Libyen flag Botschaft von Libyen in Pressburg

AdresseRevova Ul 45
81102 Bratislava (Pressburg)
Slowakei
Telefonnummerlokale: (02) 5441.0324
internationale: +421.2.5441.0324
Telefaxzahllokale: (02) 5441.0730
internationale: +421.2.5441.0730
libyan@ba.pubnet.sk

Anmerkungen über diese Botschaft

abu albara
Mon, 7 Mar 2011 06:50 EST
لفضيلة الشيخ العلامه أبو اليسر رفيق الشيخ الالبانى رحمه الله 18 عشر عامأ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن خير الكـلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلىالله عليه وسلم
المُؤمن يرى ويسمع في هذه الآيام الَِفتنْ التي تمورُ موراً وتموجُ موجَ البحر وتجعل الحليم حيرانا، فتن كقِطع اليل المُظلم،فتن يعاقب الله عزوجل بها عبادهِ ليُذِقََََهم بآسهم و يجعل بأسهُمْ بينهم شديد وهذهِ الفتن عامه وليست خاصه
واللّه عزوجل يقول وَتَقوا فِتنتـةً لاَ تُصِِيبَنَّّ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خََاصه
فتنتةٌ تأكل الآخضر واليابس والصالح والطالح هل فكرتُم يشباب ليبيا في هذه الفتنةً العامه,قال اللهُ تعالي ظَهَرَ الْفَسَادُ في الَبِرِ و البَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أيْدي الَّناس بمعاصينا وظُلمنا وبذُنُوبناوظُلمنا لآنفُسِنا وظُلمنا لغيرِنا هذا عِقابٌ يُسلِطُهُ اللهُ علي منْ يشاء من عباده و هذا الظلم عواقبهُ وخيمه وفي الحديث الصحيح
قالِ رسولُ اله صلى اللُه عليهِ وسلم في الحديث
إن الله لايُملئ للظَالم آي يمهِلهُ و يُمهِلهُ حتى إذا أخذهُ لم يُفلِتْهُ وقرأ الآيه وكَََذالِكَ أخذُ رَبِكَ إذا أخَذَ القُرىَ وَهِي ظَالِمَةٌ إنَ أخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيد هذه الفتن بما كسبت أيدي الناس
هذه الفتن بمعاصينا وبذُنوبنا والرسولُ صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث ماأنزلَ الله بلآٍ إلا بذنب فما بالكُم بذنوبنا ومعصينا وما سلط الله الحُكام اليوم علينا إلا بظُلمنا و الاِمام الحسن البصري قال علىالحجاج إبن يوسف الذي قتل الصحبي عبد الله إبن الزببر وهدم الكعبة بعد آن بناها عبد الله إبن الزببر على قواعدَ إبراهبم لسماعه حديث خالتهِ عائشه أم المؤمنين رضي اللهُ عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو لا أن قومُكي حديث عهدٍ باءلاسلام وفي روايه حديث عهدٍ بشركٍ لهدمت الكعبة وبنيتها على قواعد إبراهيم فلما مكنهُ الله و بُيع خليفه هدم الكعبة وأقامها على قواعد إبراهبم عليه السلام و لكن الحجاج الظالم هدم الكعبة وأعادها كما كانت على زمن قريش وقتل عبد الله إبن الزبير وصلالبه وقتل من التابعين جماً غفيرا قال هو عقابُ الله عزوجل، ثُم من الذي يؤتي الحكم من الذي يعطي المُلك وهذا الحاكم الظالم من الذي أعطاهُ المُلك، الله عزوجل هو الذي أتاهُ المُلك وهو الذي بُنزعُ منهُ المًلك إياكُم أن تظًنوا أن الحاكم هو الذي أعطى لنفسهِ الحكم، الحكم والعقاب والتسليط من الله والعزة والذله من الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تبايعتم بلعينه وأخدثم آذناب البقروتركتم الجهاد سلاط الله عليكم ذُلاً لا ينزعهُ حتى ترجعوا إلى دينكُم الخطاب هُنا للصحابه رضى اللهُ عنهم ولنا من بعدهم
سلط الله علينا ذُلاً قائماً يدوم 20,30,,42 سنه لانفكر دائماً نقول هُم الظلامه هُم الذين فعلوا ونحن ليس ظلامه نحن الظلامه أولاً وللذلك سلاط الله علينا ظالماً قال الله تعالى وكذلك نولي بعض الظالمين بعض
ِِِيجعل حاكمأ ظالمأ يحكمُ الظالميمن ولذالك سلط الله علينا ذُلأ لا ينزعهُ حتى نرجع إلى دِنينا لاتكنوا كَالذين يخرجون بالملاين في الشوارع يفرحون وهم يفرحون بالشر المُحدق بهم و هم لايعلمون .
الصحابة فتنو وزلزلوا حتى أتو رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالو ألا ترى ما نحن فيه ألا ترى ما قد بلغنا ألا تدعو لنا ألا تستنصروا لنا بما أصبنا من الفتنه الشديده كيف كان يعالج هذا أخرجوا في الشوارع لتقتلوا بشتى أنواع السلاح لأ الله رباه صلى الله عليه وسلم ربى أمتهُ قال أصبروا كما صبرا ألى العزم وذكرا الأيه وَ لَنَبْلُوَنَّكُم بِشَئٍ مِنََ الْخَوْفِ وَالْجُوُعِ وَنَقْصٍٍ مِنَ الأَمْوَلِ وَ الأَنْفُسِ وَ الثَّمَرَتِ وَ بَشْرِ الصَّبِرِينَ
كان يحُثهُم أن يتزينُ بالصبر أصبروا صبرآ جميلَ كان رسولُ الله صلى الله علبهِ وسلم يمروا على أصحابهِ وهم في إبتلى عظيم فيقول صبرآ الا ياسر إن موعِدُكم الجنه لا تستمعوا إلى أصحاب العمائم و الدكاتره و الشهادات و لاالقنوات الفضائيه مثل الجزيره نعوذُ بالله من منهجهم هؤلاء حدر منهم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم هم دعاة على أبواب جهنم مثل القرضاوى وغيرهُ.







ما العمل ماذا نفعل ماالحل الجواب الصبر الله بكافئ الصابرين مكافئه عظيمه بالصبر و اليقين تُنال الائمامه في الدين،صبر يؤدي إلى نصر نعم قال الله تعالى جَعَلْنَا مِنْْهُمْ أَئِمةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَا صَبَروا ليس أئمة مساجد و إنما أئمة هُدى بأمرً من الله عز وجل إخوتي في الله و ماذا بعد التضرُع إلى الله والرجوع إلى الله و الائستكانه إلى الله فلولا إن جائهم بئسُنا تَضَرَعُوا إلى الله وَلِكنْ قَسَتْ قلوبُهُمْ عند الشدائد والمؤمنون يتضرعون إلى الله يلجؤن إليهِ أين لُجؤنا إلى الله هل لجئنا إلى الله في هذهِ الفتنه؟


قال رسولً الله صلى الله عليه وسلم إن الله زوى لي الآرض فرأيتُ زوايها أركانها فما رأيت بيت حجر ولا مدر ولا وبر يعني الحجر المدبنه والمدر الريف و الوبر يعني الصحاري إلا وقد دخلهُ
الاسلام سوف يدخل المدن والآرياف والصحاري لستم أنتم من ستدخلون الاسلام الله هو الذي يُدخلهُ بعزِ عزيز وذَلِ ذَليل

يقول رسول الله صلى الله عليه في الحديث وهذا الحديث في كتاب الترهيب و الترغيب يقول أصيكم بتقوى الله والسمع و الطاعه وإن تآمر عليكم عبدًا حبشياً كأنا رأسهُ زبيبه هنا تأمر بمعنى أي الحاكم هو الذى امّرا نفسهُ عليكم ليس بإختياركم، فئنهُ من يعش منكم فسيرى إختلافاً كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلافا الراشيدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجد وإياكم ومحدتاث الآمور فائنا كل محدثه بدعه وكل بدعه ظلاله ونحنُ نرى اليوم هذهِ المظاهرات من المحدثات الآمور وهي ليست من الأسلام في شيئ بنص الحديث وفي حديث أخر يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك بسمعِ والطاعه و إن آخذا مالك وجلدا ظهرك الله آكبر مأحلمك يرسول الله إخوتي في الله والآحديث في هذا الموضوع كثيره و لا يسعني إلا آن آقول أن هذهِ الآحديث هي حُجةٌ لكم أم عليكم إما أن تصدقوا بقولِ الرسول صلى الله عليه وسلم فتنجوا أو أن تكذبهُ فتكونوا من الخاسرين و العياذُ بالله اللهم أشهد إني قد بلغت اللهم أشهد إني قد بلغت اللهم أشهد إني قد بلغت. والسلام عليكم ورحمة الله وبركتهُ


أخوكم أبو البراء الليبي
abu albara
Mon, 7 Mar 2011 06:48 EST
لفضيلة الشيخ العلامه أبو اليسر رفيق الشيخ الالبانى رحمه الله 18 عشر عامأ

بسم الله الرحمن الرحيم

إن خير الكـلام كلام الله وخير الهدي هدي محمد صلىالله عليه وسلم
المُؤمن يرى ويسمع في هذه الآيام الَِفتنْ التي تمورُ موراً وتموجُ موجَ البحر وتجعل الحليم حيرانا، فتن كقِطع اليل المُظلم،فتن يعاقب الله عزوجل بها عبادهِ ليُذِقََََهم بآسهم و يجعل بأسهُمْ بينهم شديد وهذهِ الفتن عامه وليست خاصه
واللّه عزوجل يقول وَتَقوا فِتنتـةً لاَ تُصِِيبَنَّّ الَّذينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خََاصه
فتنتةٌ تأكل الآخضر واليابس والصالح والطالح هل فكرتُم يشباب ليبيا في هذه الفتنةً العامه,قال اللهُ تعالي ظَهَرَ الْفَسَادُ في الَبِرِ و البَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أيْدي الَّناس بمعاصينا وظُلمنا وبذُنُوبناوظُلمنا لآنفُسِنا وظُلمنا لغيرِنا هذا عِقابٌ يُسلِطُهُ اللهُ علي منْ يشاء من عباده و هذا الظلم عواقبهُ وخيمه وفي الحديث الصحيح
قالِ رسولُ اله صلى اللُه عليهِ وسلم في الحديث
إن الله لايُملئ للظَالم آي يمهِلهُ و يُمهِلهُ حتى إذا أخذهُ لم يُفلِتْهُ وقرأ الآيه وكَََذالِكَ أخذُ رَبِكَ إذا أخَذَ القُرىَ وَهِي ظَالِمَةٌ إنَ أخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيد هذه الفتن بما كسبت أيدي الناس
هذه الفتن بمعاصينا وبذُنوبنا والرسولُ صلى الله عليه وسلم يقول في الحديث ماأنزلَ الله بلآٍ إلا بذنب فما بالكُم بذنوبنا ومعصينا وما سلط الله الحُكام اليوم علينا إلا بظُلمنا و الاِمام الحسن البصري قال علىالحجاج إبن يوسف الذي قتل الصحبي عبد الله إبن الزببر وهدم الكعبة بعد آن بناها عبد الله إبن الزببر على قواعدَ إبراهبم لسماعه حديث خالتهِ عائشه أم المؤمنين رضي اللهُ عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو لا أن قومُكي حديث عهدٍ باءلاسلام وفي روايه حديث عهدٍ بشركٍ لهدمت الكعبة وبنيتها على قواعد إبراهيم فلما مكنهُ الله و بُيع خليفه هدم الكعبة وأقامها على قواعد إبراهبم عليه السلام و لكن الحجاج الظالم هدم الكعبة وأعادها كما كانت على زمن قريش وقتل عبد الله إبن الزبير وصلالبه وقتل من التابعين جماً غفيرا قال هو عقابُ الله عزوجل، ثُم من الذي يؤتي الحكم من الذي يعطي المُلك وهذا الحاكم الظالم من الذي أعطاهُ المُلك، الله عزوجل هو الذي أتاهُ المُلك وهو الذي بُنزعُ منهُ المًلك إياكُم أن تظًنوا أن الحاكم هو الذي أعطى لنفسهِ الحكم، الحكم والعقاب والتسليط من الله والعزة والذله من الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تبايعتم بلعينه وأخدثم آذناب البقروتركتم الجهاد سلاط الله عليكم ذُلاً لا ينزعهُ حتى ترجعوا إلى دينكُم الخطاب هُنا للصحابه رضى اللهُ عنهم ولنا من بعدهم
سلط الله علينا ذُلاً قائماً يدوم 20,30,,42 سنه لانفكر دائماً نقول هُم الظلامه هُم الذين فعلوا ونحن ليس ظلامه نحن الظلامه أولاً وللذلك سلاط الله علينا ظالماً قال الله تعالى وكذلك نولي بعض الظالمين بعض
ِِِيجعل حاكمأ ظالمأ يحكمُ الظالميمن ولذالك سلط الله علينا ذُلأ لا ينزعهُ حتى نرجع إلى دِنينا لاتكنوا كَالذين يخرجون بالملاين في الشوارع يفرحون وهم يفرحون بالشر المُحدق بهم و هم لايعلمون .
الصحابة فتنو وزلزلوا حتى أتو رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالو ألا ترى ما نحن فيه ألا ترى ما قد بلغنا ألا تدعو لنا ألا تستنصروا لنا بما أصبنا من الفتنه الشديده كيف كان يعالج هذا أخرجوا في الشوارع لتقتلوا بشتى أنواع السلاح لأ الله رباه صلى الله عليه وسلم ربى أمتهُ قال أصبروا كما صبرا ألى العزم وذكرا الأيه وَ لَنَبْلُوَنَّكُم بِشَئٍ مِنََ الْخَوْفِ وَالْجُوُعِ وَنَقْصٍٍ مِنَ الأَمْوَلِ وَ الأَنْفُسِ وَ الثَّمَرَتِ وَ بَشْرِ الصَّبِرِينَ
كان يحُثهُم أن يتزينُ بالصبر أصبروا صبرآ جميلَ كان رسولُ الله صلى الله علبهِ وسلم يمروا على أصحابهِ وهم في إبتلى عظيم فيقول صبرآ الا ياسر إن موعِدُكم الجنه لا تستمعوا إلى أصحاب العمائم و الدكاتره و الشهادات و لاالقنوات الفضائيه مثل الجزيره نعوذُ بالله من منهجهم هؤلاء حدر منهم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم هم دعاة على أبواب جهنم مثل القرضاوى وغيرهُ.







ما العمل ماذا نفعل ماالحل الجواب الصبر الله بكافئ الصابرين مكافئه عظيمه بالصبر و اليقين تُنال الائمامه في الدين،صبر يؤدي إلى نصر نعم قال الله تعالى جَعَلْنَا مِنْْهُمْ أَئِمةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَا صَبَروا ليس أئمة مساجد و إنما أئمة هُدى بأمرً من الله عز وجل إخوتي في الله و ماذا بعد التضرُع إلى الله والرجوع إلى الله و الائستكانه إلى الله فلولا إن جائهم بئسُنا تَضَرَعُوا إلى الله وَلِكنْ قَسَتْ قلوبُهُمْ عند الشدائد والمؤمنون يتضرعون إلى الله يلجؤن إليهِ أين لُجؤنا إلى الله هل لجئنا إلى الله في هذهِ الفتنه؟


قال رسولً الله صلى الله عليه وسلم إن الله زوى لي الآرض فرأيتُ زوايها أركانها فما رأيت بيت حجر ولا مدر ولا وبر يعني الحجر المدبنه والمدر الريف و الوبر يعني الصحاري إلا وقد دخلهُ
الاسلام سوف يدخل المدن والآرياف والصحاري لستم أنتم من ستدخلون الاسلام الله هو الذي يُدخلهُ بعزِ عزيز وذَلِ ذَليل

يقول رسول الله صلى الله عليه في الحديث وهذا الحديث في كتاب الترهيب و الترغيب يقول أصيكم بتقوى الله والسمع و الطاعه وإن تآمر عليكم عبدًا حبشياً كأنا رأسهُ زبيبه هنا تأمر بمعنى أي الحاكم هو الذى امّرا نفسهُ عليكم ليس بإختياركم، فئنهُ من يعش منكم فسيرى إختلافاً كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلافا الراشيدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجد وإياكم ومحدتاث الآمور فائنا كل محدثه بدعه وكل بدعه ظلاله ونحنُ نرى اليوم هذهِ المظاهرات من المحدثات الآمور وهي ليست من الأسلام في شيئ بنص الحديث وفي حديث أخر يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك بسمعِ والطاعه و إن آخذا مالك وجلدا ظهرك الله آكبر مأحلمك يرسول الله إخوتي في الله والآحديث في هذا الموضوع كثيره و لا يسعني إلا آن آقول أن هذهِ الآحديث هي حُجةٌ لكم أم عليكم إما أن تصدقوا بقولِ الرسول صلى الله عليه وسلم فتنجوا أو أن تكذبهُ فتكونوا من الخاسرين و العياذُ بالله اللهم أشهد إني قد بلغت اللهم أشهد إني قد بلغت اللهم أشهد إني قد بلغت. والسلام عليكم ورحمة الله وبركتهُ


أخوكم أبو البراء الليبي

Schreiben Sie eine Anmerkung zu dieser Seite bekannt

Teilen Sie bitte Ihre Erfahrungen mit der Botschaft von Libyen. Ihre Anmerkungen können von der Öffentlichkeit gesehen werden, also umfassen nicht private Informationen.

Ihr Name
Schlagzeile
Ihre Mitteilung
Buchstaben des Maximums 2000
 

Diese Web site wird nicht durch die Botschaft bearbeitet und Ihre Anmerkungen und Fragen konnten nicht von seinem Personal gesehen werden.