Embajada de Iran en Bogotá

Nemat Safavi
Excelentísimo Sr. Embajador:
Nemat Safavi se encuentra a la espera de que el Tribunal Supremo ratifique la sentencia de un tribunal de Ardabil, en el Azerbayan iraní, que lo condena a muerte.
Se le acusa de practicar sodomía cuando contaba con 16 años de edad y desde esa edad se encuentra privado de libertad y sin garantías de seguridad, ahora tiene 19 años.
Todo esto sucede pese a que Irán tiene firmados dos acuerdos internacionales comprometiéndose a proteger a los menores y a no condenar a muerte a personas que fueran menores en el momento del hecho.
Por todo esto le solicito que se cumplan con estos acuerdos y se revise la sentencia de este joven y le agradecería que tenga a bien informarme de la situación de esta persona, así como la apertura de una investigación exhaustiva e imparcial sobre este caso.
Confiando en recibir prontamente noticias suyas, acepte usted mi atento saludo.
Julian Negrete
c.c. 80853805

INFORMACION DE VISAS PARA DUBAI
SOY COLOMBIANA TENGO 20 AÑOS Y ME GUSTARA VIAJAR A DUBAI A CONOCER ESA MARAVILLOSA CIUDAD. CUAL QUIER INFORMACION Q PÙEDAN BRINDARME MI CORREO ES titiecheverri4@hotmail.com

صحية كأمة (COMO SE SANA UNA NACION)
إيباغه توليما -- كولومبيا
أيلول / سبتمبر 27 ، 2009


نهارك سعيد صاحب السعادة ، محمود أحمدي نجاد ، لا بد لي أن تبلغه بأن الرب يسوع المسيح ابن الله الوحيد ، الرب إله إسرائيل ، ليه الاحتكار ، ووضع الكلمات في فمي من السماء بالنسبة لك ، أطلب منكم التفوق ، يرجى إرسال أفهم مندوب واحد ، أن أطلب منك فقط في معرفة إرادة الله والسيادية على وجه الأرض في البحار وفي السماء.

كيف هي أمة صحي؟.


حكومة سلام

وكيف تغيرت الامور!. أتذكر عندما كنت طفلا. السلامة والوئام والرفقة والمودة والالفة بين الجيران كانت تجربة فريدة من نوعها. ماذا حدث؟. ما هي الخسائر؟ كيف يمكننا استعادة ما ضاع؟.

أشياء كثيرة قد فقدت ، ولكن لا يزال بإمكانك استرداد ما فقدناه في طريقة الحياة. عندما نجلس في غرفة المعيشة لدينا بعد يوم شاق من العمل لمشاهدة نشرات الأخبار في التلفزيون نشعر بأن :

• الأخبار التي نواجهها.


• أخبار احراجنا.


• أخبار اذلالنا.


• أخبار تحديا لنا.


• الأخبار منا خلع ملابسه.


• ونحن مسؤولون عن أولئك الذين يقولون ان هذه الانباء.
• لا يوجد لدينا من الفرار.





"إن الصحيفة الجيدة هي أمة تتحدث إلى نفسها." آرثر ميلر (1915-2005)

الكاتب المسرحي.



لذا ، اسمحوا سليمان بيت الرب وبيت الملك وجميع أن سليمان القيام به في بيت من بيوت الله ، وبيته ، وقال انه برخاء -- "ثم الرب قد ظهر ل سليمان ليلا ، وقال : "لقد سمعت صلاتك واخترت هذا المكان بالنسبة لي كما كان البيت للتضحية".

لو كنت وثيق السماوات حتى لا يكون هناك أي المطر ، وإذا كان الأمر على الجراد لالتهام الأرض ، أو إذا كنت ترسل الوباء شعبي ؛

واضاف "اذا شعبي متواضع أنفسهم ، والذي اسمي الاحتجاج ، والصلاة والسعي إلى وجهي وبدوره عن طرقهم الشرس ، وبعد ذلك سوف أسمع من السماء ، ويغفر خطاياهم وسوف تلتئم أراضيهم.



عيني مفتوحة وآذانا صاغية لبلدي الصلاة في هذا المكان -- حتى الآن لقد اخترت وقدست هذا البيت ، وهذا هو اسمي هناك الى الابد ، وعيني وقلبي سيكون هناك ل دائما. 2 أخ 7:11-15

2 سجلات 7:14 يواجهنا عندما نرى هذه الانباء.

.

ماذا عن صحة هي أمة؟



"إن الأمة التي تنفق المزيد من الاموال على برامج الاسلحة العسكرية
النهج الاجتماعي إلى الموت الروحي ".
مارتن لوثر كينغ (1929-1968)



فعندما تكون دولة ما سانا اذلالنا. واضاف "اذا شعبي".

.

ما هي الإهانة؟

انها جانبا المظهر ، وخلع الأقنعة قبالة لنا تجربتنا ، وكسر مشاريعنا الإنسان وإطلاق في أحضان والده.

واضاف "اذا كنا حقا المتواضع ، كنت أعرف حقا ما نحن كاذبون".

توماس ميرتون.



"يا رب علمني المتواضع لنفسي قبل أن تقوم ، حتى تتمكن من فهم ما أنا كاذب والاحتيال على قيد الحياة".

"الإذلال واليأس الحقيقي. Desespero نفسي حتى أستطيع الانتظار عليك تماما. توماس ميرتون.



الاكتفاء الذاتي :

هو العنصر الذي يقودنا بعيدا عن الله والاعتماد المطلق. اللامبالاة تغمرنا في حفرة من الكسل وعدم الاكتراث هو جلد الروح نائما على اغتنام العطاء سامية ، والثراء الفاحش للحكم الإلهي من الناس مكسورة.

كلما أمتنا يتدهور المعنوية والروحية والسياسية والعائلية يبدو أننا النوم في سرير من اليأس ، ولكن عندما استيقظ في منتصف إذلال بلدي الغرور الخاصة ، والصلاة يربط لي إلى عرش النعمة لرؤية إيقاظ روح بلدي وشعبي.

"أمة قوية في حين تبقى مثيرة للقلق عن مشاكلهم الحقيقية ،
وعندما يبدأ في الانخفاض في التفاصيل يمكن التعامل مع المرفقات.
أرنولد ج. توينبي (1889-1975) مؤرخ الانجليزية.

.

الأمة هي سانا عندما نصلي. "وصلوا"

• صل هذا هو الخيار الوحيد لدينا.
• صل أن يسوع أظهر نفسه في جميع أنحاء وزارته.

"لا يهم ما هو مستوى النضج الروحي الذي توصلنا إليه ،
الحاجة إلى تجديد مظهرنا ، نحن بحاجة إلى احتجاجات جديدة
والزيارات جديدة من السماء. نحن بحاجة إلى نوافذ السماء
فتح مرارا وتكرارا على رؤوسنا. نحن بحاجة إلى
الروح القدس من العنصرة مرة أخرى. "


تشارلز سبورجون.



واضاف "بدون لي أيها يستطيع أن يفعل شيئا" يسوع.



والصلاة ، والشفاعة ووهن العزيمة هي أدوات الإلهية أن نرى تغييرات جوهرية في أمتنا. متى كانت المرة الأخيرة التي نستثمر فيها بضع ساعات في الليل أو في الصباح ليشفع لأمتنا؟. إله وقال سليمان : إذا شعبي متواضع أنفسهم والصلاة!. أول اثنين من عناصر حيوية في مسار الانتعاش أمتنا وهذين البندين تبدأ في لي ولكم.




فعندما تكون دولة ما سانا التماس وجهه. "والسعي إلى وجهي."



ما هو وجهك؟ انها ليست هي نفسها كما في الصلاة؟.

لا ، ليس الشيء نفسه. أنا وأنت أن تصلي لوجه الله. التماس وجه الله ، هو على درجة أعمق بالتواصل مع الآب.

يمكن للمرء أن نصلي من أجل وجهها. كما يمكنك التحدث مع شخص دون النظر في وجهه. لننظر في وجه شخص ما لديك لتتردد بالذنب. نظرة على وجهه ويجري على استعداد لمواجهتها. وحيث ان نقوم بتشغيل عدة مرات خفية بسهولة حتى في الجملة نفسها لتجنب التعرض لليواجهها الله الخالدة.

لا يمكن أن تلغي الوجه البشري في وجه الله. على المرء أن يستسلم.

كما لم أشعيا :

وقال "رأيت الرب جالسا على عرشه عالية ورفعت وكان القطار ملأت المعبد.... ثم قلت : واحسرتاه! لأني التراجع ، لرجل نجس الشفتين ، وأنا أعيش بين شعب نجس الشفتين ، عيناي شهدت الملك ، رب الجنود "أشعياء 6 : 1،5.



بيتر أخفى وجهه قبل يسوع. شعر المواجهة للماجستير :
"رؤية هذا ، هبط إلى أسفل في سمعان بطرس يسوع قال : اذهبوا عني يا رب ، لأنني رجل شرير." لوقا 5:8

جدعون صرخ صرخة الموت :
وعندما كان جدعون لملاك الرب ، قال : يا رب ، ورأيت ملاك الرب وجهه لوجه. قضاة 6:22

ابراهام توفي ودفن وجهه في خططه وتغيير هويته.
ومنذ ابراهام سن التسعة والتسعين ، وظهر له الرب وقال : "إنني أنا الله سبحانه وتعالى ، والسير لي وقبل ان تلام. وسأجعل عهدي بيني وبينك ، وتتضاعف اليك جدا. ابراهام ثم سقطت على وجهه والله تحدثت معه وقال : ها عهدي معكم ، وسوف يكون والد الحشود وليس أكثر من اسمك وسوف يطلق أبرام ، ولكن يجب أن يكون اسمك إبراهيم لأني جعلتك أبا لأمم كثيرة ". الجنرال 17:3-5



يعقوب تميزت وجه الله.
ودعا يعقوب اسم المكان Peniel : لأني رأيت الله وجها لوجه وحياتي هو الحفاظ عليها. وعندما مر Peniel ، والشمس ، وخرج وهو يعرج على وركه. "الجنرال 32:30،31.



فغطى موسى وجهه للموت من اجل حياته بدون هدف.
وقال : ابتعد هنا : إزالة حذاءك من رجليك ، لأن المكان الذي أنت واقف عليه ارض مقدسة. قال : أنا إله الأب خاصتك ، إله ابراهيم واسحاق الله ، إله يعقوب. وفغطى موسى وجهه ، وقال انه كان يخشى أن ننظر إلى الله. نزوح 3:5،6.



إيليا لا يمكن أن تبقي وجهه اثناء فراره.
وعندما سمعت من إيليا ، وقال انه غطى وجهه بيده وخرج ووقف في مدخل الكهف. ولمح ، وهناك جاء صوت يقول له : ماذا تفعلين هنا إيليا؟ أنا الملك 19:13.

نستطيع أن نرى الآن السبب في 2 أخ 7 الله يتكلم الأولى المتواضعة ، ثم يصلي لنا التحدث تصل الى الخطوة الثالثة إلى الحديث عن السعي وجهه. وهذا هو السبب الملك داود وقال :
ابحث لي يا الله ونرى ما اذا كان هناك أي طريقة الاشرار في لي.

تبدأ أمتنا لرأب عندما كنا نحن أنفسنا ، الذين يعرفون الله شخصيا لا تهرب من المواجهة الإلهي المتواضع وبعد الصلاة. في أيدينا تقع مسؤولية هائلة.

.

فعندما تكون دولة ما عليك صحية أصبح لدينا طرق رديئة. "وبدوره عن طرقهم الشريرة"

بانتظام عندما نقرأ هذا الجزء من المرور ، والتنفس بعمق والقول... حسنا... والحمد لله أننا بالفعل تحويلها. لكنني لم تعد قادرة على المشي في طرق الأشرار من الخمور ، والرذيلة والشر!. والحقيقة هي أن في هذا المقطع
إله هنا يتحدث الى شعبه. لا تزال هناك سوء حالة الطرق في وسطنا. لذلك تسعى لوجه الله يتحدث عن المواجهة ، وعند الله يواجهنا الطريق الوحيد الذي ينتظرنا هو التحويل. التحويل الى العودة الى الوراء والحصول على وجهها الخلفي نحوهم.



تغيير في الاعتبار ، وطرق والمواقف والسلوك.



• لوس كريستيانوس تحديد حالة شعب الله والأمة.

• نحن ملح الأرض. نحن النور في الظلام.

• كيف الطرق السيئة التي أصبحنا؟


تحويل ست "ألف" من القيادة.

• الغطرسة. الكبرياء والغرور واللامبالاة. الحساسية الدينية والاعتزاز.

• الغياب. التغيب عن الأشخاص والأماكن والمواقف ، ينبغي أن نكون على إحداث فارق. عدنا لنرى التدهور الذي يحيط بنا ، وإعطاء العودة الى واقع شعبنا ، علينا أن نعيد إلى الله لأن الله هو في والشعب.



• تحقيق الاكتفاء الذاتي. نعتقد أننا قادرون على المضي قدما وحدها اذا تدهور البيئة المحيطة. نحن نعتقد أنه من دون الصلاة من أجل وطننا ، ونحن أنفسنا لا يمكن الهروب من الاضطرابات التي تهددنا جميعا.



• ANEDONIA. فقدان المتعة في الأشياء الطبيعية للحياة. وتفقد المتعة بطريقة صحية ، أصبحنا مدمنين على اتخاذ المزيد من المتعة ولكن الحقيقة هي أننا لا يتمتعون بأي شيء لأننا المستعبدين في الغذاء ، والرذائل ، والتلفزيون ، والعمل. نحن هم من المدمنين على أجهزة اتصال وليس لدينا قطع من الله ، والأسرة والأصدقاء وأبناء شعبنا.



• الزنا. (المواد الإباحية ، وإدمان الجنسي ، والخطيئة الخفية). الجنس أصبح لدينا إله. بيوت المؤمنين لا تزال انهارت ولا يشعر بالألم من الأسف.



• AMARGURA. التظلمات التي لم تحل. فقدان المغفرة. نأسف الماضي والحاضر في حين يتمتع لا عكر المياه في المستقبل. من كل هذا يجب علينا أن تصبح. لقد قسمت الذنوب والخطايا خطايا أنيقة المنخفض العيار ، عندما الخطيئة هي خطيئة أمام الله. خطايانا التي تهيمن علينا لنفس الخطايا التي أدخلت أمتنا على نطاق أوسع. هذا هو السبب في الله يواجهنا ويطلب منا أن التحويل.



ما هي وعود الله إذا كنا المتواضع أنفسنا ، والصلاة ، والبحث عن وجهه ونصبح؟



"إن الصحيفة الجيدة هي أمة تتحدث إلى نفسها."
آرثر ميلر (1915-2005) الكاتب المسرحي الأميركي.




نتائج الإجراءات دوراتنا هي أربعة :



1.- الله سيسمع. "ثم سمعت من السماء". وعود الله ليسمع لنا. ليس هناك شك في أن الله يفتح آذانهم للصلاة من أطفاله.

لم نسمع أن أذنيه ، ولا يمكن أن نرى أننا شكلت العين؟ مزمور 94:9

طمأنة آذانا صاغية من قبل الله نفسه هو تحقيق أقصى درجات الأمان التي نحن البشر.

"الصلاة هي العلاقة بين معاناة الأرض ، والله على كل أمل."



2.- الله يغفر. واضاف "ويغفر ذنوبهم."

من حبك الكبير ، أتوسل إليكم أن يغفر للظلم هذا الشعب ، كما كان المغفور له منذ خروجه من مصر. أجاب الرب : "أنتم تطلبون مني أن يغفر لهم ويغفر لهم. أرقام 14:19،20.

لا تصدق تأكيدات من العفو ، ويكشف عن الآب الأزلي. إله أبدا يبتعد الطفل الذي يسأل ببساطة الاستغفار.



مباركة هو الذي يغفر له تجاوزاته ، وأعطيه خطاياهم تمحى. مزمور 32:1
ثم انني اعترف ذنبي ، ولا أخفي ظلم. وقال ، 'أنا لن أعترف بلدي تجاوزات للرب ، وأنت يغفر لي خطيئتي والشر. مزمور 32:5



والآن نأتي إلى باب للأمة بأسرها في عملية الإلهي.



3.- الله سوف تلتئم الأمة. واضاف "وسوف تلتئم أرضهم"



"صعود وتألق ، نورك قد حان! ومجد الرب يضيء عليكم! ارفع عينيك وانظر حولك كل جمع وجئت إليكم. أبناءكم يأتي من بعيد ؛ بناتك لجلب الاسلحة . ستشاهد هذا وسوف يكون اشعاعا مع الفرح ويهتز قلبك تملأ مع الفرح ، وذلك لأن وجهتم كنوز البحر ، وأنها سوف تصل إلى ثروة الأمم. انا ملء مع قوافل الجمال ، dromedaries مديان وانجلبير ايفا . شيبا كل من سيأتي ، واضعة الذهب والبخور والذي أعلنت فيه يشيد الرب.

بك الباب مفتوح دائما ، ليلا أو نهارا ستكون مغلقة ، سيتم توجيهك لثروات الدول قبل العرض الخاص بك هزم ملوك. الأمة والمملكة التي لن تخدم لك يهلكون ؛ تكون دمرت تماما.

بينما كنت منبوذ ومكروه ، ولا أحد كان يمر بك الشوارع ، وأنا جعل لكم الفخر والسعادة الأبدية لجميع الأجيال. ولابتلاع الحليب من الدول ، مع ثروة ملوك سيكون ارضعته. ثم انكم تعرفون أني أنا الرب مخلصك ، أنني ، والأقوياء واحدة من يعقوب ، الفادي خاصتك.
بدلا من البرونز سأجلب الذهب ، بدلا من الحديد والفضة. بدلا من الخشب وسوف تجلب لك البرونزية ، وبدلا من الحجارة والحديد. وسوف تحكم عليك أن السلام والعدالة التي ستحكم. وأنا أعلم العنف ليس في أرضك ، ولا الخراب والدمار في حدودكم ، ولكن هل الكلمة بك الجدران الخلاص ، وأبوابك الحمد. اشعيا 60.



4.- العين والأذن وقلب الله سوف تستمر مع الولايات المتحدة.



عيني مفتوحة ، وأذني منتبهة للصلاة التي هي الآن في هذا المكان لأنني قد اخترت وقدست هذا البيت ، وهذا هو اسمي هناك الى الابد ، وعيني وقلبي سيكون دائما هناك .

ربك بعد الله الذي يتطلع لها ، وأعين الرب إلهه فوق كل ذلك العام ، من البداية إلى النهاية. تثنية 11:12.

طريقة لتحويل هذا حقيقي ، لأنفسنا أولا ثم أمتنا.

وأنا أدعوكم لقراءة معي هذه الصلاة التي كتبها جيمي وكارول اوينز :

.

توبة صلاة الكنيسة.

أبانا الذي في السموات. نحن نشعر بالحزن بسبب الحالة لأمتنا ، فإننا ندرك أن هذا يرجع في جزء منه إلى مكانتنا كشركة الكنيسة كان لدينا في مجتمعنا.

لأن لدينا تسامح النجاسة في الكنيسة ، ونحن نشهد قد شلت.

من صمتنا وأصوات التمرد قد نمت في أمتنا.

لدينا اللامبالاة لدينا في محاكمنا الظلم والجريمة في شوارعنا.

لانقساماتنا ، ما برحنا حتى روحيا ضعيفة لوقف مظاهر الشيطان. رب اغفر لنا.

اغفر لنا نظرا لصغر حجمنا وتفاهة نحن تصوير مذهبي المسيح مثير للاشمئزاز والقبيح ليست حقيقية في حين أن العالم يريد أن يعرف المسيح الحقيقي.

أصبحنا شعب بلا سلطة ، ويثق في برامجنا الخاصة ومواردنا والتقاليد بدلا من أن تسترشد بك الروح. نحن ضخ ما يصل الدين بضع ساعات في الاسبوع ، بدلا من أن تكون قوة في حياتنا. أصبح لدينا والوثنية ، من خلال وضع الناس الآخرين أو الأشياء في مكانك.

نسامح التغاضي عن الشر ونكون اصدقاء في العالم ، وتعريض لدينا مرتفعة والكلمة المقدسة.

خوفا من إغضاب العالم مع شركائنا في الاحتجاج ، والمواد الإباحية لدينا في منطقتنا الغرف في المنزل ، ونحن بدعة والانحراف التي يجري تدريسها في مدارسنا وعياداتنا في الإجهاض.

سمحنا لرجال الكنيسة أن يكون غير مخلص مع الفتيات من نفسه ، ونسائنا تعريض أجسامهم استفزازي في المنبر.

وكان يعرف أنه حان الوقت أن تبدأ المحاكمة في بيت من بيوت الله. ولكننا نريد أن نحكم أنفسنا ألا نتوقع أن تحكموا علينا. الرب يسمع طائفتنا واستعادة ما فقدناه من الخطيئة.

تجعلنا متعطش لكلمتك والاقوياء في الصلاة. تساعدنا على التخلي عن كل ما يزعجك.

توقظ شعبك لوزارة الصلاة والصوم لأمتنا ، مع السلطة والثقة والقوة.

نعود إلى أن يكون الملح والنور في عالمنا الفاسدة ومظلمة. إن العدالة والحفاظ على قدسية كنائسنا والأمة. آمين.




ربي يسوع المسيح من الفهم الروحي ؛ والملوك والحكام على الأرض.




كينتانا خايمي والجبل الأسود
رسول الله لدى الأمم
TELEMOVIL : 3 1 6 -- 5 6 3 1 3 3 4
3 1 3 -- 3 2 4 9 2 8 0
_____________________________________________________________________________

IBAGUE, TOLIMA - COLOMBIA
SEPTIEMBRE 27 DE 2009


BUEN DIA SU EXCELENCIA MAHMOUD AHMADINEJAD, ME ES NECESARIO HACERLE SABER QUE EL SEÑOR JESUCRISTO EL UNIGENITO HIJO DE DIOS, JEHOVA DIOS DE ISRAEL, LES AMA; Y HA PUESTO EN MI BOCA PALABRAS DEL CIELO PARA VOSOTROS; PIDO A USTED SU EXCELENCIA, ENVIAR A MI UN DELEGADO ENTENDIDO, PARA HACERLE SABER LA VOLUNTAD DEL UNICO Y SOBERANO DIOS, SOBRE LA FAZ DE LA TIERRA EN LOS MARES Y EN LOS CIELOS.

¿Cómo Se Sana Una Nación?.


Gobierno Paz

¡Cómo han cambiado las cosas!. Recuerdo cuando era niño. La seguridad, la armonía, el compañerismo, la camaradería y la familiaridad entre vecinos era una experiencia única. ¿Qué ha pasado?. ¿Qué se ha perdido? ¿Cómo podemos recuperar lo perdido?.

Muchas cosas se han perdido, pero aún se puede recuperar lo que perdimos en el camino de la vida. Cuando nos sentamos en la sala de nuestra casa luego de un día arduo de trabajo para ver las noticias de Televisión sentimos que:

• Las noticias nos confrontan.


• Las Noticias nos avergüenzan.


• Las Noticias nos humillan.


• Las Noticias nos desafían.


• Las Noticias nos desnudan.


• Porque somos responsables de los que dicen las noticias.
• No tenemos escapatoria.





"Un buen periódico es una nación hablándose a sí misma". Arthur Miller (1915-2005)

Dramaturgo estadounidense.



Terminó, pues, Salomón la casa del Señor, y la casa del rey; y todo lo que Salomón se propuso hacer en la casa de Dios, y en su propia casa, fue prosperado.— —Entonces apareció El Señor á a Salomón de noche y le dijo: "Yo he oído tu oración, y he elegido para mí este lugar como Casa de sacrificio".

Si yo cierro los cielos para que no haya lluvia, y si mando a la langosta que consuma la tierra, o si envío pestilencia a mi pueblo;

"si se humilla mi pueblo, sobre el cual mi nombre es invocado, y oran, y buscan mi rostro, y se convierten de sus malos caminos; entonces yo oiré desde los cielos, perdonaré sus pecados y sanaré su tierra".



Mis ojos estarán abiertos, y mis oídos atentos, a la oración que se haga en este lugar;— pues ahora he elegido y santificado esta Casa, para que esté en ella mi nombre para siempre; y mis ojos y mi corazón estarán ahí para siempre. 2 Crónicas 7:11-15

2 Crónicas 7:14 nos confronta cuando vemos las noticias.

.

¿CÓMO SE SANA UNA NACIÓN?



"Una nación que gasta más dinero en armamento militar que en programas
sociales se acerca a la muerte espiritual".
Martín Luther King (1929-1968)



UNA NACIÓN SE SANA CUANDO NOS HUMILLAMOS. "Si se humillare mi pueblo".

.

¿Qué es humillarse?

Es poner a un lado la apariencia, quitarnos las máscaras, despojarnos de nuestra experiencia, romper nuestros proyectos humanos y lanzarnos a los brazos del padre.

" Si nosotros fuéramos realmente humildes, conoceríamos realmente lo mentirosos que somos".

Thomas Merton.



" Señor enséñame a humillarme ante ti de tal manera que pueda entender lo mentiroso que soy, y el fraude que vivo".

"Humillación es real desespero. Desespero de mi mismo para que yo pueda esperar enteramente en ti". Thomas Merton.



AUTOSUFICIENCIA:

es el elemento que nos aleja de la dependencia absoluta de Dios. Indiferencia nos hunde en el pozo de la indolencia e insensibilidad es la piel dormida del alma para poder captar lo sublime, tierno e inmensurable de la riqueza divina puesta a disposición de los pueblos quebrantados.

Cuantas veces mientras nuestra nación se deteriora moral, espiritual, política y familiarmente nosotros parecemos dormidos en el lecho de la desesperanza, pero cuando despierto en medio de la humillación de mi propia vanidad, la oración me conecta con el trono de la gracia para ver el despertar de mi espíritu y de mi pueblo.

"Una nación permanece fuerte mientras se preocupa de sus problemas reales,
y comienza su decadencia cuando puede ocuparse de los detalles accesorios".
Arnold J. Toynbee (1889-1975) Historiador inglés.

.

UNA NACIÓN SE SANA CUANDO ORAMOS. " y oran"

• Orar porque es la única opción que tenemos.
• Orar porque Jesús mismo lo demostró en todo su ministerio.

"No importa que nivel de madurez espiritual hayamos alcanzado,
necesitamos renovar nuestras apariencias, necesitamos frescas manifestaciones
y nuevas visitaciones del cielo. Necesitamos que las ventanas de los cielos
se abran una y otra vez sobre nuestras cabezas. Necesitamos que el
Espíritu Santo nos de otra vez un Pentecostés."


Charles Spurgeon.



" Sin mi nada podéis hacer" Jesús.



La oración, la intercesión y el quebranto son las herramientas divinas para ver cambios sustanciales en nuestra nación. ¿Cuándo fue la última vez que invertimos unas cuantas horas en la noche o en la mañana para interceder por nuestra nación?. Dios le dijo a Salomón: ¡Si mi pueblo se humilla y ora!. Dos primeros elementos vitales en el sendero de la recuperación de nuestra nación y esos dos elementos comienzan en mi y en ti.




UNA NACIÓN SE SANA CUANDO BUSCAMOS EL ROSTRO. " Y buscaren mi rostro".



¿Qué es buscar su rostro? No es lo mismo que orar?.

No, No es lo mismo. Usted y yo podemos orar sin buscar el rostro de Dios. Buscar el rostro de Dios es un grado más de profundidad en la comunión con el Padre.

Uno puede orar sin buscar su rostro. Así como usted puede hablar con alguien sin mirar su rostro. Para poder mirar el rostro de alguien uno tiene que sentirse libre de culpa. Mirar el rostro es estar dispuesto a ser confrontado. Y es ahí donde muchas veces huimos fácilmente escondiéndonos aún en la misma oración para no ser confrontados por el Dios Eterno.

No puede prevalecer el rostro humano ante el rostro divino. Uno tiene que rendirse.

Como Isaías lo hizo:

"Vi yo al Señor sentado sobre su trono alto y sublime y sus faldas llenaban el templo…. Entonces dije: ¡Ay de mi! Que soy muerto; porque siendo hombre inmundo de labios, y habitando en medio de pueblo que tiene labios inmundo, han visto mis ojos al Rey, Jehová de los ejércitos" Isaías 6: 1,5.



Pedro: ocultó su rostro ante Jesús. Sintió la confrontación del Maestro:
"Viendo esto Simón Pedro, cayó de rodillas ante Jesús diciendo: Apártate de mí, Señor, porque soy hombre pecador". Luc 5:8

Gedeón: exclamó un grito de muerte:
Y viendo Gedeón que era el ángel del Señor, dijo: Ah, Señor Jehová, que he visto el ángel de Jehová cara a cara. Jueces 6:22

Abraham: escondió su rostro muriendo así a sus planes y su identidad cambió.
Y siendo Abraham de edad de noventa y nueve años, se le apareció El Señor y le dijo: Yo soy el Dios Todopoderoso; anda delante de mi, y sé perfecto. Y pondré mi pacto entre mi y ti, y te multiplicaré en gran manera. Entonces Abraham cayó sobre su rostro y Dios habló con él diciendo: He aquí mi pacto contigo, serás padre de muchedumbres y no se llamará más tu nombre Abram, sino que será tu nombre Abraham porque te he puesto por padre de muchedumbre de gentes". Gen 17:3-5



Jacob: fue marcado por el rostro de Dios.
Y llamó Jacob el nombre de aquel Lugar Peniel: Porque vi a Dios cara a cara y fue librada mi alma. Y cuando había pasado Peniel, le salió el sol; y cojeaba de su cadera". Gen 32:30,31.



Moisés: ocultó su rostro para morir a su vida sin propósito.
Y dijo: No te acerques acá: quita tus zapatos de tus pies, porque el lugar en tú estás, tierra santa es. Y dijo: Yo soy el Dios de tu Padre, Dios de Abraham, Dios Isaac, Dios de Jacob. Entonces Moisés cubrió su rostro, porque tuvo miedo de mirar a Dios. Éxodo 3:5,6.



Elías: no pudo mantener su rostro mientras huía.
Y cuando lo oí Elías, cubrió su rostro con su mano, y salió, y se puso a la puerta de la cueva. Y he aquí vino a él una voz diciendo: Qué haces aquí Elías? I Rey 19:13.

Ahora podemos ver la razón por la cuál en 2 Crónicas 7, Dios habla primero de humillarse, luego habla de orar y nos sube a un tercer escalón al hablarnos de buscar su rostro. Por eso el rey David dijo:
Escudríñame Oh Dios y ve si hay en mí camino de perversidad.

Nuestra nación comienza a sanarse cuando nosotros mismos, quienes conocemos a Dios personalmente no evadimos la confrontación divina luego de humillarnos y orar. En nuestras manos cae tremenda responsabilidad.

.

UNA NACIÓN SE SANA CUANDO NOS CONVERTIMOS DE NUESTROS MALOS CAMINOS. "Y se convirtieren de sus malos caminos"

Regularmente cuando leemos esta parte del pasaje, respiramos profundamente y decimos… ¡Bueno… gracias a Dios ya estamos convertidos. Ya no andamos en malos caminos de licor, vicios y maldades!. La verdad es que en este pasaje
Dios acá le habla a su pueblo. Todavía hay malos caminos en medio nuestro. Por eso buscar el rostro de Dios habla de confrontación, y cuando Dios mismo nos confronta el único camino que nos queda por delante es la conversión. Conversión es dar la media vuelta y quedar con el rostro hacía donde estaba la espalda.



Cambio de espíritu, caminos, mentalidad y conducta.



• Los Cristianos determinamos el estado del pueblo de Dios y de la nación.

• Somos la sal de la tierra. Somos la luz en medio de la oscuridad.

• ¿De cuales malos caminos tenemos que convertirnos?


CONVERSIÓN DE LAS SEIS "A" DEL LIDERAZGO.

• ARROGANCIA. Orgullo, vanidad, Indiferencia. Insensibilidad y orgullo religioso.

• AUSENTISMO. Ausentismo de las personas, los lugares y las posiciones, deberíamos estar para hacer la diferencia. Damos la espalda para ver el deterioro que nos rodea y al dar la espalda a la realidad de nuestro pueblo, le damos la espalda a Dios, porque Dios está en el y con el pueblo.



• AUTOSUFICIENCIA. Creemos que podemos salir solos adelante aunque el ambiente alrededor se deteriora. Creemos que sin orar por nuestra nación, nosotros mismos podemos escapar de el torbellino que se cierne sobre todos nosotros.



• ANEDONIA. Perdida del placer en las cosas naturales de la vida. Y al perder el placer en la forma sana, nos hemos vueltos adictos para poder sentir mayor placer pero la verdad es que no disfrutamos de nada porque nos hemos esclavizado a la comida, los vicios, la Televisión, el trabajo. Nos hemos conectado adictamente a los aparatos y nos hemos desconectado de Dios, la familia, los amigos y nuestro pueblo.



• ADULTERIO. (Pornografía, Adicciones sexuales, Pecado oculto). El sexo se ha convertido en nuestro dios. Los hogares aún de los creyentes se han resquebrajado y no sentimos el dolor del arrepentimiento.



• AMARGURA. Resentimientos sin resolver. Perdida de perdón. Lamentamos el ayer y no disfrutamos del presente mientras enturbiamos las aguas del futuro. De todo eso tenemos que convertirnos. Hemos divido los pecados en pecados elegantes y pecados de bajo calibre, cuando pecado es pecado delante de Dios. Nuestros pecados que nos dominan son los mismos pecados que han hundido a nuestra nación pero en mayor escala. Es por eso que Dios nos confronta y nos pide conversión.



¿Cuáles son las promesas de Dios si nos humillamos, oramos, buscamos su rostro y nos convertimos?



"Un buen periódico es una nación hablándose a sí misma".
Arthur Miller (1915-2005) Dramaturgo estadounidense.




RESULTADOS DE ESTAS CUATRO ACCIONES NUESTRAS:



1.- DIOS OIRA. " entonces yo oiré desde los cielos". Dios promete oírnos. No hay ninguna duda que Dios abre su oído a la oración de sus hijos.

¿Acaso no oirá el que nos puso las orejas, ni podrá ver el que nos formó los ojos? Salmo 94:9

La seguridad de ser escuchados por Dios mismo es la más grande seguridad que los humanos tenemos.

"Oración es el contacto entre la tierra doliente, y el Dios de toda esperanza".



2.- DIOS PERDONARÁ. "Y perdonaré sus pecados".

Por tu gran amor, te suplico que perdones la maldad de este pueblo, tal como lo has venido perdonando desde que salió de Egipto. El Señor le respondió:—Me pides que los perdone, y los perdono. Números 14:19,20 .

Increíble seguridad de perdón, El Padre Eterno nos revela. Dios nunca da la espalda a quién con sencillez de niño pide perdón.



Dichoso aquel a quien se le perdonan sus transgresiones, a quien se le borran sus pecados. Salmo 32:1
Pero te confesé mi pecado, y no te oculté mi maldad. Me dije: «Voy a confesar mis transgresiones al Señor», y tú perdonaste mi maldad y mi pecado. Salmo 32:5



Y ahora llegamos a la medula de todo este proceso divino hacia la nación.



3.- DIOS SANARÁ LA NACIÓN. " y sanaré su tierra"



"Levántate y resplandece, que tu luz ha llegado! ¡La gloria del Señor brilla sobre ti! Alza los ojos, mira a tu alrededor: todos se reúnen y acuden a ti. Tus hijos llegan desde lejos; a tus hijas las traen en brazos. Verás esto y te pondrás radiante de alegría; vibrará tu corazón y se henchirá de gozo; porque te traerán los tesoros del mar, y te llegarán las riquezas de las naciones. Te llenarás con caravanas de camellos, con dromedarios de Madián y de Efa. Vendrán todos los de Sabá, cargando oro e incienso y proclamando las alabanzas del Señor.

Tus puertas estarán siempre abiertas, ni de día ni de noche se cerrarán; a ti serán traídas las riquezas de las naciones; ante ti desfilarán sus derrotados reyes. La nación o el reino que no te sirva, perecerá; quedarán arruinados por completo.

Aunque fuiste abandonada y aborrecida, y nadie transitaba por tus calles, haré de ti el orgullo eterno y la alegría de todas las generaciones. Te alimentarás con la leche de las naciones, con la riqueza de los reyes serás amamantada. Sabrás entonces que yo, el Señor, soy tu Salvador; que yo, el Poderoso de Jacob, soy tu Redentor.
En vez de bronce te traeré oro; en lugar de hierro, plata. En vez de madera te traeré bronce, y en lugar de piedras, hierro. Haré que la paz te gobierne, y que la justicia te rija. Ya no se sabrá de violencia en tu tierra, ni de ruina y destrucción en tus fronteras, sino que llamarás a tus muros "Salvación", y a tus puertas, "Alabanza". Isaías 60.



4.- LOS OJOS, LOS OIDOS Y EL CORAZÓN DE DIOS ESTARÁ CON NOSOTROS CONTINUAMENTE.



Mis ojos estarán abiertos, y mis oídos atentos, a la oración que se haga en este lugar; pues ahora he elegido y santificado esta Casa, para que esté en ella mi nombre para siempre; y mis ojos y mi corazón estarán ahí para siempre.

El Señor su Dios es quien la cuida; los ojos del Señor su Dios están sobre ella todo el año, de principio a fin. Deuteronomio 11:12.

Caminemos hacia esa conversión genuina, primero de nosotros mismos y luego de nuestra nación.

Te invito para que leas conmigo esta oración escrita por Jimmy y Carol Owens:

.

ORACIÓN DE ARREPENTIMIENTO DE LA IGLESIA.

Padre nuestro que estas en los cielos. Nos sentimos tristes por la situación de nuestra nación, reconocemos que esto se debe en parte a nuestra posición que hemos mantenido como iglesia en nuestra sociedad.

Porque hemos tolerado la impureza en la iglesia, nuestro testimonio ha sido paralizado.

Por nuestro silencio mientras las voces de rebelión han crecido en nuestra nación.

Por nuestra apatía tenemos injusticia en nuestras cortes y crimen en nuestras calles.

Por nuestras divisiones, hemos sido tan débiles espiritualmente para detener las manifestaciones del diablo. Perdónanos Señor.

Perdónanos porque por nuestras trivialidad y pequeñez doctrinal hemos presentando una imagen desagradable y fea de Cristo que no es la real mientras el mundo quiere conocer al Cristo Real.

Hemos llegado a ser un pueblo sin poder, por confiar en nuestros propios programas, nuestros recursos y tradiciones en vez de ser guiados por tu Espíritu. Hemos mentalizado la religión a unas pocas horas a la semana; en vez de ser una fuerza en nuestras vidas. Nos hemos convertido en idolatras, al poner otras personas o cosas en lugar de ti.

Perdonamos por tolerar el mal y ser amigos del mundo, comprometiendo nuestro llamado alto y santo.

Por temor de ofender al mundo con nuestra protesta tenemos la pornografía en nuestras salas de la casa, tenemos herejía y perversión siendo enseñada en nuestras escuelas y abortos en nuestras clínicas.

Hemos permitido que los hombres de la Iglesia sea infieles con las jovencitas de la misma, y nuestras mujeres expongan sus cuerpos de manera provocativa en los púlpitos.

Señor sabemos que es tiempo de que el juicio comience por la casa de Dios. Pero nosotros queremos juzgarnos nosotros mismos para no esperar que tú nos juzgues. Oye nuestra confesión Señor y restaura lo que hemos perdido por el pecado.

Haznos hambrientos de tu palabra y poderosos en la oración. Ayúdanos a abandonar todo lo que te ofende.

Despierta a tu pueblo para el ministerio de la oración y al ayuno por nuestra nación, con autoridad, confianza y poder.

Que volvamos a ser la sal y la luz en nuestro corrupto y oscurecido mundo. Que la justicia y la santidad preserve nuestras iglesias y nación. Amén.




MI SEÑOR JESUCRISTO, DE ENTENDIMIENTO ESPIRITUAL; A REYES Y GOBERNANTES, SOBRE LA TIERRA.




JAIME MONTENEGRO QUINTANA
PROFETA DE DIOS A LAS NACIONES
EMAIL: profetaanaciones@gmail.com
TELEMOVIL: 3 1 6 - 5 6 3 1 3 3 4
3 1 3 - 3 2 4 9 2 8 0

Admirada y satisfecha
Admirada de tan hermoso pais ..y tan extensa tradicion y cultura...Maravillada con los paisajes...con la comida y la gente....y Gracias a la embajada de Iran por haberme concedido mi visa en corto tiempo y permitirme visitar tan hermoso lugar,,,,Ojala todos los Colombianos conocieran Persia....y a la gente Irani y sus tradiciones....para no tener que jzgar de dura manera lo que se desconoce.....
Gracias

INVESTIGADOR CRIMINAL I
POLICIA JUDICIAL DEL CTI DE LA FISCALIA DE LA CIUDAD DE MEDELLIN ADSCRITO A LA UNIDAD DE DESAPRECIDOS .

LES INFORMO QUE PARA EL 20 DE SEPTIEMBRE DEL 2009 REPORTARON COMO DE SAPARECIDO AL SEÑOR
ROMEL ESMAI KOKTAPEH
CIUADDANO IRANI
CON CEDULA DE EXTRANJERIA 368751
EDAD: 48 AÑOS

DESAPARECIO: SEPTIEMBRE 20 DEL 2009 EL POBLADO MEDELLIN.
SE ENCONTRABA RESIDIENDO EN ESTA CIUDAD DESDE HACE 4 MESES

RASGOS MORFOLOGICOS: Contextura robusta, cara ovalada, tez blanco; cabello negro entrecano, de barba y bigote abundante al momento de la desaparición rasurado, talla aproximada 180 cms.

SEÑALES PARTICULARES: brazos y cuerpo velludo, uñas de manos cortas.

Cualquier información avisar al Teléfono 4446677 EX – 1156 – 1157 Fax 4446677 EX 1401 - 1402.

MI CELULAR ES 3158120452

TIENE UNA HERMANA QUE SE LLAMA BELLA ESMAI KOKTAPEH

INVESTIGADOR CRIMINAL I
POLICIA JUDICIAL DEL CTI DE LA FISCALIA DE LA CIUDAD DE MEDELLIN ADSCRITO A LA UNIDAD DE DESAPRECIDOS .

LES INFORMO QUE PARA EL 20 DE SEPTIEMBRE DEL 2009 REPORTARON COMO DE SAPARECIDO AL SEÑOR
ROMEL ESMAI KOKTAPEH
CIUADDANO IRANI
CON CEDULA DE EXTRANJERIA 368751
EDAD: 48 AÑOS

DESAPARECIO: SEPTIEMBRE 20 DEL 2009 EL POBLADO MEDELLIN.
SE ENCONTRABA RESIDIENDO EN ESTA CIUDAD DESDE HACE 4 MESES

RASGOS MORFOLOGICOS: Contextura robusta, cara ovalada, tez blanco; cabello negro entrecano, de barba y bigote abundante al momento de la desaparición rasurado, talla aproximada 180 cms.

SEÑALES PARTICULARES: brazos y cuerpo velludo, uñas de manos cortas.

Cualquier información avisar al Teléfono 4446677 EX – 1156 – 1157 Fax 4446677 EX 1401 - 1402.

MI CELULAR ES 3158120452

TIENE UNA HERMANA QUE SE LLAMA BELLA ESMAI KOKTAPEH

Elecciones gracias a medio comunicacion de EEUU
Buenos dias!
Felicitaciones a pueblo irani y a su presidente.
Por favoe mira este video, sobre elecciones de
Barac Obama:
http://www.youtube.com/watch?v=zSTEPgpXoK8&feature=related

Visa Dubai
Buenos dias deseo tener la informacion para la visa en dubai ya que debo viajar el 7 de octubre por motivos de un congreso por parte de FIABCI
Mi correo es pmendoza@lfcglobal.com

Visa Dubai
Buenos dias deseo tener la informacion para la visa en dubai ya que debo viajar el 7 de octubre por motivos de un congreso por parte de FIABCI
Mi correo es pmendoza@lfcglobal.com

solicitud
necesito importar frutas de iran, que requisitos debo cumplir