Algérie flag l'Ambassade du Algérie en Kiev

AdresseZvirynetska (Зверинецкая) St, 76a
Kiev 01901
Ukraine
Téléphonelocal: (044) 286.7688
international: +380.44.286.7688
Faxlocal: (044) 286.7786
international: +380.44.286.7786
Emailambalgkiev.cons@gmail.com

» Puis-je visiter Algérie sans visa?

Commentaires au sujet de cette l'Ambassade

tarik
Wed, 7 Oct 2015 05:11 EDT
wahabiste sont des terroristes
ومنذئذ تحسن الوضع الامني بشكل لافت لكن وضع حصيلة لتطبيق اجراءات المصالحة الوطنية يبقى صعبا في غياب المعطيات الرسمية، بينما ما زالت اسر "ضحايا المأساة الوطنية" كما تسميهم الحكومة، تطالب بمعرفة حقيقة ما حصل وبالعدالة في تطبيق الاحكام التي جاءت في الميثاق، الذي تحول الى قانون بعد تصويت الشعب عليه والمصادقة عليه في البرلمان.

وبرأي المحامي والحقوقي مصطفى بوشاشي فان "الجزائر لم تعرف ابدا المصالحة"، موضحا ان "القاعدة الاساسية في اي مصالحة هي الحقيقة، الا ان الجزائريين لا يعرفون شيئا عما وقع في سنوات 1990".

وفي 2005 اعترفت الدولة، ان "اعوان الدولة" يتحملون مسؤولية اختفاء 6146 شخص بين 1992 و1998، بينما تتحدث منظمات غير حكومية عن 18 الف مفقود.

واضاف بوشاشي الذي استقال من منصبه كنائب في البرلمان قبل عامين انه "على الجميع الاعتراف بما اقترفه. كان يجب كشف الحقيقة للشعب، ثم اعتراف كل من ارتكب جريمة. ويبقى امام الضحايا الحق في المتابعة القضائية او العفو".

اما "العنصر الثاني في اي مصالحة فهو تعويض الضحايا" حسب ما صرح به المحامي لصحيفة الوطن "لكن الواقع ان ضحايا التعذيب لم يتم تعويضهم الى يومنا هذا".

وعبرت رئيس "جمعية ضحايا الارهاب جزائرنا " شريفة خضار عن غضبها من ان ميثاق السلم والمصالحة "سمح للاسلاميين بالافلات من العقاب"، وفي المقابل "منع على الضحايا الحديث في ما حصل" تحت طائلة العقوبة لكل من يحاول ملاحقة المسلحين "التائبين" على الجرائم التي اقترفوها.

وتاسفت شريفة خضار في تصريح لوكالة فرنس برس لوصف قانون المصالحة ما حدث بـ"الماساة الوطنية" دون تمييز لاطراف الحرب الاهلية كما سماها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

والجرح مازال ينزف مثلما اثبته السخط الذي عبر عنه الجزائريون في اب/اغسطس عندما اعلن مدني مزراق امير الجيش الاسلامي للانقاذ سابقا، الذراع المسلح لحزب الجبهة الاسلامية للانقاذ المحظور، عن تاسيس حزب جديد. ما تطلب تدخل رئيس الوزراء عبد المالك سلال لتهدئة الاحتجاجات مؤكدا ان الحكومة لن تسمح بذلك.

وذكرت السيدة خضار بان "مدني مزراق يمكن ان يتجرأ بفعل اي شيئ بما انه يتم استقباله بشكل رسمي في رئاسة الجمهورية (في حزيران/يونيو 2014) بمناسبة المشاورات حول تعديل الدستور".

وكان امير الجيش الاسلامي مدني مزراق وقع هدنة مع الجيش ما سمح باستسلام الاف من عناصره قبل العفو عنهم.

واستفاد قادة اخرون من المصالحة الوطنية مثل حسان حطاب امير ومؤسس الجماعة السلفية للدعوة والقتال، التي تحولت الى القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، وهو اليوم يعيش تحت حماية السلطات منذ ان وضع السلاح وسلم نفسه في 2007.

ومازال عناصر القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي تحت امارة عبدالمالك دروكدال المدعو ابو مصعب عبد الودود، ينفذون هجمات من حين لآخر ضد قوات الجيش والشرطة خاصة في شمال شرق البلاد.

وينتظر ان يتم تقديم تقرير نهائي عن تطبيق اجراءات المصالحة الوطنية لرئيس الجمهورية خلال الاسبوع. ويضم التقرير اقتراحات للتكفل بـ"المنسيين في المصالحة" خاصة "الاطفال المولودين في معاقل المجموعات المسلحة، والمتضررين الماديين" وكذلك الاسلاميين المعتقلين قبل بداية العمل المسلح في 1992 اي مباشرة بعد الغاء نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت الجبهة الاسلامية للإنقاذ بدورتها الاولى.

وتسبب هذا الالغاء الذي تبناه الجيش في اندلاع حرب اهلية تميزت بعنف غير مسبوق بين الاسلاميين الذين حملوا السلاح وقوات الامن.

ومنذ وصوله الى السلطة في 1999 جعل الرئيس بوتفليقة السلم وانهاء النزاع اهم نقطة في برنامجه بحيث اصدر قانون الوئام المدني ما سمح بالعفو عن 6500 اسلامي مسلح.
algerien
Wed, 7 Oct 2015 05:07 EDT
wahabiste
فيما يعتبر خطيئة كبرى، واكثر من استفزاز للمشاعر، دفع اليها العناد والمكابرة، وجه الملك سلمان بن عبدالعزيز برقية شكرجوابية الى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزيرالداخلية رئيس لجنة الحج العليا بمناسبة نجاح موسم حج هذاالعام،أعرب فيها"عن شكره لسموه وكافة المسؤولين،على ماقدموه من جهد مشرف وانضباطيةعالية لينعم ضيوف الرحمن بالأجواء التي تمكنهم من أداء نسكهم بيسروطمأنينة"!

وعندما يتحول العناد والمكابرة الى سلوك سياسي ومنطق يحكم دولة، فهو يؤشر على ذلك المستوى من التردي الذي يقرّب من حالة الافلاس الشامل وفقدان الوزن الذي ينتهي بالسقوط الحتمي.

منطق الدولة يقتضي صيانة الهيبة والمصداقية والالتزام بالمعقولية، لأن ذلك ضروري للدولة نفسها أمام نفسها وشعبها، وأيضا لمكانتها ضمن شبكة العلاقات الدولية كمجال لتبادل المصالح والمنافع والتشارك في خدمة القضايا التي تهم شعوب العالم.

وعلى عكس هذا الاقتضاء تسير مملكة آل سعود بغباء ملفت، فاعتبار موسع الحج لهذا العام ناجحا، يستأهل عليه القيّمون الشكر والاشادة بالجهود التي جعلت ضيوف الرحمن ينعمون بحج حكمته ظروف اليسر وغلبت عليه الطمأنينة، وكأنه لا رافعة سقطت بداية الموسم في الحرم المكي فأصابت وقتلت العشرات، ولا فاجعة حصلت في منى صبيحة يوم عيد الاضحى قضى على اثرها الآلاف وأصيب المئات وفُـقدت أعداد كبيرة من حجاج بيت الله الحرام، ورُوّع العالم الاسلامي بأسره وهو يشاهد صورالجثث المكومة بعضها فوق بعض، وتصدمه الأرقام الاولية وإن جانبت عن قصد التقديرات الموضوعية لأعداد الضحايا!

نعم هو موسم حج ناجح، شاء من شاء وأبى من أبى، برغم أعداد الضحايا والمصابين والمفقودين، برغم المشاهد المؤلمة والقاسية، برغم الصدمة والذهول الذي عمّ العالم الاسلامي والحزن الذي صادر فرحة عيد الاضحى من المسلمين. نظام آل سعود لا يعرف الفشل وليس في سجله موضع إلا للانجازات العظمى، وكل شائبة في موسم الحج لهذا العام او في الاعوام المنصرمة هي من تدبير الاعداء وتهويل الحساد الذين يغيظهم لقب خادم الحرمين الشريفين!!

لكن هذا الهروب السعودي الى الهاوية، برسالة الشكر الخبيثة،او قبلها؛ بالتخريج الديني السخيف لمفتي المملكة وهو يكيف الجريمة بالقضاء والقدر على طريقته. أو بالتعويل على الاعلام الضارب لقلب الحقائق ولطمس معالم جريمة قتل الالاف الحجاج في منى والتكتم عن مصير مئات المفقودين، لن يقيل حكام المملكة من استحقاقات الدم الموزع بين اكثر من بلد عربي واسلامي.

فمسؤولية آل سعود ثابتة في كارثة منى وعناصر الجريمة مكتملة في ملابسات الواقعة، لأن فرية "التدافع" لا يمكن أن تسفر عن هذه الاعداد الهائلة من القتلى والمصابين ومجهولي المصير؟ هناك مسؤولية الادارة في تدبير المشاعر التي انكشفت عن استهتار وتقصير اجرامي تسبب في هذه الكارثة. بل أن سلوك الادراة بعد وقوع الكارثة هو أيضا جريمة ثانية تمثل في تأخر تدخل فرق الانقاذ والبطء الشديد الذي سُجّل في اغاثة المصابين، والتعامل المشين مع جثامين حجاج بيت الله الحرام.

لا نريد ان ندفع في اتجاه بعض الفرضيات التي فسرت الحادثة بما يشبه الكمين الذي تعرض له الحجاج، خاصة أن كون العدد الاكبر من الضحايا هم من الايرانيين؛ومن ضمنهم مفقوين امنيين ودبلوماسيين كبار؛ فذلك متروك لما ستسفر عنه التطورات وانكشاف ملابسات الواقعة ومعها الشهادات بعد عودة الناجين الى أوطانهم.

والذي يشغل حكام آل سعود هذه الأيام هو في كيفية الخروج من ورطة "منى"باغلاق سريعلملف الكارثة، وهنا نلاحظ كيف يجري التعتيم على الارقام الحقيقية للضحايا بتواطؤ من دول حليفة لآل سعود لم تعلن عن الارقام الحقيقية للضحايا من اتباعها، كما أن هناك محاولاتتبذل للإفلات من التحقيق الموسع الذي تؤيده القوانين الدولية وتطمح لأن تشارك فيه بعض الدول ممن فقدت مواطنيها في هذه الحادثة المؤلمة.

وما زاد من انزعاج وتشنج القيادة السعودية هو تجدد وتوسع مطلب الاشراف الاسلامي على مكة والمدينة, حيث طالبت جهات وشخصيات وبعض الدول الاسلامية الى كسر الاحتكار السعودي في الاشراف على مناسك الحج. وهو مطلب يفهم حكام آل سعود أنه حق قانوني وإسلامي ثابت،وأن تواصل مسلسل الكوارث والاخطاء التدبيرية في كل موسم حج، فضلا على اسلوب الحرمان من الفريضة لشعوب إسلامية بسبب الصراعات السياسية كما في حالة سوريا ثم اليمن؛ تقوي اصحاب هذا الحق الاسلامي وتعزز مستوى المشروعية في مطلبهم.

ولهذا عمد حكام آل سعود؛ وضد كل منطق؛ الى التنصل من اية مسؤولية فيما وقع في منى، وروّجوا لفرية "التدافع" بل واتهموا الحجاج بعدم التقيد بخطط التفويج. وعلى خلفية الصراع السياسي مع إيران انبرى اعلامهم بشقيه السياسي والطائفي -وفي محاولة بئيسة- على توجيهالاتهام لايران بانها تقف وراء فاجعة منى، ملفقالبعض مقاطع الفيديو في سياق سردية التشويش الايراني على مناسك الحج بعد انتصار الثورة الاسلامية، وموظفا للشحن الطائفي في اسلوب من الاستغباء للناس واحتقار عقولهم.

ان رسالة شكر ملك السعودية لولي عهده على نجاح موسم الحج لهذا العام هو استفزاز لمشاعر المسلمين في كل العالم، واساءة مقصودة ومباشرة لذوي الضحايا والمفقودين، واستهتار بكل القيم الاخلاقية والدينية. ان الحكم بنجاح موسم الحج وتقديم الشكر للمسؤولين عن كارثة منى انهى ملف التحقيق المزعوم، وأهدر حق الضحايا معنويا في محاسبة من تسبب في مقتلهم او اصابتهم، واغلق الباب في وجه اهالي المفقودين للمطالبة بالكشف عن مصير ذويهم.

هذا يحصل فقط في مملكة آل سعود حيث يقدم الشكر للعصابة التي اخرجت الى العالم وفي يوم عيد الاضحى هذا المشهد من الجثث المكومة على بعضها في مناسك كان من المفروض ان توصل رسالتها الى العالم، رسالة توحيد وسلام وتحضر وسمو روحي وأخلاقي.
قال الملك كلمة الشكر..والجحيم للباقين!!
assad
Wed, 7 Oct 2015 05:03 EDT
allah allah bladi
افاد مخرج الفيلم الجزائري-الفرنسي "السيدة الشجاعة" الذي يشارك في مهرجان الأفلام الدولي باسرائيل بأنه تلقى تهديدات من وزارة الثقافة الجزائرية في حال لم يسحب فيلمه من المهرجان.

وكشف الموقع الرسمي للمهرجان ان الفيلم المثير للجدل سيشارك في المهرجان، كما سيعرض في قاعات سينمائية باسرائيل وبترجمة نصية باللغتين الإنكليزية والعبرية.

وكان وزير الثقافة الجزائرية عز الدين ميهوبي كشف عن إدراج أحكام جديدة في عقود تمويل الأعمال ذات الإنتاج الأحادي أو المشترك تمنح حق التدقيق في مشاركة تلك الأعمال في المهرجانات الدولية.

وشدد وزير الثقافة على أن بعض القرارات قد تصل إلى منع الأفلام من المشاركة في بعض المهرجانات.

وقال ميهوبي "نعتزم إدخال أحكام جديدة في عقود واتفاقيات التمويل التي تمنح للجهة الممولة (حق التدقيق) في مشاركات الأفلام في المهرجانات الدولية".

في حين قال مخرج الفيلم مرزاق علواش في رسالة نشرها عبر صفحته على فيسبوك: "لن أسحب فيلمي من المهرجان الإسرائيلي، ومشاركتي في مهرجان حيفا لا تلزم الدولة الجزائرية التي لا تعتبر منتجة للفيلم، ولا حتى مساعداتها المالية التي لا تتكيف مع معايير التوزيع العالمية".

وندد علواش بموقف وزارة الثقافة الجزائرية التي وجهت له استدعاء لإرجاع الدعم المالي الذي تلقاه لإخراج فيلمه "السيدة الشجاعة".

واضاف المخرج "لن اسكت عن هذا التصرف حتى لو منعوني من التصوير في الجزائر"، متحديا السلطات الجزائرية وجميع منتقديه.








ويطلق المخرج الجزائري فيلمه الروائي العاشر "السيدة الشجاعة" والذي يحكي قصة مراهق اسمه عمر يعيش في ضواحي غرب الجزائر، ويغرق في الإدمان على نوع من المخدرات يلقب "بالسيدة الشجاعة" لتأثيرها الشديد على مدمنيها.

وكشفت إحصائيات حديثة نشرها الديوان الجزائري لمكافحة المخدِّرات أن تهريب المخدرات تضاعف عشرات المرات في السنوات القليلة الماضية مقارنة بفترة التسعينات.

وأخذ تهريب واستهلاك المخدرات بالجزائر أبعاداً خطيرة في السنوات الأخيرة، حيث تضاعف بشكل ملفت وأضحى يشكل عاملاً مهدِّدا للنسيج الاجتماعي ولكيان الدولة، وعلى الرغم من كل الجهود التي تبذلها السلطات الأمنية لمكافحة الآفة إلا أنها لم تنجح في تحجيمها، بل بالعكس فهي آخذة في الاتساع بمرور الوقت وفقا للخبراء.

وبدأت الكميات المحجوزة من المخدرات تتضاعف مع بداية الألفية الجديدة، حيث بلغت في 2009 حوالي 74 طناً، أي أنها تضاعفت بـ74 مرة مقارنة بعام 1992.

وتشير بعض التقارير أن الكميات غير المحجوزة التي تسربت إلى السوق ووصلت إلى المستهلكين قد تكون ضِعف الكمِّيات المحجوزة.

واعتبر مراقبون ان السلطات الجزائرية لا تقوم بما يكفي من الجهود لوقف تغلغل هذه الظاهرة المدمرة.

وتؤكد مصادر صحفية أن الموقع الجغرافي للجزائر جعل منها معبرا لكميات كبيرة من المخدرات إلى الدول الأوروبية لسنوات طويلة.

ويرى بعض المراقبين أن تفشي الجريمة بمختلف مظاهرها في الجزائر مرتبطٌ بشكل وثيق بتفشي استهلاك المخدرات وإدمانها، وسجلاَّت المحاكم المحلية تؤكد ذلك.

ويعمل المخرج الجزائري على تعرية الواقع في الجزائر واظهار مواطن الضعف والفساد ومظاهر الفقر المدقع في البلد الغني بالغاز.

وكان فيلم "السطوح" لمرزاق علواش فاز بجائزة أحسن سيناريو في المهرجان الدولي الـ4 "للسينما والذاكرة المشتركة" بمدينة الناظور (المغرب).

وتجول مرزاق علواش بكاميرته فوق سطوح حي باب الواد في العاصمة الجزائرية، حيث قاع المدينة العلوي يتوفر على حكايات لا تقل بؤسا وشقاء عن قاعها السفلي.

وتأتي مشاركة الفيلم الجديد "السيدة الشجاعة" بعد قرابة 4 أشهر على سحب المخرج الجزائري إلياس سالم فيلمه "الوهراني" من مهرجان البحر المتوسط لأسدود في إسرائيل.

وقام سالم بسحب فيلمه (إنتاج فرنسي - جزائري) مرغماً بعد تدخل وزارة الثقافة الجزائرية التي أكدت على لسان وزيرها بأن التطبيع مع اسرائيل لن يتم ولن يتكرر وسيحتكم المخرجون إلى قوانين ردعية مستقبلاً.

وسحب المخرج فيلمه من المهرجان الاسرائيلي رغم اقتناعه بأنه ليس من مصلحة الشعوب مقاطعة الثقافة.
djafer
Wed, 7 Oct 2015 04:57 EDT
algerie pour tous
ما سيقال عن حكام الجزائر لا يمت بصلة للشعب الجزائري وهم أبرياء منه ......

نعلم جميعا أن حكام الجزائر دائما هم خارج الإجماع العربي خاصة والدولي عامة ، فهم مع بشار الأسد حتى ولو أفنى آخر سوري حر في الشام ، وهم مع استمرار الاضطرابات في تونس انتقاما من الشعب التونسي الذي خلع حليفهم الفاشستي بن علي ، وهم سيتحالفون مع الشيطان في ليبيا إن كان لايزال يبكي على فقدان القذافي حبيبهم وحليفهم في الدكتاتورية والفاشستية ، وسيستمرون في عرقلة كل تقارب بين الفرقاء الليبيين إلى الأبد ....الخ الخ الخ ..

حكام الجزائر يقرأون كل القرارات الجهوية والعربية والقارية والأممية ، يقرأونها من الخلف وبالعكس والمعاكسة ، وذلك من شدة حقدهم وكرههم لكل ما يقرب الشعوب ويفرحون ويطربون لكل ما يشتت شملهم ويشعل فتائل النيران بينهم والعياذ بالله ..

لكن أن يصل الأمر إلى حد تآمر حكام الجزائر ضد الأماكن التي تهوي إليها أفئدة أكثر من مليار مسلم فلا وألف لا لهؤلاء الحكام المناجيس ...


أولا : وأخيرا امرأة من مالي تفضح ما يعانيه وطنها من شرور حكام الجزائر :


تناقلت وسائل الإعلام مؤخرا قنبلة فجرتها الناشطة السياسية المالية فاتوماتا ساكو في مقال نشرته صحيفة " الفجر المالية " واصفة حكام الجزائر بأقذع النعوت بدءا " بالجار الذي يريد لنا الشر " والجزائر هي " عدونا الأول " ثم حللت كلامها إلى تفاصيل منها : أن الجزائر أصبحت الملاذ الآمن للمجموعات المسلحة ضد النظام المركزي في باماكو ، تأويهم الجزائر ثم تدعو للحوار الذي يعمق الجروح ولا يداويها ...وانتقدت الناشطة السياسية المالية فاتوماتا ساكو، سلسلة "الحيل القذرة والابتزاز والخداع" التي تنهجها الجزائر في مالي، مبرزة أن العديد من الماليين "مقتنعون اليوم بأن الجزائر ليست بلدا صديقا لمالي، ولا بلدا جارا يريد له الخير". وعبرت ساكو في مقال هو عبارة عن اتهام لاذع ضد الممارسات الجزائرية مؤكدة أن جزءاً كبيرا من الطبقة السياسية المالية أصبحت واعية وتردد في كل المناسبات بأن الجزائر "هي العدو الأول لبلادنا". ... وأضافت أن "خيبة الأمل بالنسبة لنا فضيعة، خاصة وأنها توجت مسارا على مدى 50 سنة، كان القادة الماليون ينهجون خلاله في بعض الأحيان سياسة الهدنة مع هذا الجار على حساب شعورنا الوطني".

لقد تعرت عورة حكام الجزائر وسياستهم المبنية على الغدر والشيطنة والكذب واختلاق الأحداث التي تزيد المشاكل تعقيدا كما أنها لا ولن تدفع بأي مشكل نحو الحل بل بالعكس فهي تعمل على تعميق الجراح ولا تسعى أبدا إلى شفائها ..


ثانيا : سياسة حكام الجزائر مع الشعب الجزائري هي نفسها مع الخارج :


بقليل من الملاحظة يتبين لنا أن حكام الجزائر يعكسون صورة معاملتهم للشعب الجزائري في القهر والتضليل هي نفسها نحو الخارج ، فهم يكذبون على الشعب الجزائري ويعملون على إذلاله وتفقيره ونهج كل أساليب التضليل والحرص على تنفيذ كل ما يضر بالشعب الجزائري ضررا شديدا ، يسرقون أمواله ، يخططون له مخططات التفقير والتجويع ودفع البلاد نحو الهاوية الاقتصادية والاجتماعية وشراء الذمم في الداخل والخارج مثل شراء الخبر الأكذوبة " أن الشعب الجزائري هو أسعد شعوب الدنيا " والترويج لأكذوبة القوة الإقليمية وأن الجزائر هي يابان إفريقيا ... الشعب الجزائري يقول لا للنفط الصخري وحكام الجزائر يقولون نعم للنفط الصخري وغيره مما يضر بالشعب الجزائري ويشقيه بل ويفنيه إلى الأبد ...


كذلك يفعل حكام الجزائر في سياستهم الخارجية ، إذا دخلوا نزاعا فهم يكذبون على الفرقاء وينافقونهم ويعملون على تضليلهم ، فهم يظهرون وجها لفريق منهم ووجها أخر للفريق الآخر سعيا منهم لاستدامة النزاع وتأبيده وتعميق الضرر ليبلغ درجة لا شفاء يرجى منه أبدا – والعياذ بالله – فهم منطقة رمادية بل منطقة بلا لون ولاطعم ، فهم الذين عمقوا مأساة الشعب السوري بالتسويف والمناورات الشيطانية بتحالفهم مع بشار الأسد والدفاع عنه في كل المحافل حتى تعمقت جراح الشعب السوري وحتى أعطت الجزائر الفرصة لأطراف أخرى لتدخل للمستنقع السوري بدءا من إيران وانتهاءا بداعش كل ذلك بسبب المماطلات والتسويفات الجزائرية تحت ذريعة الحوار من أجل الحوار والذي يعطي الفرصة لتعفن المشكلة ، إنها العبقرية الشيطانية لحكام الجزائر المتخصصون في وضع العصي في الدواليب حتى لا تتحرك وحتى تتعفن أكثر ، إنهم يكرهون الحلول بل ينزعون إلى اختلاق الصراعات وإذكاء نيرانها ... وما فعلوه بالشعب الجزائري يفعلونه اليوم بالشعب التونسي ، فهل سينسى حكام الجزائر نشيد الحرية الذي ردده التونسيون والذي صك آذان المخابرات الجزائرية ؟:


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر

فهل سيبقى الشعب الجزائري " أبدا يعيش بين الحفر " ؟

كذلك الأمر في ليبيا إذ لم يعد خافيا على أحد أنه طالما لم يرفع حكام الجزائر يدهم على الملف الليبي فإنه سيتعفن وسيزيد تعقيدا لأن حكام الجزائر يبحثون في الدروب وحواري المدن الليبيبة عمن يبيع ذمته للمخابرات الجزائرية ويدَّعي أنه يمثل المعارضة الحقيقية لكل شئ سيتفق عليه الليبيون المجتمعون في المغرب ، ضدا على مسار أي حل للمعضلة الليبية ، حكام الجزائر يريدونها حربا شعواء دائمة أبدية في كل المنطقة المغاربية بل وخارجها وإلى الأبد ..


ثالثا : حرب اليمن تفضح تحالف حكام الجزائر مع مجوس إيران


ما كادت الحرب التي يشنها العرب – بقيادة السعودية - على الحوثيين في اليمن المدعومين بمجوس إيران ، ما كادت أن تبدأ هذه الحرب حتى خرج حكام الجزائر على الإجماع العربي ليقولوا : ( لالالالالالا .... نحن الجزائر ، هل نسيتتم روح العكس والمعاكسة والضد والمضاضة والخلاف والمخالفة التي نحكم بها الشعب الجزائري ونتعامل بها مع جميع شعوب العالم ؟؟؟؟... كذلك نحن ضد أي حل لأي معضلة في الدنيا ، اتركوا الحوثيين والإيرانيين يفعلون ما يريدون بالشعب اليمني ، وإذا سقط الحرمان الشريفان في يد المجوس فهل ستنطبق السماء على الأرض ...) هذا هو الوسخ الفكري والعقائدي الذي يمتح منه حكام الجزائر المناجيس ...


لايهم حكام الجزائر أن يقع الحرمان الشريفان المقدسان ( مكة المكرمة والمدينة المنورة ) في يد المجوس الإيرانيين ، لأن حكام الجزائر هم ورثة الشيوعيين من مخلفات الاتحاد السوفياتي المقبور ، حكام الجزائر فضحهم الفيلم الجزائري " الوهراني " الذي يعتبر وثيقة صادقة تكشف من يحكم الجزائر اليوم ، يحكم الجزائر اليوم حفدة السفهاء والمناجيس من المخمورين المعربدين ، لقد انكشفت استراتيجية المجوس في إيران بالدخول للأراضي المقدسة في السعودية عن طريق اليمن والركوب على خلافات داخلية ، وها هم حكام الجزائر من السفهاء المناجيس يقفون ضد كل إرادة صادقة للدفاع عن الحرمين الشريفين ، يدفعهم طبعهم وتربيتهم الدنيئة للوقوف مع مجوس إيران ضد الشعب اليمني وهم مع التدخل الإيراني لاحتلال الحرمين الشريفين !!!!!


وحدها دبلوماسية الجزائر خرجت عن الصف العربي الإسلامي كعادتها لتترك المشكل يتعفن ويبلغ درجة لا ينفع معه علاج ، وكأن أمريكا وفرنسا وانجلترا وكل المجتمع الدولي أكثر عطفا على المسلمين من المجوس الحكامين في الجزائر ، لأول مرة يتم تفعيل معاهدة الدفاع المشترك المنبثقة من ميثاق جامعة الدول العربية ويعلن العرب زائد باكستان الحرب على إيران في اليمن ، إنها الحرب على إيران في اليمن لأن الحوثيين ليسوا سوى وكلاء لمجوس إيران في اليمن ...


لماذا تخرج الجزائر من صف الشرفاء الذي سيؤكد التاريخ أنه صف أنقذ الحرمين الشريفين من مجوس إيران ؟ لماذا يحرص حكام الجزائر على الزج بالجزائر – دائما – في الركن المشبوه والمشكوك في مصيره ؟ هل كل هذا ذكاء جزائري ؟ بل هو – والله – أوسخ غباء سيترك الجزائر جرباء وحدها فيما سيسطره التاريخ ...

لماذا لا نكون مع السعودية ومصر والأردن والكويت والإمارات وقطر والبحرين والمغرب والسودان وباكستان ، وقد يزيد هذا العدد إلى أكثر من ذلك ؟؟؟؟

نحن لا شئ ، نحن فقط مع نشر الشكوك والمتشابهات ودعم سبل الكراهية والضغائن بين الشعوب ...

فهل نحن قوة إقليمية حقا ؟ كلا ثم كلا ...

نحن أبالسة يرقصون طربا لنشر الشر بين الشعوب منذ أن يكون نطفة فعلقة ثم مضغة إلى أن يخرج للنور طفلا نرعاه بأموال الشعب الجزائري ...


عود على بدء :


حاشا لله أن يكون ما ذُكِرَ من شيم الشعب الجزائري الأصيل ، إنها شيم حكام سلطهم الاستعمار الفرنسي على رقاب هذا الشعب المسلم الذي يتألم كما يتألم باقي مسلمي الدنيا ، فاللهم لا تسلط علينا من لايخافك و لا يرحمنا ...
farid
Wed, 7 Oct 2015 04:49 EDT
tahya algerie
قناة الجزيرة أداة لتنفيذ مؤامرة قطرية فرنسية اسرائلية ضد الجزائر

قانون حماية الأقليات اقترحنه فرنسا لتقسيم منطقة القبائل

الدعوة الى الإقامة حكم ذاتي في منطقة القبائل عبر قناة الجزيرة التى فتحت أبوابها لمسمى" أكبر أحمد المفوض الباكستاني الأعلى السابق في بريطانيا، عضو مركز ابن خلدون للدراسات الإسلامية في الجامعة الأمريكية في العاصمة واشنطن، وزميله في المركز نفسه فرانكي مارتن عن منطقة القبائل " هو مخطط فرنسي قديم بدأت ملامحه تظهر خلال عام 1947 عندما تم مناقشة

هدا الأمر بكواليس حزب الشعب الجزائري ولكن وطنية أبناء القبائل تصدوا لكل محاولات تقسيم الجزائر عبر بوابة القبائل المعروفون بالامازيغ والظاهر ان أصحاب الفكرة التى روجتها الجزيرة القطرية يجهلون تاريخ الجزائر القديم فهل يعلمون بان طارق ابن زياد الذي فتح الأندلس وعمره لا يتعدى 20 سنة هو من بلاد القبائل وان لالا نسومر التى قادت المقاومة ضد عساكر فرنسة الاستعمارية وعمرها 18 سنة ما هما الا عينة على مدى وطنية أبناء القبائل وحبهم لبلدهم الجزائر ،فهم يعرفون جيدة ان فرحات مهني هو عميل أجنبي يريد تفكيك المنطقة من اجل ضرب وحدة الشعب الجزائري ،فعندما يفشل الاستعمار الفرنسي سواءا قبل الاستقلال وبعده في تقسيم المنطقة رغم ما له من تقنيات وعتاد ووسائل الإغراء فكيف يمكن لجزيرة ان تنجح في تجسيد فكرة الحكم الذاتي التى يسوقها أكبر أحمد و فرانكي مارتن من امريكا .

منطقة القبائل كانت مهد المقاومة الشعبية وثورة التحرير المجيدة وستكون مهدا لإسقاط كل المؤامرات التى تدعو الى الانفصال

بهدف تدمير الكيان الجزائري في هذا السياق كانت أولى مؤامرات التقسيم قد انطلقت من جامعة مونبيلي الفرنسية اين

استغل المدعو جون سارفيي العضو السابق في جهاز المخابرات الفرنسية منصبه كرئيس قسم العلوم الاجتماعية في جامعة مونبيليي لتكريس مخطط زعزعة منطقة القبائل ومن أجل ذلك وضع تسهيلات سخية تتمثل في الإقامة والمنحة و التأطير لكل طالب يتعلق بحثه بالقضية البربرية في حين يقوم بتعطيل أي بحث متعلق بارتباط الجزائر بالمقومات العربية

والإسلامية مما حتم على الكثير من الطلاب الجزائريين تغيير الاختصاص أو تغيير موضوع البحث
و لم يكن هدف جون سارفيي" وأعوانه تطوير الثقافة الأمازيغية بل تحقيق السيادة للثقافة اللاتينية بأساليب فرانكوفولية التي خططت لها الأمانة العامة للدفاع الفرنسي تحت إشراف فرانسوا متيران بتاريخ 02/06/1986 في ملف سري تحت رقم5021

في هذا الإطار عاد محند أعراب إلى فرنسا التى طرد منها نحو بريطانيا عام 1978 هذا الأخير كان مناضلا في صفوف حزب الشعب الجزائري ثم ضابطا في صفوف جيش التحرير الوطني وبعد اختلافه مع السلطة في الجزائر

مقرا لها أسس الأكاديمية البربرية سنة 1966 التى كانت فرنسا

خطأ استغلته المخابرات الفرنسية لتجنيد عملاء لها في منطقة القبائل من أجل التمهيد لمخطط الانفصال

تحت المظلة الأمم المتحدة التى تبنت قانون حماية الأقليات الذي اقترحته فرنسا خصيصا من اجل زغزغت استقرار الجزائر مما جعل المنطقة مستهدفة حيث سخرت كل الوسائل والإمكانية لجعلها تتمرد على السلطة بعد أن انتشرت بها فرق القبائل ينشط تحت غطاء التبشير الذي استعملته فرنسا والغرب كخطاء من اجل التمهيد لمخطط إحداث أقليات مسحية في المنطقة من اجل تطبيق قانون حماية الأقليات كما حدث في السودان الذي قسم الى دولتين بعدما اجتهدت الجزيرة القطرية في تسويق هذه الفكرة .مختصة في التبشير المسيحي ،وكانت مصالح الأمن الجزائرية قد اكتشفت مناشير إسرائيلية خلال مظاهرات العروش لعام 2001 تحرض على العنف والانفصال مما يؤكد أن الدولة الإسرائيلة لم تكن بعيدة عن مايحدث للجزائر من أزمات أمنية واجتماعية نظرا لموقف هذه الأخيرة من القضية الفلسطينية التى تدعمها الجزائر ، وقد كشف احد المجاهدين بانه حلال ازمة عام 1963 بين ايت احمد والسلطة اكتشف الامن العسكري فريق تجسس فرنسي بمنطقة
salim
Wed, 7 Oct 2015 04:45 EDT
el 3urban sahayina
لا يكاد يمر يوم دون أن يتم “فضح” بعناوين رنانة وبالبنط العريض مؤامرات قطرية جديدة تستهدف الجزائر..هذا الأسبوع أيضا تم كشف مؤامرات قطرية جديدة، من بينها مؤامرتان “خطيرتان” جدا على الجزائر، الأولى بمساعدة “جيش بشار الأسد” الالكتروني (الغريب انه مصدر موثوق به هنا الى جانب أذرع إعلامية عربية وسورية مدعمة لنظام الاسد، بالنسبة لبعض الاعلاميين الجزائريين أكثر من الناطق باسم وزارة الخارجية الجزائرية مثلا!)، والثانية بمساعدة مصادر “على صلة”!.

اللافت أن عملية الكشف هذه تمت تقريبا بالتزامن مع زيارة الوزير الأول الجزائري عبد المالك سلال الى الدوحة في إطار “زيارة عمل وأخوة” للبلد “المتآمر” ولتوقيع عقود بملايير الدولارات مع “المتآمرين” هناك، وأيضا لحضور “المرميطة”، عفوًا القمة العربية، نيابة عن فخامة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

طبعا من بين أكبر “المؤامرات” القطرية على الجزائر، والتي تغافل مترصدو هذه المؤامرات عن كشفها، تلك التي رسّمَّها الوزير الأول الجزائري في زيارته بالدوحة، والتي تم الاتفاق عليها في الجزائر، خلال زيارة كبير “المتآمِرين” القطريين، أي أمير دولة قطر الأخيرة الى الجزائر، وباستقبال رسمي حافل من “كبير المتآمَر عليهم”، رئيس الجمهورية الجزائرية!…هذه المؤامرة القطرية، التي رسّمّها في الدوحة سلال عنوانها مثير أيضا، لكنه يا للغرابة لم يثر اهتمام أولئك المترصدين، وتخص هذه المؤامرة إنشاء مستثمرين قطريين لمصنع للحديد والصلب في جيجل يوفر للجزائر فاتورة استيراد لهذه المادة تقدر بـ10 مليارات دولار سنويا! ..و يثير هذا الاتقاق طبعا سؤالاً كبيرا: لماذا انتظرت؟ الجزائر ـ”الغنية” باحتياطي يقدر بـ 200 مليار دولار، والتي كانت لها قاعدة صناعية، عندما لم تكن قطر دولة أصلاً ـ حتى يأتي القطريون لينتبهوا لهذا الاستثمار.. ولماذا تم تفضيل القطريين على رجل الأعمال الجزائري ربراب الذي يقول إنه قدّم مشروعًا مماثلا قبل القطريين، ولكن تم تفضيل “البراني” عليه!.

طبعًا مؤامرات قطر على الجزائر ليست وليدة اليوم، إنما تعود حتى إلى ما قبل استقلال الجزائر، والغريب أنه فات مراقبو وفاضحو هذه المؤامرات الاحتفال مؤخرا بالذكرى الـ 51 لأول “مؤامرة” قطرية على الجزائر، وذلك بمناسبة احتفال الجزائر بالذكرى الـ51 لعيد النصر، الذي يصادف 19 مارس 1962 ، ذكرى اتفاق وقف إطلاق النار مع السلطات الاستعمارية بمقتضى اتفاقية ايفيان السويسرية!.. وقد “تآمرت” قطر (لم تكن قد نالت حتى استقلالها)، حينها، على الجزائر، عندما منح أميرها آنذاك فيلته الفاخرة في سويسرا لوفد جبهة التحرير الوطني المفاوض في اتفاقيات ايفيان!.

قد تكون “المؤامرات” القطرية توقفت لعقود ضد الجزائر، لكنها عادت في السنوات الأخيرة وبقوة..طبعا مترصدو هذه المؤامرات ذاكرتهم قصيرة مثل الفيل، وتبدأ، مع الربيع العربي، بينما “نمل” و”حبار” و”غزلان” الصحراء الجزائرية، ذاكرتهم، بالتأكيد أطول في تسجيل هذه “المؤامرات” القطرية على الجزائر، التي سبقت الربيع العربي، وهي متواصلة بقدوم المتآمرين القطريين ببنادقهم لصيد “الحبار” و”الغزلان” والدوس على النمل أثناء فترات صيد الحبار التي يقضونها في الجزائر تحت حراسة المتآمَر عليهم؟!.

هذه الخطة الجزائرية في استدراج المتآمرين عليها إلى أراضيها، لتعرف كيف يتآمرون عليها، وتمنح المتآمرين عليها مشاريع بالملايير، ربما فاتت أولئك المتربصين العباقرة .. فالجزائر في الحقيقة هي من تتآمر بهذه الخطة على قطر، وليس قطر هي من تتآمر على الجزائر!
karim
Wed, 7 Oct 2015 04:34 EDT
algerie pour tous
ما يحضر للجزائر حالياً خطيــــر وهو تحت عنـوان طائفي



تأكدت جليا خيوط المؤامرة التي تحاك ضد الجزائر من قبل أطراف خارجية لا تحب الخير للجزائر، حيث تسعى تلك الأطراف لضرب انسجامها وتماسكها في عرقها الطائفي والديني. وكشف، أمس، كل من الأمين العام لحزب التجمع الديمقراطي ورئيس الديوان برئاسة الجمهورية أحمد أويحيى، والكاتب المصري فهمي هويدي وزعيم المقاومة اللبنانية حسن نصر الله، حقيقة ما يحدث في غرداية باتهام أطراف خارجية ولو ضمنيا بضلوعه فيما يحصل من تأجيج للصراع الطائفي.



كشف الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي أحمد أويحيى عن معطيات خطيرة حينما صرح بأن هنالك شبابا يتقاضون بين 3 و 5 ملايين سنتيم نظير التجسس لجهات أجنبية وبث الفوضى في غرداية ، وحينما يدلي أويحيى بتصريح مماثل وهو رئيس الديوان برئاسة الجمهورية فإنه لا يتحدث من عبث؛ بل الأكيد أن لديه معلومات رسمية قد استقاها من جهات أمنية توصلت إلى ذلك من خلال استنطاق الشباب الذين تم توقيفهم، أول أمس.وأكد أويحيى بأنه لا يوجد أي مبرر يدفع نحو العنف بين الجزائريين الذين عاشوا طيلة عشرية كاملة في المقابر، موضحا أن الجزائر ستضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه ضرب استقرار وأمن البلاد، ولن تسمح لـ مثيري الفتنة في غرداية و جماعة الأشرار ، بتكرار السيناريو، مضيفا هنالك جهات وأشخاص بغرداية يحاولون منذ سنوات استدعاء التدخل الأجنبي للمنطقة تحت مسمى تقرير المصير .

من جهته، قال الكاتب المصري فهمي هويدي: رغم أن الإباضية ظلوا على مدى التاريخ جزءا من الجسم الإسلامي، إلا أن غلاة السلفيين كانوا ولا يزالون مصدرا دائما لتوتير العلاقة معهم ضمن غيرهم من المخالفين ، معتبرا أن اتهام الإباضية بالخوارج هو سبب التجاذبات بين السلفيين والإباضيين التي لم تتوقف طوال القرون التي خلت .

وفي مقال له بجريدة الشروق المصرية ، اتهم هويدي ضمنيا السعودية بالتورط في الحادثة قائلا: ظلت الفتنة نائمة إلى أن بثت قناة اقرأ السعودية حلقة حوارية حول الإباضية شارك فيها من وصف بأنه من علماء الجزائر، وكان محور المناقشة يدور حول فساد عقائدهم وجواز قتلهم واستباحة أموالهم باعتبارهم خارجين عن الملّة، وهو ما أحدث صداه في سلطنة عمان، التي عالجت الأمر على طريقتها التي تتسم بالكتمان والهدوء ، مضيفا إلا أن الأمر اختلف في الجزائر حيث تعرف الجماعة هناك على طبيعتهم المتسمة بالانفعال والحماس. وكانت النتيجة بعدما أعيد بث الحلقة التليفزيونية مرة ثانية ليتفجر الصراع وخرجت مظاهرات غاضبة في غردايه تهتف: لا إله إلا الله، الإباضي عدو الله! .

وأكد هويدي يجب أن نعترف بأن غلاة السلفيين كانوا ولايزالون يشكلون أحد مصادر إثارة الفتنة والشقاق في العالم الإسلامي، ذلك أن اشتباكاتهم لم تتوقف على مدى التاريخ مع مخالفيهم من المسلمين الإباضية والمتصوفة والمعتزلة والزيود والشيعة، كما أن لهم صراعاتهم ضد المخالفين الآخرين، الدروز والعلويين الأقباط .وعلى نفس الصعيد، قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله إن ما يحضّر للجزائر حالياً خطير وهو تحت عنوان طائفي كما يقدمه الغرب ، وأوضح نصر الله في كلمة له، الجمعة، بمناسبة يوم القدس العالمي، أن اسرائيل تعبر عن سعادتها بالحروب الأهلية المنتشرة في المنطقة وتعمل وتساعد بمخابراتها على تسعير هذه الحروب. واعتبر نصر الله أن الغرب يريد أن يقدم الصراع على أنه صراع مذهبي وطائفي، وهذا الذي يُعمل عليه على مستوى المنطقة ككل
amine
Wed, 7 Oct 2015 04:20 EDT
vivie l algerie
قل موقع دنيا الوطن الفلسطيني امس نقلا عن صحيفة اللواء الاردنية أن خبيرا استراتيجي إسرائيلي رجح أن تتلقى بلاده ضربة من الجزائر، بسبب موقف الجزائر من الأزمة في سوريا ومساندتها ، حسبه، كل من إيران وروسيا لنظام بشار الأسد.

وأورد الخبير الأسرائيلي عاموس هرئيل الصادر أمس، والذي نشرت جريدة “اللواء” الأردنية” مقتطفات منه بناء على استخبارات الموصاد أن “ هذا البلد قد نجد أنفسنا في مواجهة مباشرة معه، بل من المتوقع أن تصبنا ضربة من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من حرب الغفران، كما ذكر البيان بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر.

ورغم مرارة هذه الهزيمة والدور الذي لعبته الجزائر آنذاك والذي أدى بالتالي إلى انهزامنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دورا أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة، دور قد تشارك فيه الجزائر بصفة مباشرة ضد إسرائيل، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وبإيران التي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فالمراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب هو عبث”.

ويعتبر الجزائر “ أهم وأخطر في الشمال الإفريقي”. ويعتبر الخبير الإسرائلي الشعب الجزائري “عدوا للأبد” ويرى في خلاصة تقريره أن “ الجزائريين من أكثـر الشعوب العربية كرها لإسرائيل وهم لديهم استعدادا للتحالف مع الشيطان في وجهها، إنها كراهية عجزنا على إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذي لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم”.

وترى إسرائيل، أن الجزائر من “أخطر الدول في شمال إفريقيا”، حسب تقرير نشرت بعض تفاصيله الصحيفة الأردنية “اللواء”،. ويستند الخبير الإستراتيجي الإسرائيلي الذي يرجع موقف الجزائريين من إسرائيل، إلى ما يسميه تطرفا دينيا، ويعتبر أن بلاده خسرت الكثير بسبب تجاهلها لحقيقة الجزائريين، عندما قال في تقريره “ عندما نتكلم عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة، “ كما يقول في ذات التقرير “ من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة”.

وتقول الصحيفة الأردنية التي نشرت مقتطفات من التقرير أنه كان للسياسة الخارجية للجزائر نصيب كبير في تقرير المخابرات، كما كان للرئيس عبد العزيز بوتفليقة حيز مهم في تقرير الخبراء الإسرائيليين، ونقلت ما تضمنه التقرير من أن “ وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبالرغم من المواقف المحايدة التي يبديها الرجل إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فهذا رجل لا يقل خطورة عن سابقه بومدين. فبالرغم من أن الرجل يقول بأنه يحاول أن يعوض للجزائر ما فاتها وأن يضع الجزائر في منزلة بين الأمم تليق بها، إلا أن هذا لا يخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل على هذا أنه يطور في غفلة منا جيشه وبصورة تثير القلق”. ويعترف الخبير الإسرائيلي أن بلاده لم تقو على إستيعاب شدة كراهية الجزائريين لنا إلا أنني تمكنت من خلال سنوات والدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحير والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أقصى حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأحاديث النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تدينا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم شيوخا”.

ويرى صاحب التقرير أن المرجعية الدينية ، سبب فيما يعتقده “تغلب الجزائريين على إسرائيل”، وقال “ لقد هزمنا الإسلام في كل مكان ولكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر”. كما يؤكد التقرير إن السياسات الإسرائيلية المبنية على الترهيب والترغيب لا تجدي نفعا مع أناس دعاة، ولن نحقق شيئا مع أناس يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناؤهم عن عقيدتهم”
Valerie
Mon, 5 Oct 2015 13:44 EDT
cherche ami algérien à Kharkov sans nouvelle depuis 9 mois
Bonjour,
Je suis sans contacte de mon ami AKNOUCHE MADJID (algérien) depuis 9 mois, je m'inquiète. il est en Ukraine depuis 2003 je pense. Il répond pas sur le numéro suivant: 00380632597636.
merci de me contacter au 0033665732955 (paris) . merci
karim
Sat, 26 Sep 2015 15:22 EDT
pour amine
bonjour amine

voila pour avoir visa , contacter les numeros suivants ,



1-visainfo@yandex.ru .+38.044 339.99.98

2 -info@ds.zt.ua . +38 (096) 355-70-25 , +38 (063) 613-54-89
incha allah khier .< bonne chance

Écrivez un commentaire ici

Nous vous invitons à partager vos expériences avec l'Ambassade de Algérie — obtenant des visas et d'autres services, localisant le bâtiment, etc.

Votre nom
Titre
Votre message
Limité à 2000 caractères
 

Ce site web n'est pas fourni par la l'Ambassade et vos commentaires ne pourraient pas être vus par son personnel. Veuillez noter que ce n'est pas un forum pour la large discussion au sujet de la politique extérieure du Algérie, et de telles matières seront supprimées.