Embassy of Turkey in Sana'a

scholarship in oil and gas engineering
i graduate in 2012 from Aden university major oil and gas engineering and i'm from the first batch graduate in major of oil and gas engineering in Aden university ,i wanna achieve master's degree in drilling engineering or in any related part of oil and gas engineering in Turkey ... so if that possible please replay me and tell me when and how to make request for that .
my mail- ahmad.gameell@hotmail.com
Tel: 00967733808695
Thanks

scholarship in oil and gas engineering
i graduate in 2012 from Aden university major oil and gas engineering and i wanna achieve master's degree in drilling engineering or in any related part of oil and gas engineering in Turkey ... so if that possible please replay me and tell me when and how to make request for that .
my mail- ahmad.gameell@hotmail.com
Tel:00967733808695
Thanks

goutali@yahoo.com
البيان رقم (1)
حقيقة الدور ألأمريكي في اليمن
برغم ان اليمن واليمنين لم يعارضوا اي استثمارات للشركات ألإمريكية في مجال التعدين والنفط وغيره ولم يتخذ اليمنين شعبا وحكومتا اي إجرائات ضد اية من المصالح ألإستثمارية لدول ألأجنبية وخاصة امريكا ايمانا منهم بضرورة تبادل المصالح المشتركة لتنمية وتحقيق ألإستقرار لكلا ألاطراف دون تمييز .
إلا اننا نجد هذه الشركات قد قامت ياستغلال الفساد ألسياسي وألإداري والمالي في اليمن الذي يمارسه مسئوليين في الحكومة السابقة ، وبزعامة الرئيس السابق علي صالح ومواليه من الزعامات والوجهات والشخصيات ألإجتماعية القبيلة والحزبية وبعض من رجال ألأعمال المشبوهين والمتورطين في المشاركة في الفساد وبدورهم في العمالة لصالح مجموعة من الشركات المتورطة في نهب عائدات الثروات اليمنية تحت غطاء عقود لا تستند لصفة شرعية وقانونية لانها قامت على اساليب وطرق فاسدة .
وقد ترتب على ذلك تملك وإستحواذ الاموال الضخمة الغير شرعية من قبل الرئيس السابق علي صالح وعائلته وكثيرا من افراد قبيلته والمقربين له والموالين له حزبيا ومناطقيا , وكذلك المناوئين له من زعماء القبائل وألأحزاب والذي تم مراضاتهم بمناصب و وضائف حكومية استغلت في نهب المال العام والممتلكات الحكومية والخاصة .
وقد ترتب على ذلك فرض علاقات انتهازية قامت على حساب منظومة الفساد وطدتها وحافظ عليها الزعماء والقادة والمسئولين الحكومين وبمشاركة من قبل بعض من رجال اعمال وعائلات تجارية .
وترتب على ذلك تدخلات سافرة في القرارات والقوانين الدستورية في كثير من المجالات ألإقتصادية من قبل الشخصيات النافذة التي استغلت نفوذها للسلطة بطرق غير شرعية لتحقيق مكاسب غير مشروعة من خلال نهب المال العام ومقدرات المجتمع ألأقتصادية وتراكمها وحيازتها من قبل مجموعات انتهازية فاسدة استطاعت تسلق السلطة والحصول على مناصب سياسية وإدارية مهمة في القطاع الحكومي لدولة اليمن.
وترتب ذلك على نشؤ مصالح قائمة على الفساد مابين هذه المجموعات والتي قامت با إلغاء وإجهاض الدور الرقابي والمحاسبي والقانوني للقطاع الحكومي والتي كانت تقوم بتعقب الفاسدين والفساد في القطاع الحكومي,
وترتب على ذلك حماية منظومة الفساد لتحقيق اكبرقدرمن مكاسب غير مشروعة لصالح هذه المجموعات التي تقاسمت السلطة بطريقة غير مشروعة .
وترتب على ذلك إقصاء وتهميش اغلب العناصر الشريفة والمسئولين من ذوي الخبرات والكوادر الادارية في اداء مهامهم الروتينة وألإبقاء على العناصر الفاسدة والتي ساهمت في سرقة ونهب المال العام والفساد المالي وألإداري.
وبرغم ماكان حاصل من استفراد القطاع القبلي في شمال اليمن على مقدرات القوة العسكرية وألأمنية ,ألأ أنه تم في الفترة ألأخيرة قبل ألأحداث لثورة فبراير السلمية استغلال هذه المؤسسات وتوريطها في منظومة الفساد للدفاع عن مصالح المتنفذين الفاسدين في السلطة والذيين تم دعمهم سياسا من خلال الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام ) والذي تم مساندتة من خلال ألأجندات الخارجية وألأجنبية (ألأمريكية) ، مما سمح لاغلب القطاعات ألأمنية والعسكرية في تورطها فيٍ موالتها للاحزاب وخاصة حزب المؤتمر الشعبي العام الذي استغل نفوذه في توريط المؤسسات ألأمنية والعسكرية في الموالات الحزبية والذي اثرت سلبا على سير ألأنتخابات الديمقراطية والتي انتهت بفوز حزب المؤتمر الشعبي بطرق التزويير واستخدام النفوذ ألامني والعسكري لصالحه في ألإنتخابات ومن خلال إستغلال نفوذه ألإداري والسياسي في نهب المال واستخدامه كوسيلة ضغط لتزويير ألإنتخابات و القضاء على خصومه السياسيين من المعارضة.
وترتب على ذلك استغلال المؤسسات ألأمنية والعسكرية لمصالح خاصة يقوم بادارتها افراد مواليين للتوجه القبلي الذي يصر على حصوله على االحصص الكبرى من ألأموال العامة للميزانية , وألأعتمادات المالية بكافة الطرق الغير مشروعة، من خلال التحكم بالقرارات عن طريق افراد متواطئين مع من يقوم بالنهب المنظم والغير منظم للمال العام والممتلكات الحكومية والخاصة.
وترتب على ذلك تحويل المؤسسات ألأمنية والعسكرية إلى مجاميع وعصابات موالية للتطرف القبلي والمجموعة القبلية المتنفذة في السلطة والمجموعة الحزبية الحاكمة الموالية للفساد.
وترتب على ذلك خروج القوات المسلحة وألأمن عن دورها الحقيقي بعد ان تم تسليم جميع قياداتها لابنا الرئيس السابق ومواليه واقاربه وتشكيل مجاميع مسلحة خاصة تقوم بحماية مصالح العائلة التي تكونت بفعل الأموال المنهوبة من المال العام سواء في القطاع الحكومي او قطاع ألإستثمارات النفطية والغاز, وتم تهميش قوى الجيش التي لاتنتمي للتوجه القبلي مناطقيا كما تم تسريح اغلب قوى الجيش الجنوبي السابق
مما ترتب على ذلك تهميش لكافة قوى ألامن الوطني واستبدالها بقوى امنية قبلية تنفذ سياسة القمع دون الرجوع للدور التشريعي والقانوني التي تعهدة من اجله .
مما ترتب على ذلك تمريرسياسات ألأجندة ألأجنبية (ألأمريكية) التي تمثلت باستغلال نقاط الضعف لدى القادة والزعماء وخاصة الرئيس السابق والمتمثلة في الفساد وارتكاب جرائم حرب وقتل , مما مثل ضغطا سياسيا على السلطة الحاكمة في التعامل اللوجستي مع المخابرات ألأجنبية (ألأمريكية) تحت ذريعة مكافحة ألأرهاب ،والذي استخدم كتغطية للتدخل ألأمني المباشر من قبل اجندة اجنبية ،
مما ترتب على ذلك إستغلال الحكومة ألإمريكية لجميع هذه الظروف من خلال علاقات دبلوماسية مشبوهة خارجة عن ألأطر المراسيم الوطنية القانونية والدستورية لدولة اليمن ، وكونت علاقات خاصة قائمة على ألإبتزاز السياسي والذي جعل من سلطة علي صالح رهن المخطط ألأمريكي لتدخل في شئون اليمن.
وبسب الظهور المفاجئ لثورة الربيع العربي والتي كان اهم ألأسباب الإدلاعها المخطط ألإمريكي ( شرق أوسط جديد ) والذي ساند ألأنظمة الحاكمة في تنفيذ سياستها الرامية لخلق بؤر التوتر السياسي من خلال خلق فوضى اقتصادية داخل المجتمعات العربية وألإسلامية يترتب عليها صراعات اهلية وحزبية ومناطقية يسمح لها في التدخل تحت غطاء من القرارات الأممية .
وترتب على ذلك دعم الحكومة ألإمريكية للعناصر المسلحة الموالية للانظمة الفاسدة لخلق بؤر الصراع السياسي ،وألإبقاء على السياسة الموالية للفساد ألأداري والمالي الذي يساعد على تحقيق مخططاتها الهادفة لتحويل هذه المناطق بما فيها اليمن الى بؤر للانهيار السياسي والذي يسمح لها في التدخل المباشر دون قيد..
ولذلك تم استخدام ورقة الضغط ألإقتصادي م كوسيلة لارضاخ المجتمعات والقوى المناوئة للحزب الحاكم على التراجع عن تصحيح الوضع ألأقتصادي والسياسي ، من خلال دعم عناصر التخريب للبينة التحتية من خلال دعم عدة قوى متطرفة تقوم باستحداث نقاط عسكرية و منع الحركة الطبيعية للمواصلات وألإتصلات والعبث بالمؤسسات والقطاعات الخددمية ، وإجبار الحكومة السابقة والحالية با إصدار قوانين اجرائية في رفع ألأسعار للمشتقات الطاقة والمواد وألإستهلاكية ألأساسية ، مما ترتب عليه رسم صورة قاتمة عن ما يدور في اليمن وان الين تقع على هامش بؤرة ألإنهيار السياسي الذي يسمح لامريكا في التدخل السريع دون شرط او قيد.
ولا زالت السياسة ألإمريكية الى ألأن تمارس سياستها الهادفة لتقويض البنية ألأقتصادية في اليمن من خلال الضغط على السلطة الحالية للرئيس /عبده ربه هادي ..، في الحفاظ على مستوى اعلى للاسعلر ودعم القطاع الخاص لتنفيذ ألأجندة الإمريكية لتحويل اليمن الى قطاع اقتصادي راسمالي ريعي بعيدا عن الرقابة والمحاسبة القانونية حتى يسمح للشركات المستثمرة التمهيد في استثمارات غير قانونية دون محاسبة او رقابة تدعم المخطاطات الرامية الى نهب الموارد الوطنية بطرق استثمارية مشبوهة.
وللاسف الشديد فإن انسياق كثير من السفراء والهيئاات والمنظمات الدولية مع المخطط الأمريكي سيساهم في حصار اليمن حصارا اقتصلديا و سيسمح في زيادة تفلقم الفقر والعطالة التي ستعكس عدم رضى الشعب اليمني بهذه الممارسات الغير منطقية الذي يقوم بها البنتاجون عن طريق السفير ألأمريكي في اليمن.
وللاسف الشديد نحن نلاحظ ان الهيئآت الدبلوماسية والسفارات وبعض من المنظمات الدولية والمنظمات ألأممية منساقة مع التوجه ألأمريكي كي تلعب دور الوصي على اليمن واليمنين ،ولكسب ود ألأمريكين من قبل فإن هذه الهيئات تقو م بعمل تقارير وتصريحات اعلامية تنقل صورة غير واقعية عم ما يدور في اليمن من حصار اقتصادي وسياسي وعسكري من قبل ألأجندة ألأجنبية ألأمريكية ، وبرغم علم هذه المنظمات والهيئآت ألأقليمية ألأجنبية بما تمارسه ألأجندة ألأمريكية من أنتهاكات للاعراف الدولية والقوانيين ألأممية والدولية ، من خلال تنفيذ سياسة القهر والتدخل في جميع الشئون السياسية , و ألأقتصادية وألأجتماعية عن طريق السفير ألامريكي وبحماية اقليمية بحرية وبرية وجوية من قبل القوات ألإمريكية المتواجدة في ألاقليم البحري اليمني , والمخترقة لاقليم الجوي من خلال ارسال قوات المارينز تحت ذريعة الحماية للسفارات ألأجنبية على مرمى ومسمع الحكومة الحالية التي انساقة مع التوجهات الهدامة التي تتبناها ألاجندة ألأمريكية ضد اليمن واليمنين ..
اما فيما يتعلق بالدور ألأمريكي في تاجيج بؤر الصراعات الداخلية فانها تقوم بدعم عناصر القاعدة والحوثيين ومجموعات متطرفة من الحراك الجنوبي دعما غير مباشر وذلك بمساندة مبطنة يقوم بها عملاء غير امريكين وهي بذلك تقوم بحماية ودعم العناصر المتطرفة من مجموعات القاعدة والحوثيين ، و تستخدم هذه ألأزدواجية في إطالة امد الحرب على ألارهاب وذلك بتواطئها في عدم ألأجهاز على هذه المجموعات اول باول ، من خلال السماح لهم بامتلاك ألأسلحة وتنفيذ المهمات التي تساندهم في ألأنتشار والتحرك السريع ، و نلاحظ في الوقت نفسه إن تقاعس القوات ألأمريكية عن تقديم البيانات الحقيقية عن مكامن تواجد عناصر ألارهاب اول باول من خلال ما تقوم بها من استطلاع استخباراتي على ألأرض ، فانها تقوم بتقديم معلومات مموهة عن بعض العناصر ألأرهابية للامن اليمني كي تضلله وتحد من مقدرته في مطاردة فلول القاعدة ، وبذلك تكون قد اخلت بالقيم والمواثيق والمعاهدات التي تتعلق بالتعاون اللوجستي في مكافحة ألأرهاب مع الحكومة اليمنية ، وبهذا تكون هي اول من يتقض هذه العهود بل ويرسخ القواعد ألارهابية في المنطقة كي تبقي على قواتها في اليمن بعذر اقبح من ذنب.
وهنالك دور أمريكيا في الضغط على الدول المجاورة لليمن في تبني سياسة داعمة للتطرف الديني لخلق بؤر صراع طائفي كما حدث في دماج وغيره من المناطق اليمنية (الصراع الحوثي السلفي) ودعم ومساندة المجموعات الزيدية المتطرفة ، التي والت الحوثيين ، مما تسبب ذلك في اندفاع كثيرا من هذه العناصر المتطرفةفي اللجؤ الى المساندة ألأقليمية والدولية عبر دول مثل ايران ودول الخليج وبعض الدول العربية وألأجنبية (مثل علي سالم البيض /الرئيس السابق للجنوب ) الذي يدعم الحراك العنصري المتطرف وعلي ناصر محمد الذي تم استخدامه وتوجيهه من قبل ألإستخبارات ألأمريكية لضرب العناصر المناؤه للسياسة الغربية في جنوب اليمن في عام 84م.
ولا زالت ألأجندة ألأمريكية لحد ألأن تساند عناصر من قوى الجيش وألأمن والتي تقوم في ممارسات غير انسانية من خلال خطط الحصار العسكري على المحافظات الشرقية والجنوبية والغربية في اليمن مثل محافظة تعز والحديدة وعدن تمشايا مع مخططها الرامي في تقسيم اليمن.
واخيرا وليس بآخر إن ما يؤكد ما ذكرناه سابقا التصرفات والممارسات السلبية التي يقوم بها السفيرألأمريكي في اليمن معتبرا نفسه الحاكم و الوصي ألأول من خلال اتخاذ بعض ألأجرائآت وتنفيذ المهام العسكرية والدبملوماسية دون الرجوع للسلطات في الحكومة اليمنية الحالية ، وهذا يمثل خرقا واضحا للقواعد وألأنظمة المتعارف عليها دوليا وأمميا ، كما يلاحظ ان هنالك مساندة للعناصر القبلية المسلحة سوا التي لازالت في النظام اوالتي خارجة عن النظام ، ومساندة للتطرف الحزبي لخلق توتر سياسي تحت ملائة ألأنتخابات المزيفة التي اصبحت تمثل هاجسا امريكيا لإعادة رموز النظام السابق إلى سدة الحكم وهي تدفع بذلك بقوة من خلال مساندة اعلامية ودعم بكافة الوسائل والطرق المشبوهة .
لذلك نهيب بكل المنظمات الحقوقية والسفارت والهيئآت وألأنسانية جميعا بضرورة الوقوف مع شعب اليمن المسالم وذلك بتوجيه رسالة حازمة ألى الشعب ألأمريكي الحر وقوى الخير والمحبة والسلام في المجتمع ألإمريكي بإن اليمن ليس افغانستان وليس العراق وليس الصومال ، وإن الممارسات ألأمريكية ضد االمجتمع اليمني ارضا وشعبا وإنسانا قد يتسبب في صراعلت دولية اقليمية وعالمية لم تنجو منه امريكا وألإمريكين ،
وذلك لما تمتازبه اليمن واليمنين من قوة وايمان با الله اولا ولما تمتاز به اليمن من موقع استراتيجي هام قد يؤثر سلبا على العلاقات ألأقتصادية والأمنية على مستوى العالم.
صادربتاريخ / 20 / 10 / 2012 م 773238070 منير عبد الكافي العبسي

goutali@yahoo.com
Statement (1)
The fact that the U.S. role in Yemen
Despite that Yemen and Aliemien did not oppose any investments for U.S. companies in the field of mining and oil and other did not take Aliemien people and governments of any proceedings against any of the interests of investment to foreign countries, especially America belief of the need to exchange common interests for the development and stabilization of both parties without discrimination.
However, we find these companies has Aastglal corruption political, administrative and financial in Yemen exercised pro bono in the previous government, and led by former President Ali Saleh and disloyal of leadership and destinations and social figures tribe, party and some of the business suspects and those involved in participating in corruption and their role in employment for a set of companies involved in the looting of the proceeds of Yemeni wealth under the guise of contracts not based on the status of legitimacy and legality because it was based on methods and corrupt methods.
As a result of this ownership and acquisition funds massive illegal by former President Ali Saleh and his family and many members of his tribe and those close to him and his loyalists partisan and regionally, as well as anti him from tribal leaders, political parties, which have been Mradathm positions and the Daúv government exploited in the looting of public funds and property of government and private .
As a result of the imposition of relations opportunism at the expense of the system has corruption, Tdtha and maintained the leaders, governamental officials and participation by some of the businessmen and merchant families.
As a result, interventions blatant resolutions and constitutional laws in many economic areas by influential figures, which used its influence to power illegally to gain illegal by looting public money and capabilities community economic accumulation and acquisition by groups opportunistic corrupt able climbing power and access to positions political and administrative job in the government sector of the State of Yemen.
And consequent emergence interests based on corruption between these groups and the Ba canceled and abortion oversight role and the accounting and legal for the government sector, which tracks the corrupt and corruption in the government sector,
As a result, the protection system of corruption to achieve Akprkdrmen illegal gains for the benefit of these groups which shared power illegally.
As a result, the exclusion and marginalization of most noble elements and officials with expertise and administrative staff in the performance of their duties Alrotana and maintain the corrupt elements that contributed to the theft and looting of public funds and financial and administrative corruption.
Despite McCann holds of singling sector tribal in northern Yemen on the capabilities of military force and security, but it was in the period before the events of the February Revolution peaceful exploitation of these institutions and involve it in the system of corruption to defend the interests influential corrupt power and الذيين were supported policies through the ruling party ( GPC), which was supported through agendas of Foreign Affairs and Foreign (U.S.), which allowed for most sectors, security and military involvement in Mwaltha for parties and private GPC, who used his influence to involve security and military institutions in Almwalat party which affected negatively on the functioning of democratic elections and which ended in victory for the Popular Congress Party ways Altazjer and use security and military influence in his favor in the elections and through the exploitation of administrative and political influence in the looting of money and use it as leverage to Tzjer elections and the elimination of his political opponents from the opposition.
As a result, the exploitation of security and military institutions to special interests managed by members loyal to go tribal who insists on receiving a Aalhss major public funds for the budget, and funds all roads illegal, through the control of decisions by individuals complicit with the the looting organizer and unregulated for money and public and private property.
As a result, transfer security and military institutions to groups and gangs loyal to tribal extremism and powerful tribal group in power and the group loyal to the ruling party of corruption.
As a result, out of the armed forces and security for real role after it was delivered all their leaders to a son of former President and disloyal and relatives and the formation of armed groups especially protecting the interests of the family that formed by money looted from public funds, whether in the public sector or investment sector oil and gas, have been marginalized forces Army to Atantma to go tribal regionally as have been laid off most of the former southern army forces
Which resulted in a marginalization of all national security forces and replace tribal security forces carried out the policy of repression without reference to the role of the legislative and legal pledge for.
Which resulted in a Tmrirceasat agenda foreign (U.S.), which was exploiting the weaknesses of the leaders and leaders, especially the former president and of corruption, war crimes and murder, which like political pressure on the ruling authority in dealing logistical with foreign intelligence (U.S.) under the pretext of combating terrorism, and which was used as a cover for immediate security intervention by a foreign agenda,
Which resulted in the exploitation U.S. government for all of these conditions through diplomatic relations suspicious beyond frameworks decrees national legal and constitutional state Yemen, and formed a special relationship based on political blackmail, which made the authority Ali Saleh mortgage American plan for intervention in the affairs of Yemen.
And because of the sudden appearance of a revolution Arab Spring, which was the most important reasons Aladlalla American plan (New Middle East), which supported the ruling regimes in the implementation of its policy aimed to create hotbeds of political tension by creating economic chaos in Arab and Islamic societies consequent civil strife and party zonal allowed to intervene under Cover UN resolutions.
As a result, U.S. government support for armed elements loyal to the systems corrupt to create hotbeds of political conflict, and to maintain the policy pro-administrative corruption and financial help to achieve its plans aimed to transform these areas, including Yemen tinderboxes to collapse and political, which allows it to intervene directly without being ..
Therefore been using paper economic pressure m as a means of Ardhakh communities and forces opposed to the ruling party to retreat from correct political and economic situation, through the support of elements of sabotage of evidence infrastructure by supporting several extremist forces are developing military posts and prevent the natural movement of Transportation and Telecom and tampering with institutions and sectors Alkhadddmah, and forcing the previous government and the current Ba issuing procedural laws in raising prices for energy derivatives, materials and essential consumer, resulting painted a bleak picture of what is going on in Yemen and that the yen is on the sidelines of the focus of political collapse, which allows to America in rapid intervention unconditionally.
Still U.S. policy to now exercise its policy aimed to undermine the economic structure in Yemen through pressure on the current authority of the President / Abdo Rabbo Hadi .., to maintain a higher level of Asalr and private sector support for the implementation of the American agenda to turn Yemen into economic sector capitalist yield away from censorship legal and accounting even allows companies invested boot in illegal investments without accountability or oversight support المخطاطات efforts to plunder national resources investment suspicious ways.
Regrettably, drift many ambassadors and Alheiiaat and international organizations with the American plan will contribute to the siege Yemen blockade Aqtsaldia and will allow to increase Tfalghem poverty and unemployment, which will reflect the dissatisfaction of the Yemeni people in such practices illogical that carried out by the Pentagon through the U.S. ambassador in Yemen.
Unfortunately we note that the diplomatic corps and embassies and some international organizations and UN organizations Mnsaqh with U.S. approach to play the role of guardian of the Yemen and Aliemien, and gain the trust of Americans by these bodies Tqo M work reports and statements to the media transferred image is realistic with what is going on in Yemen economic blockade and political and military by the agenda U.S. foreign, despite knowledge of these organizations and regional bodies foreign exerting American agenda of violations of international norms and Laws internationalism and international, through the implementation of a policy of oppression and intervention in all political affairs, and economic and social development through the U.S. ambassador and the protection of regional freely The ground and air by U.S. forces stationed in the maritime region of Yemen, and piercing the air region by sending Marines under the pretext of protection of foreign embassies and ears throw current Ansaqh government with destructive trends adopted by the American agenda against Yemen and Aliemien ..
As for the U.S. role in fueling foci internal conflicts, they are supporting al-Qaeda and the Houthis and extremist groups from the southern movement indirect support and the backing lined by a customer is Amrakin and thus protect and support the radical elements of the rule sets and the Houthis, and used this duplication in prolonging the duration of the war on terror and that Bhetwatiha not finish off these groups Powell, by allowing them to possess weapons and implement tasks that support them in the proliferation and move quickly, and note at the same time that the failure of U.S. forces to provide real data for reservoirs Seen terrorist elements Powell through what you make of reconnaissance intelligence on the ground, they are providing information camouflage for some terrorist elements of the security Yemeni Ki Tdillh and limit its ability to hunt for al-Qaeda, and has thus evacuated values ​​and conventions and treaties related to cooperation logistics in the fight against terrorism with the Yemeni government, and this is perhaps the first Atqd these covenants and even consolidates terrorist bases in the region to keep its troops in Yemen excuse the ugliest of guilt.
There role of U.S. pressure on neighboring countries to Yemen in adopting a policy supportive of religious extremism to create hotbeds of sectarian conflict as happened in the integration and other areas of Yemen (conflict Houthi Salafi) and supporting groups Zaidi extreme, that Walt Houthis, causing it to push many of these elements Almtpartyhfa asylum to support regional and international cross-countries such as Iran and the Gulf states and some Arab and foreign countries (such as Ali Salem / former president of the South), which supports mobility racial extremist and Ali Nasser Mohammed, who was used and guided by U.S. intelligence to strike elements Almanaah of Western policy in the South Yemen in 84 AD.
And still the American agenda yet support elements of the army and security forces which are based in inhumane practices through plans military siege on the eastern provinces and the southern and western in Yemen, such as the province of Taiz, Hodeidah and Aden Tmchaya with its plan aimed at dividing Yemen.
And last but not least that confirms what we have said previously behaviors and negative practices carried out by Assadorolomraki in Yemen saying the same ruling and guardian first by taking some action and implementation of military tasks and Aldbmlomaseh without reference to the authorities in the Yemeni government present, and this represents a clear violation of the rules and regulations internationally recognized and internationally, also notes that there is support for the elements of armed tribal Sawa, which are still in the system or those outside the system, and support for extremism party to create political tension under solvency fraudulent elections that have become a haunt U.S. to re-symbols of the former regime to power a pay so strongly by supporting media and support by all means and ways suspicious.
Therefore we call upon all human rights organizations and Embassies, bodies and humanitarian all need to stand with the people of Yemen peaceful and under the direction a firm message to the American people free and the forces of good, love and peace in American society that Yemen is not Afghanistan, not Iraq, not Somalia, but U.S. practices against Aalmojtma Yemeni land and people and a man may cause Sraalt regional and global international did not escape from America and Americans,
That is because Tmtazbeh Yemen Aliemien of strength and faith Ba God first and what advantage Yemen an important strategic location may adversely affect the economic and security relations in the world.
Sadrepettarich / 20/10/2012 773,238,070 Munir Abdul Kafi-Absi

goutali@yahoo.com
وهنالك دور أمريكيا في الضغط على الدول المجاورة لليمن في تبني سياسة داعمة للتطرف الديني لخلق بؤر صراع طائفي كما حدث في دماج وغيره من المناطق اليمنية (الصراع الحوثي السلفي) ودعم ومساندة المجموعات الزيدية المتطرفة ، التي والت الحوثيين ، مما تسبب ذلك في اندفاع كثيرا من هذه العناصر المتطرفةفي اللجؤ الى المساندة ألأقليمية والدولية عبر دول مثل ايران ودول الخليج وبعض الدول العربية وألأجنبية (مثل علي سالم البيض /الرئيس السابق للجنوب ) الذي يدعم الحراك العنصري المتطرف وعلي ناصر محمد الذي تم استخدامه وتوجيهه من قبل ألإستخبارات ألأمريكية لضرب العناصر المناؤه للسياسة الغربية في جنوب اليمن في عام 84م.
ولا زالت ألأجندة ألأمريكية لحد ألأن تساند عناصر من قوى الجيش وألأمن والتي تقوم في ممارسات غير انسانية من خلال خطط الحصار العسكري على المحافظات الشرقية والجنوبية والغربية في اليمن مثل محافظة تعز والحديدة وعدن تمشايا مع مخططها الرامي في تقسيم اليمن.
واخيرا وليس بآخر إن ما يؤكد ما ذكرناه سابقا التصرفات والممارسات السلبية التي يقوم بها السفيرألأمريكي في اليمن معتبرا نفسه الحاكم و الوصي ألأول من خلال اتخاذ بعض ألأجرائآت وتنفيذ المهام العسكرية والدبملوماسية دون الرجوع للسلطات في الحكومة اليمنية الحالية ، وهذا يمثل خرقا واضحا للقواعد وألأنظمة المتعارف عليها دوليا وأمميا ، كما يلاحظ ان هنالك مساندة للعناصر القبلية المسلحة سوا التي لازالت في النظام اوالتي خارجة عن النظام ، ومساندة للتطرف الحزبي لخلق توتر سياسي تحت ملائة ألأنتخابات المزيفة التي اصبحت تمثل هاجسا امريكيا لإعادة رموز النظام السابق إلى سدة الحكم وهي تدفع بذلك بقوة من خلال مساندة اعلامية ودعم بكافة الوسائل والطرق المشبوهة .
لذلك نهيب بكل المنظمات الحقوقية والسفارت والهيئآت وألأنسانية جميعا بضرورة الوقوف مع شعب اليمن المسالم وذلك بتوجيه رسالة حازمة ألى الشعب ألأمريكي الحر وقوى الخير والمحبة والسلام في المجتمع ألإمريكي بإن اليمن ليس افغانستان وليس العراق وليس الصومال ، وإن الممارسات ألأمريكية ضد االمجتمع اليمني ارضا وشعبا وإنسانا قد يتسبب في صراعلت دولية اقليمية وعالمية لم تنجو منه امريكا وألإمريكين ،
وذلك لما تمتازبه اليمن واليمنين من قوة وايمان با الله اولا ولما تمتاز به اليمن من موقع استراتيجي هام قد يؤثر سلبا على العلاقات ألأقتصادية والأمنية على مستوى العالم.
صادربتاريخ / / / م 7773238070 منير عبد الكافي العبسي

goutali@yahoo.com
وللاسف الشديد فإن انسياق كثير من السفراء والهيئاات والمنظمات الدولية مع المخطط الأمريكي سيساهم في حصار اليمن حصارا اقتصلديا و سيسمح في زيادة تفلقم الفقر والعطالة التي ستعكس عدم رضى الشعب اليمني بهذه الممارسات الغير منطقية الذي يقوم بها البنتاجون عن طريق السفير ألأمريكي في اليمن.
وللاسف الشديد نحن نلاحظ ان الهيئآت الدبلوماسية والسفارات وبعض من المنظمات الدولية والمنظمات ألأممية منساقة مع التوجه ألأمريكي كي تلعب دور الوصي على اليمن واليمنين ،ولكسب ود ألأمريكين من قبل فإن هذه الهيئات تقو م بعمل تقارير وتصريحات اعلامية تنقل صورة غير واقعية عم ما يدور في اليمن من حصار اقتصادي وسياسي وعسكري من قبل ألأجندة ألأجنبية ألأمريكية ، وبرغم علم هذه المنظمات والهيئآت ألأقليمية ألأجنبية بما تمارسه ألأجندة ألأمريكية من أنتهاكات للاعراف الدولية والقوانيين ألأممية والدولية ، من خلال تنفيذ سياسة القهر والتدخل في جميع الشئون السياسية , و ألأقتصادية وألأجتماعية عن طريق السفير ألامريكي وبحماية اقليمية بحرية وبرية وجوية من قبل القوات ألإمريكية المتواجدة في ألاقليم البحري اليمني , والمخترقة لاقليم الجوي من خلال ارسال قوات المارينز تحت ذريعة الحماية للسفارات ألأجنبية على مرمى ومسمع الحكومة الحالية التي انساقة مع التوجهات الهدامة التي تتبناها ألاجندة ألأمريكية ضد اليمن واليمنين ..
اما فيما يتعلق بالدور ألأمريكي في تاجيج بؤر الصراعات الداخلية فانها تقوم بدعم عناصر القاعدة والحوثيين ومجموعات متطرفة من الحراك الجنوبي دعما غير مباشر وذلك بمساندة مبطنة يقوم بها عملاء غير امريكين وهي بذلك تقوم بحماية ودعم العناصر المتطرفة من مجموعات القاعدة والحوثيين ، و تستخدم هذه ألأزدواجية في إطالة امد الحرب على ألارهاب وذلك بتواطئها في عدم ألأجهاز على هذه المجموعات اول باول ، من خلال السماح لهم بامتلاك ألأسلحة وتنفيذ المهمات التي تساندهم في ألأنتشار والتحرك السريع ، و نلاحظ في الوقت نفسه إن تقاعس القوات ألأمريكية عن تقديم البيانات الحقيقية عن مكامن تواجد عناصر ألارهاب اول باول من خلال ما تقوم بها من استطلاع استخباراتي على ألأرض ، فانها تقوم بتقديم معلومات مموهة عن بعض العناصر ألأرهابية للامن اليمني كي تضلله وتحد من مقدرته في مطاردة فلول القاعدة ، وبذلك تكون قد اخلت بالقيم والمواثيق والمعاهدات التي تتعلق بالتعاون اللوجستي في مكافحة ألأرهاب مع الحكومة اليمنية ، وبهذا تكون هي اول من يتقض هذه العهود بل ويرسخ القواعد ألارهابية في المنطقة كي تبقي على قواتها في اليمن بعذر اقبح من ذنب.

الحصول على مقعد لدراسه في الجامعات التركية
السلام عليكم أنا أخوكم أيمن عبدالباقي من الجمهورية اليمنية أود وأرغب بدراسة في الجمهورية التركية أنا حاصل على الشهادة الثانوية بمعدل عام 88.68% أطمح لأكون طبيباً في المستقبل فإذا كانت هنالك منح دراسية فأرجوا منكم عدم حرماني منها في حالة موافقتكم أرجوا منك التكرم بالإتصال على الرقم773945015أو التواصل على بريدي الإلكتروني alhakimi.aiman@hotmail.com......ولكم جزيل الشكر

I wanna to prepare the master degree
i have full interest to continued my studies in finance and banking and take the master degree
E-mail: haseebsadeq@gmail.com

hamed102010@hotmail.com
اريد ان ادرس في تركيا وعندي دبلوم بعد الثانوية في العلوم الادارية فهل يحق لي ان ادخل لمواصلة الدراسة في تركيا واذا دخلت على اساس اني لاجئ في يحق لي بليز 770429667

Joint Research
I would like to do joint research in Turkish university for 6 months on the chemical and industrial crop land properties (called Alehaiduan), grow only in Hadhramout valley, and is sold in the markets of Yemen and neighboring countries with a value of about 60 $.
My previous studies based on traditional uses (because of inefficient equipment laboratory at the university) is found worthy of deeply studying consideration to possess a number of qualities related to the food industry (I will attached a copy of the previous studies, C.V. when You care)