وأدعو إلىإقامة مركز إعلامي عربي يقف أمام الصحف ووسائل الإعلام التي تمارس التشويه وتزرعالفتن بين الأشقّاء العرب وبين الدول الإسلامية نفسها.

ومن المناسب إنشاءدار للدراسات الإسلامية والعربية الخالدة وترجمتها إلى جميع لغات العالم، وبيعهابأسعار رمزية. وأخيراً ، فبدلاً من إخراج أفلام راقصة وساقطة وخيالية، وبدلاً منتجميد أموالنا وأموال الشعوب العربية في البنوك الأوروبية، وبدلاً من إضاعة الثروةالبترولية تعالوا نخصص قسماً من هذه الأموال لدحض أكاذيب الغرب، وإظهاره علىحقيقته، كولونيالياً استعمارياً مخادعاً يفتقر إلى أركان الإنسانية.

تعالوانعزّز ثقة العربي والمسلم بنفسه وبدينه وبقوميته وبرسالته، فالمعركة الإعلامية لاتحتاج إلى قنابل ذرية أو صواريخ عابرة للقارات. نحتاج فقط إلى قلم وورقة وعقل مدبّروإرادة قوية وإيمان بأنفسنا وتاريخنا ...

وحتماً ستنجب المعركة الإعلاميةمستقبلاً أفضل
annabi
Fri, 20 May 2011 04:54 EDT
la france comme la femme de mon pere
،

فرنسا العنصرية



«فرنسا تمارس تمييز وعنصرية حقيقية تجاه مواطنيها من ذوي أصول إفريقية، وفرنسا لم تقطع مع عقليتها الاستعمارية التاريخية»، هكذا تحدث مفتاح مهدي الفرنسي وذو أصول منطقة شمال إفريقيا، وهو رئيس جمعية "أهالي الجمهورية" التي نظمت مسيرة احتجاجية أمس الخميس بشوارع باريس، احتجاجا على السياسة التمييزية ضد الفرنسين من أصول إفريقية، حيث حمل المتظاهرين في المسيرة لافتات تندد بالتاريخ الاستعماري الأسود لفرنسا في بلدان شمال إفريقيا خاصة والقارة السمراء عموما، هي المسيرة التي شارك فيها أمازيغ المهجر بفرنسا، ونددوا بالعنصرية التي تطالهم على المستوى الاجتماعي بصفة يومية، وعن التراتبية التي تفصل بين المواطنين الفرنسيين من أصول مختلفة، وعن تواجد وزراء من أصول شمال إفريقية في حكومة ساركوزي أجاب مهدي مفتاح بأن الأمر لا يعدو أن يكون واجهة إشهارية فرنسية للاستهلاك السياسي، ودعى رئيس جمعية "أهالي الجمهورية"المواطنين من ذوي الأصول الإفريقية إلى الانتظام في إطار سياسي يلبي حاجياتهم، ويحقق مطالبهم التي لا يمكن في نظره تحقيقها من طرف المكونات السياسية المتواجدة حاليا بالجمهورية، هذا وقد سبق لمبعوثة الأمم المتحدة غاي ماكدوغال أن كشفت في تقرير أعدته بعد مهمة استمرت عشرة أيام في فرنسا، أن العنصرية تمثل شعورا خبيثا في المجتمع الفرنسي وأضحت الخبيرة الأميركية التي زارت ضواحي فقيرة في باريس ومارسيليا واسترازبون، أن هناك أشخاصا عملوا كثيرا واحترموا كافة قوانين اللعبة ويؤمنون بصدق بمبادئ الجمهورية الفرنسية، إلا أنهم وجدوا أنفسهم محاصرين في معازل تفوق فيها نسبة البطالة أحيانا الأربعين بالمائة، هذا وقد عرفت ضواحي باريس أحداثا خطيرة مع مطلع الألفية وإبان تواجد الرئيس الفرنسي الحالي نيكولا ساركوزي على رأس وزارة الداخلية الفرنسية، حيث كانت هذه الأحداث بمثابة دق ناقوس الخطر، إلا أن فرنسا ربما لم تفهم الإشارة، ويرى المفكر إيمان رمضان أحد المهتميين بشؤون الهجرة والعنصرية، أن التمييز ضد الأجانب ليست ظاهرة جديدة على فرنسا فقد بدأت تتجلى مظاهراها في السبعينيات حيث وصل إلى حد الاغتيال والقتل والسب وكانت تلك الممارسات تصدر أحيانا من الشرطة الفرنسية واليوم وبعد أن وصل نيكولا ساركوزي إلى سدة الحكم بدأ التكريس لسياسته الخاصة بالمهاجرين يظهر بوضوح من خلال عدة مؤشرات أهمها تبنيه لما بات يعرف بسياسة الهجرة الانتقائية ذلك المنهج الذي يعتبره معارضوه وبالا على فرنسا يحد من تدفق المهاجرين وما تسمى بهجرة لم شمل العائلات مقابل تشجيع الهجرة الانتقائية التي تعتمد على استيراد العقول والمهارات أفكار طرحت للنقاش وتبناها مجلس الشيوخ الفرنسي الفكرة أتت في الأساس ضمن البرنامج الانتخابي لساركوزي واعترض عليها منافسه اليميني المتطرف جون ماري لوبان مزايدا بأنه يجب على فرنسا تبني ما سماه مشروع الهجرة الصفر ما يعني إلغاء الهجرة جملة وتفصيلا وإقفال الحدود الفرنسية أمامها وحرمان الأجانب المقيمين لعشر سنوات من حقهم التلقائي في الحصول على الإقامة، وتشير إحصاءات الرأي أنجزت في هذا الصدد إلى أن 67% من الشعب الفرنسي يؤيدون تشديد إجراءات الهجرة وأن 24%منهم يفضلون إغلاق كاملا للحدود الفرنسية أمام المهاجرين.

smallm

تظاهرة للعمال المهاجرين ضد العنصرية بفرنسا

ظاهرة العنصرية لا تشغل بال السياسيين فقط بل هي هم يومي كذلك للمثقفين الفرنسيين من أصول أجنبية، ومنهم المثقف الطاهر بن جلون المغربي الأصل والفرنسي الجنسية، وهو من كبار الكتاب المغاربيين الناطقين بالفرنسية، إذ قال "إن ظاهرة العنصرية في فرنسا تحررت من إحساسها بـ"الخجل".وللطاهر بن جلون مؤلفات عن العنصرية، أبرزها صدر في عام 1999ويحمل عنوان "العنصرية كما رويتها لابنتي".

121034

جماهير من مختلف الأعراق والديانات تحتج على العنصرية في فرنسا

انفجر الوضع الاجتماعي في فرنسا فجأة وبالخصوص في الضواحي الباريسية الفقيرة والتي يسكنها المهاجرون العرب والأفارقة. وقد كان السبب المباشر لهذا الانفجار وفاة شابين بضاحية "كليشي سو بوا" كانا ملاحقين من طرف البوليس. وقد اتخذ انفجار الأحياء الفقيرة أشكالا عنيفة كالمواجهات مع البوليس وحرق مئات السيارات والحافلات والمراكز التجارية الكبرى ومراكز الأمن وكل ما يرمز للثراء وللسلطة، ومن الأسباب التي غذت هذا الانفجار وزادت في حدته التصريحات الاستفزازية التي أدلى بها وزير الداخلية اليميني المتطرف والمدافع الشرس عن النهج النيوليبرالي "نيكولا سركوزي" يومين قبل وفاة الشابين وبمناسبة زيارته لإحدى ضواحي باريس. فقد وصف الشباب المفقر والمهمش لضواحي باريس الفقيرة بـ"الحثالة" التي ينبغي التخلص منها طبعا، وهو ما دفع إلى ردة فعل أعنف وأجج الحركة وجعلها تنتشر إلى مدن فرنسية أخرى حتى أصبحت تهدد بالتوسع لتشمل كامل التراب الفرنسي وربما كامل أوروبا، وقد بلغت قوة هذه التحركات حدا جعل الآلة القمعية البرجوازية الفرنسية عاجزة عن التصدي لها رغم استنفار كل أجهزتها القمعية. واضطرت حكومة سركوزي إلى فرض حظر التجوّل في بعض الأماكن الملتهبة ومنع التجمعات ووضع فرنسا تحت حالة طوارئ وحصار بوليسي لم تعرفه منذ نصف قرن، إن تواصل الاضطرابات واتساعها يفنّد ادعاءات الحكومة الفرنسية وأذنابها بأن من يقف وراءها هم قلة من المجرمين (زعماء المافيا وتجار المخدرات) وبعض المهاجرين غير الشرعيين… إن الحركة أوسع من ذلك وهي تشمل الفئات المهمشة من الشعب الفرنسي وخاصة أولائك المنحدرين من أصول إفريقية والذين يعانون من الحيف الاجتماعي والميز العنصري وعدم التساوي في فرص الشغل، وقد حاولت الأحزاب اليمينية والعنصرية في فرنسا إعطاء طابع ديني وعرقي للاحتجاجات من خلال الادعاء بأن السبب الرئيسي لها هي "الهجرة غير الشرعية" وأن من يقف وراءها هم من "المهاجرين وخاصة من المسلمين والعرب"، وهو كلام يمكن أن يدفع بفرنسا نحو حرب أهلية وطائفية لا أحد بإمكانه توقع نتائجها الوخيمة، ومن الواضح أن الهدف من مثل هذا الكلام هو تبرئة الحكومة الفرنسية بصفة خاصة والنظام الرأسمالي بصفة عامة من مسؤوليته الكاملة عن هذه التحركات، وتحميلها لضحايا هذا النظام. فالأسباب الحقيقية التي أدت إلى إشعال الحريق تكمن في جوهر النظام النيوليبرالي الذي يقود فرنسا حاليا، وهذه الاحتجاجات العنيفة هي النتيجة المنطقية لهذه السياسة، وهي تعتبر محاكمة لهذا النظام الاجتماعي والاقتصادي المبنيّ على الاستغلال والتفاوت بين الجهات والميز العنصري.
chabani abdnour
Thu, 19 May 2011 13:40 EDT
reclamation
jè déposer mon dossier de regroupement familial le 28/03/2011 et jsk a mtn jè pas de rèponse!si vs pouvè me repondr svp!et merci!
annabi
Wed, 18 May 2011 05:36 EDT
chouf
في وقت أعلنت وسائل إعلام أمريكية عن جهات مقرّبة من دفاع مدير الـ''FMI'' دومينيك ستروس أن اتهام عاملة الفندق كان غير صحيح لأن كل ما حصل بينها وبين مدير صندوق النقد الدولي كان برضاها قالت الصحافة الأمريكية الصادرة أمس الثلاثاء أن العاملة مسلمة، أصلها من غينيا، في وقت أعلنت وسائل أخرى أنها من السينيغال وموجودة في مكان سرّي رفضت الشرطة إعطاء معلومات أخرى عنها خوفا على حياتها ..أما الصحافة الفرنسية فقالت أن اسمها نافيساتو ديالو.

» لقد بقيت تبكي مدة يومين قال أحد أقاربها «، وهي غاضبة جدا لأنها تحب عملها كثيرا وتعمل في هذا الفندق منذ ثلاث سنوات'' قال شقيقها لجريدة ''نيويورك تايمز''. في حين مصادر أخرى تقول ''أن العاملة معروفة بخجلها وكانت دائمة هادئة في عملها، ومعروف عنها أنها لا تخرج كثيرا وتعود مباشرة إلى بيتها وابنتها بعد العمل، وما حدث كان فعلا صدمة لنا جميعا، أظن أنها لا تستحق ما حصل لها، ولا يستحق هذا الرجل أن يكون يوما ما رئيسا لدولة''، يقول أحد جيرانها. وكل هذه المعلومات، حسب الصحافة الأمريكية، تشكك في كون الإعتداء الجنسي الذي حصل كان بإرادة الضحية مثلما زعم دفاع المتهم
chaoui
Sat, 14 May 2011 12:35 EDT
"ساركو الأمريكي" يعلن نهاية فرنسا الديغولية

ساركوزي "صديق أوروبي" جديد للرئيس الأمريكي

باريس -ا.ف.ب: أعرب عدد من الخبراء عن اعتقادهم بان اللقاء بين الرئيسين الأمريكي جورج بوش والفرنسي نيكولا ساركوزي أمس سيعمل على تكريس الأخير "صديقا أوروبيا جديدا" لبوش الذي فقد حلفاءه رؤساء الوزراء البريطاني توني بلير والإيطالي سيلفيو برلسكوني والأسباني خوسيه ماريا اثنار.

ويقول سيمون سرفاتي من المركز الدولي والاستراتيجي للدراسات في واشنطن إن بوش "يبحث عن أصدقاء شخصيين في أوروبا بعد فقدان بلير واثنار وبرلسكوني في حين أن (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين ليس على مستوى ما كان يأمله". من جهته, يقول دومينيك مويسي من المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية إن ساركوزي "يعرف أن هناك فسحة إعلامية يجب أن يستغلها. فبلير خرج من السلطة وبوتين موجود منذ مدة طويلة. لقد حان وقت ساركوزي إذن". ويأتي اللقاء الخاص وغير الرسمي في المقر العائلي لعائلة بوش في كينينبنكبورت (ولاية ماين, شمال شرق) ضمن إطار مشجع.

وإذا كانت حرب العراق أضعفت بوش, فان ساركوزي أصبح الرجل القوي الجديد في أوروبا بعد سماحه بمناقشة مصير المؤسسات في الاتحاد الأوروبي واحتلاله مكانة مميزة في الإفراج عن الممرضات البلغاريات اللواتي كن محتجزات في ليبيا. وقد أثار انتخابه في أيار الماضي حرصا كبيرا من قبل الجانب الأمريكي وخصوصا بعد التوتر الحاد إزاء العراق عام .2003 فقد قاد الرئيس السابق جاك شيراك جبهة الرافضين للحرب ولم يتوصل إلى التفاهم مع نظيره الأمريكي.

ويتمتع الرئيس الفرنسي الجديد (52 عاما) وهو نجل مهاجر مجري, بالحيوية ويعرف بأنه مقرب من الأمريكيين ما أدى إلى تسميته بـ"ساركو الأمريكي". ويوضح سرفاتي في هذا الصدد أن "التوترات الشخصية خلال الأعوام الخمسين الأخيرة بين غالبية الرؤساء الفرنسيين والأمريكيين لم تعد موجودة". ويشير إلى أن قرار ساركوزي قضاء عطلته في الولايات المتحدة "هو أمر لا سابق له" كما أن اختياره منزلا يبعد عشرات الكيلومترت عن مقر إقامة بوش "ليس مصادفة دون أدنى شك". بدوره, يقول مويسي إن "فحوى الرسالة هو التالي: نهاية فرنسا الديغولية. وفرنسا الشابة الجديدة من دون تعقيدات والتي ترونها أمامكم ترغب في مزيد من العمل مع الولايات المتحدة". من جهته, وصف البيت الأبيض اللقاء المرتقب بأنه "عصر جديد من العلاقات". لكن سرفاتي يعتبر أن "العلاقات على مستوى الدولتين بدأت بالتحسن قبل ثلاث سنوات".

ويقول دبلوماسي فرنسي "هناك رغبة حقيقة من الجانب الأمريكي" لتحسين العلاقات, موضحا أن التقارب مع الولايات المتحدة حول لبنان وإيران وأفغانستان أو مكافحة الإرهاب يسبق الانتخابات الرئاسية الفرنسية بسنوات". ويضيف "أما بالنسبة للمفاوضات التجارية أو حول المناخ, فان الخلافات لم تنحل بعد". ويوضح مويسي "هناك تغيير في الأجواء لكن ليس بالضرورة في العمق" مشيرا إلى أن التقارب حول دارفور الذي يشكل أولوية جديدة لفرنسا ما يزال "غير واضح نسبيا".

ويقول الخبراء إنه يتعين على ساركوزي في علاقاته الشخصية الجديدة مسايرة الأوروبيين وعدم التصرف بشكل "فردي" مع بوش. ويشير مويسي إلى أن ساركوزي "سبق وأن أثار حساسيات في أوروبا" في مسالة الممرضات البلغاريات. ومن جهته, يقول فرنسوا هيسبور من معهد الأبحاث الاستراتيجية إن الرئيس الفرنسي يواجه مشاكل أخرى "لان الصداقة الشخصية مع بوش قد تشكل خطرا إذا لم يتخذ خطوات انفتاح" باتجاه المرشحين لخلافة الرئيس الأمريكي العام .2008
chaoui
Tue, 10 May 2011 04:30 EDT
sarko un juif
ساركوزي يطبق أجندة يهودية ويجرد فرنسا من القيم الدمقراطية التى أسست على اثرها وبما ان بعض الدول المحسوبة على الدكتاتورية تحولت اليوم الى انضمة دمقراطية فنحن نطالب فرنسا بمزيد من الحريات كي تلتحق بركب الدول الدمقراطية
FARID
Sat, 7 May 2011 07:24 EDT
visa au paradis
ON DIRAIT QUE LA FRANCE C'EST LE PARADIS. vu le nombre de visa refusé par tous les consulats du monde entiers, mais celui d'alger,annaba et oran sont exceptionnel, presque tous les visas pour les algériens refusée sans motif convaincant.
mais la faute toujours revient a l’état algérienne qui elle fait rien pour ses ressortissants
claire massaini
Fri, 6 May 2011 17:53 EDT
paris
لعنة الله والملائكة و الناس اجمعيين عليك يا ساركوزي واتباعك من وزراء ومسؤولين تابعين لحزبك الخبيث . لا تفرحوا كثيرا يا عملاء الماسونية يا عبدة الشيطان فلن يحيق مكركم السيء الا بكم و باهلكم .استعمرتم الجزائر 130 سنة و الحمد لله 99,99 بالمئة من شعبنا مسلم اما انت يا ملعون ويا معتوه ابقى هكذا تبحث و تخطط وتعمل ليل نهارانت واتباعك في ايجاد حلول و قوانين للتضيق على العرب و الاسلام .انتهى امركم فالاسلام قادم باذن الله تعالى وبقوة .
annaba
Thu, 5 May 2011 07:20 EDT
trop
Ce site web n'est pas fourni par la le Consulat Général et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du France, et de telles matières seront supprimées.

Écrivez un commentaire ici

Nous vous invitons à partager vos expériences avec le Consulat Général de France — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.

Votre nom
Titre
Votre message
Limité à 2000 caractères
 

Ce site web n'est pas fourni par la le Consulat Général et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du France, et de telles matières seront supprimées.